تتشكل الاشياء من حولنا في ماهية احتوائنا وتعرفينا لها
فالناظر للسلبية كمنهاجية سليمة يقضي خطاه في الركب زاحفاً ولا يصل إلا متاخراً
والناظر للحياة بعفوية وإتكالية يسير ببطء لا يُغير ولا يتغير
لذلك من الجميل ان نسعى لتطوير ذواتنا واحتوائها بكثير من كل شيء
حتى لو سعينا للتغير الفردي او الكمي كلاهما يشكلان منطلق سليم للبدء
والاهم اليقين التام باهمية خلقنا وتحديد اهدافنا
لقوله عز وجل
(أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُونَ)[المؤمنون
حتى نكون قادرين على المُضي بثبات وحكمة
أحسن الله إليك حكم وعبر في قمة الروعة