بث تلفزيون اليمن مقابلة مع رئيس النظام المحروق علي صالح وقد وقت هذه المقابلة في ليلة 7-7 وهي مناسبة أليمة للشعب اليمني ليظهر رئيس النظام بصورة مأساوية وهو محترق وبهذا فقد جناأزلام النظام على قائد فسادهم ومظلتهم الحصينة فأظهروه بصور بشعة ستظل تتداول عبر الاجيال لتؤكد ان للظلم والطغيان نهاية مشينة فكيف برئيس هذا حاله يظهر ويتحدث بلغة التحدي والتطلع الى السلطة وهو شبه منتهي اعتقد بظهوره فقد ما تبقى من الكرامة وسيفقدأزلامه اي قيمة في الحياة لأن زمنهم ولى الى غير رجعه اليكم صورة الرئيس المحروق المجني عليه من قبل نفسه وأزلامه

لاجدبد بس يحاول ان يقول انة برئ من كل الجرائم الذي يقوم بها صابتة
مانقول الا لابارك الله فية ولا بعائلتة الذين يقودون البلاد الى طريق الهلاك وحرق ماتبقى من اليمن السعيد
من اجل الكرسي الذي يحاربون من اجلة وهذه نتيجة التمسك والكذب على شعب متخلف مثل شعب اليمن الذين صدقوة طوال ال 33 عام واليوم يطلع ويحتدى يتحدى شعب باكملة
واذا رجع سوف ينتقم من كل من يقف في طريقة لان اليمن ملكة بس لوحدة ولعائلة الذين عافو في الارض الفساد

اندهشت حين شاهدت هذه الصور لم اتوقع ابداً بان اجدة بهذا الشكل المريع
اذا كان شكلة هكذا بعد مرور 5 اسابيع من الحادثة وبعد 8 عمليات بجسمة ويمكن اكثر من 20 عملية تجميل ويمكن (ميك اب) وشوية اضاءة من اصحاب الكيمرات
فما بالك كان شكلة قبل كل هذه العمليات اللة يستر الغريب بالامر بانة لا يزال يتحدث وكانة جزء من الحكومة اليمنية ولا يدرك تماماً بان مهمتة انتهت وهذا عقاب كل ضالم
الى زبالة التاريخ ياعلي
-------

اشكركم جميعا على التعقيبات للأسف الشعب اليمني ضحية وهو يعاني اليوم اشد المعاناة تكالبت عليه شرور الداخل والخارج والثورة اليوم تتعرض لضغوط حتى من المعارضة وممن اعلنوا وقوفهم مع الثوار ارى ان هناك التفافات وطبخات غير نظيفة تدار من بعض المعارضين والمعلنين تأييدهم للثورة والدليل تعطيل مسار الثورة والتفاوض الخفي مع قوى في النظام ومع قوى الضغط من الخارج لتقاسم السلطة وكأن الدماء التي سفكت والمعاناة التي يعيشها الشعب الثائر وجدت من اجل ان يتقاسم هؤلاء السلطة مع النظام الفاسد اسف لو انتهاء الامر كذلك

ان لم تستح فافعل ماتشاء مايستحي بلا حيى بين الحياة والموت ويفكر في التحدي مالينا

اعتقد بان يدة اليسرئ راحت لان كل خطابات الرئيس ويدة تتحرك الى هذا الخطاب
ثاني ملاحظة بانة اسود لان وجهه منفخ ببوقع حمراء لذالك اختارو الون الاسود لكي يخفوء تشوة وجهه الحقيقي

نعم هو في وضع سيء كان الاشرف له ان يتنحى ويتوارى عن الانظار لكن طمع الدنيا حتى وهذا حاله لا زال يعاند ويحلم بالكرسي