بالأمس أنضم الطيار يحي محمد إسماعيل زوج بنت الرئيس إلى الثوار ولم يبقى مع علي عبدالله صالح إلا يحى الراعي رئيس مجلس النواب وسلطان البركاني رئيس الكتلة البرلمانية للمؤتمر الشعبي الحاكم طرح جميل ورائع بارك الله فيك على حسن الاختيار ياغالي
الرئيس اليمني ثورة الشباب السلمية كشفت صورته الحقيقة وصورت من حوله وأكدت للعالم ان هذا النظام يحكم بالبلطجة وسياسة فرق تسد والاحتواء المزدوج واللعب بالكروت وان من حوله من الشرفاء تخلوا عنه وما بقي هم تلك الأدوات التي لا هم لها سوى هم البطون ومطالبها وان مثل هؤلاء جهله لا يخلفون للشعوب الا الدمار والخراب بينما احرار الشعب يضحون بدمائهم من اجل الحياة الكريمة للوطن والمواطن ولا ينتظرون اي مردود اذن للظلم نهاية ونظام علي عبدالله قربت ساعة النهاية والتي قد تكون سيئة فالجزاء سيكون من جنس العمل