1. الخارجية تفكر في إلغاء قبولهم التلقائي: هود وكير يناقشان مع

    [IMG]يعد ملف اللآجئين في اليمن، والقادمين من دول القرن الأفريقي، خاصة منها دولتي الصومال وأثيوبيا، من الملفات اليمنية الشائكة والعويصة، نظرا لجملة من الأسباب، أبرزها الزيادة الكبيرة والمستمرة في أعداد اللآجئين والإمكانات المحدودة لليمن، حيث تشكل تلك الأسباب مجتمعة صعوبات تقلق الحكومة اليمنية والمنظمات الدولية العاملة في حقل إغاثة اللآجئين بمخيمات اللجوء. ورغم ذلك فإن سجل اليمن في مجال إغاثة اللآجئين يوصف بـ"الإيجابي"

    للمزيد من التفاصيل...