يا نديبي فـوق كـرزر(ن) مـا صفالـه غير ريضان(ن) بهـا قـاع اتساعـه وارد الـيـابـان تضـبـيـط الـوكـالــه يطـوي الطبلـون مـن قـوّ اندفـاعـه بو عزم يمشـي علـى البيـدا لحالـه كنّـه السبـع الــذي دونــه ضبـاعـه البدي ضـاري علـى شيـل الحمالـه لـو تفـوق الـطـن تعـلـو بارتفـاعـه لا مشى تسمع صفير(ن) من حلاله يطرب السوّاق بالصـوت استماعـه الـفـراري تشتـكـي منـظـر جـمـالـه فيـه هيبـه فيـه شـي مـن الفضاعـه لــو يـمـرّ و مـرّتـه فيـهـا عـجـالـه واجب(ن) تسفط و تخضع لاتباعـه تحتـرم موقـف جنـابـه فــي مجـالـه ذلّــهــا ذلٍّ و رغّـمـهــا خـضـاعــه الـعـراوي و الشـفـر كلـهـا عـيـالـه وارد امريـكـان مــا منـهـا قـنـاعـه القـزوز اللـي مـن المصـنـع بـرالـه مــا يعـقّـه غـيـر هـاويـن القـلاعـه يــا نديـبـي هاتـلـي عـلـم السهـالـه مـن رفيقـي راعـي علـوم الوداعه صاحبي من شوقينـي لـه يـا حلالـه صرت مثل اللي يدسّـون البضاعـه أحتـري شوفـه و انـا كلّـي غـلا لـه صاحبي عايش حياتـي فـي شفاعه لا لقيـتـه أهـــده الـلــي فالـرسـالـه طـيّـب الابـيـات مــا منـهـا منـاعـه واختـم الابـيـات و المعـنـى زهـالـه ثـم صلّـو عالنـبـي سـيـد الجمـاعه (عـد مـا انهزم نيسان وأظهـر هلاكـه فالأرض مهزوم لا بيض الله رقاعه)