1. [FONT=&quot]قال صلى الله عليه وسلم: لا حسد إلا في اثنتين: ((رجل أتاه الله القرآن فهو يتلوه آناء الليل وآناء النهار، ورجل أتاه الله مالا" فهو ينفقه آناء الليل وآناء النهار[/FONT][FONT=&quot] ))[/FONT]
  2. رد: لا حسد الا في اثنتين

    الله الله الله ويــــــــــــــــــــــــــــــــــــن ويـــــــــــــــــــــــــــــن نحن من هـــــــــــــــــــــــائولا الرجال ((قال صلى الله عليه وسلم: لا حسد إلا في اثنتين: ((رجل أتاه الله القرآن فهو يتلوه آناء الليل وآناء النهار، ورجل أتاه الله مالا" فهو ينفقه آناء الليل وآناء النهار[FONT=&quot] ))[/FONT]

    نعم ان نعم الله على الانسان كثيره
  3. رد: لا حسد الا في اثنتين

    اشكرك ابو فلاح على المرور تقبل تحياتي
  4. رد: لا حسد الا في اثنتين

    ‏الحسد تمني زوال النعمة عن المنعم عليه , وخصه بعضهم بأن يتمنى ذلك لنفسه , والحق أنه أعم , وسببه أن الطباع مجبولة على حب الترفع على الجنس , فإذا رأى لغيره ما ليس له أحب أن يزول ذلك عنه له ليرتفع عليه , أو مطلقا ليساويه . وصاحبه مذموم إذا عمل بمقتضى ذلك من تصميم أو قول أو فعل . وينبغي لمن خطر له ذلك أن يكرهه كما يكره ما وضع في طبعه من حب المنهيات . واستثنوا من ذلك ما إذا كانت النعمة لكافر أو فاسق يستعين بها على معاصي الله تعالى . فهذا حكم الحسد بحسب حقيقته , وأما الحسد المذكور في الحديث فهو الغبطة , وأطلق الحسد عليها مجازا , وهي أن يتمنى أن يكون له مثل ما لغيره من غير أن يزول عنه , والحرص على هذا يسمى منافسة , فإن كان في الطاعة فهو محمود , ومنه - ( فليتنافس المتنافسون ) . وإن كان في المعصية فهو مذموم , ومنه : " ولا تنافسوا " . وإن كان في الجائزات فهو مباح , فكأنه قال في الحديث : لا غبطة أعظم - أو أفضل - من الغبطة في هذين الأمرين - ووجه الحصر أن الطاعات إما بدنية أو مالية أو كائنة عنهما , وقد أشار إلى البدنية بإتيان الحكمة والقضاء بها وتعليمها , ولفظ حديث ابن عمر : " رجل آتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار " والمراد بالقيام به العمل به مطلقا , أعم من تلاوته داخل الصلاة أو خارجها ومن تعليمه , والحكم والفتوى بمقتضاه , فلا تخالف بين لفظي الحديثين . ولأحمد من حديث يزيد بن الأخنس السلمي : " رجل آتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار , ويتبع ما فيه " . ويجوز حمل الحسد في الحديث على حقيقته على أن الاستثناء منقطع , والتقدير نفي الحسد مطلقا , لكن هاتان الخصلتان محمودتان , ولا حسد فيهما فلا حسد أصلا . ‏
  5. رد: لا حسد الا في اثنتين

    بارك الله فيك اخوي بجاش
  6. رد: لا حسد الا في اثنتين

    جزاك الله خير على التعقيب
  7. رد: لا حسد الا في اثنتين

    اشكرك همس الورد نورتنا