أشْرَقَتْ الآنْوَآرُ
وَغَرّدَتْ العَصَآفِيْرُ
فِيْ جَنَّةٍ خَضْرَآءَ
مُسْتَبْشِرَه وَ مُبَشِّرَه
بَنّضًمَامَكُم‘
يَآ مَرْحَبَآ بـِ مْنْ زَآدَ نُورَنـَآ بِنُورِهِ
وَمَحَى ظـَلآمَ الصَّفَحَآتِ بِحُرُوفِهِ
بِإنْتِظـَآرِ حُرُوفِكِ وَكَلِمَآتِكِ
لِتَعُودَ كُلَّهَـآ مُجْتَمِعَه
كَـ طَآئِرٍ مُغَرِّدٍ يَشْدُو بأِرْوَعِ الآلْحَآنِ
فَتُطِلَّ بِاطْلآلَتَكِ السَآحِرَه
عَبْرَ صَفْحَآتٍ تَتُوقُ لِلُقْيَآكِ
اتَمَنّى لَكِم وَمِنْكِم الفَآئِدَه
لَكِم خَآلِصَ الوُدِّ وَ التَّقْدِيِرِ