مساء الخيرااات لا يوفتكم المقطع قوي قوي قوي قوي جدا جدا السفير الإسرائيلي في جامعه في أمريكا ولايه كالفورنيا مسوي محاضره في جامعه وتفاجأ أن الحضور معظمهم طلاب مسلمين وحتى آمريكان معارضين على إسرائيل مايميده يتكلم دقيقه إلا قايم واحد يرد باللي صاير في فلسطين طبعا أي شخص يقاطع السفير الشرطه تطرده من المحاضره خلوه يطلع من المحاضره وجاء مدير الجامعه ورجعه وهدد أن اللي راح يقوم يعارض راح يفصله من الجامعة وطلعوا بعده أكثر من واحد مسلم يقاطع السفير ويتلكم عن فلسطين في الأخير طلعوا المسلمين كلهم من المحاضره كلها لا يفوتك والطلاب المسلمين طالعين من المحاضره فيه دكتور يهودي في الجامعه يقول لطلابه كلكم راسبين كلكم راسبين " شوف الطاقه اللي في راسه" المقطع جديد 2010
رد: طلاب عرب في آمريكا مشكور على مروركم اخ بجاش والمصفور واليكم الخبر شوفوا طلابنا الأبطال والله بيرفعوا الراس فى سابقة ربما تكون الأولى فى تاريخ الجامعات الأمريكية، قامتجامعة كاليفورنيافرع إرفين بتوجيه إتهامات جنائية لعدد من طلابها الذين قاموا بمقاطعة خطاب السفير الإسرائيلي أثناء ندوة عقدت بالجامعة. وأثارت هذه الحادثه اندهاش المجتمع الجامعي الأمريكي الذي لم يكن يتصور أن تحول جامعة عريقة طلابها للنيابه بسبب نشاط سياسي!. وقد بدأت الاحداث عندما حاول 11 طالبا من طلاب جامعة كاليفورنيا إفساد محاضرة للسفير الإسرائيلي لأمريكا مايكل أورين كان يلقيها بدعوة من إدارة الجامعة. الطلاب يقاطعون السفير فبحيلة ذكية ومبتكرة اتفق الطلاب فيما بينهم أن لا يحتجوا كلهم مرة واحدة ولكن يقوم واحدا منهم كل عشرة دقائق للإحتجاج بصوت عال على سياسة إسرائيل بينما يقوم الباقين بالتصفيق له لإفساد المحاضره وبعد أن يتم طرده يقوم طالب آخر ويكرر نفس المحاولة مما اضطر السفير للخروج من القاعة عدة مرات. وقد أثارت هذه الحيلة الذكيه حنق إدارة الجامعة التي قررت فى سابقة غير معهوده فى تاريخ جامعات أمريكا توجيه اتهامات جنائيه للطلاب عن طريق المدعي العام بمقاطعة أورانج كونتى بكاليفورنيا مما أثار حفيظة المنظمات العربية والإسلامية فى أمريكا التي تضامنت مع الطلاب فى حقهم الدستوري فى إبداء أراءهم السياسية تطبيقا للبند الأول من الدستور الأمريكي. كان السفير الإسرائيلي قد قطع حديثه عدة مرات حتى ينهي الطلاب إحتجاجاتهم وفى المرة الأخيره عاد السفير موجها حديثه للطلاب المحتجين الذين يبدوا من ملامحهم أن لهم أصولا شرق أوسطية قائلا "لقد قضيت سنوات عديده من حياتي أعيش وأتعلم فى الشرق الأوسط المعروف عنه كرم الضيافة. وأنا هنا ضيف على جامعتكم كأنني فى بيتكم فأين كرم الضيافة الشرق أوسطي؟". المعروف أن الإحتجاج أثناء المحاضرات ممارسة عاديه ومتكررة وخصوصا فى المحاضرات والإجتماعات السياسية وبعد أن يقوم الشخص بالتعبير عن رأيه يخرج من القاعة وتستأنف الندوة ولكن الجديد كان الحيلة الذكية المنظمة التي أدت لقطع الندوة مرات عديدةوالتي أطارت عقل إدارة جامعة عريقه مثل جامعة كاليفورنيا لدرجة تحويل طلابها للنيابة بتهم جنائية. الطريف أنه أثناء خروج الطلاب من القاعة وقف السيد داري دالين اليهودي رئيس منظمة تحالف القدس اليهودية الذي كان يحضر الندوةصارخا فى وجه الطلاب "سترسبون جميعا" مع أنه ليس حتى أستاذا فى الجامعة !. من ناحيتها أطلقت المنظمات العربية الأمريكية حملة تضامن مع الطلاب لإرسال إيميلات لبريد رئيس الجامعة على أن لا يحتوي على أية إساءة لحث رئيس الجامعة شخصيا على التدخل لإسقاط التهم عن الطلاب حفاظا على مستقبلهم وعلى مستقبل حرية التعبير فى جامعة عريقة مثل جامعة كاليفورنيا. فهل ستصر إدارة الجامعة على توجيه الإتهامات الجنائيه للطلاب أمستتراجع حفاظا على سمعتها وتحت الضغوط السياسية الغاضبةوالتي تعدت المنظمات العربية الأمريكية لتشمل منظمات حقوق الإنسانوالتي رأت فى فعل الجامعةسابقةخطيرة لم تحدث فى تاريخ الحرم الجامعي الأمريكي.