بسم الله الرحمن الرحيم
شكيت من ليلة البارح وجاء اليوم اخس
حبينا ان ننسى الماضي وهي كهرباء خلاقة ولاكن رديتوها مرة ثانية والان استلمتها اللجنة الجديدة من بعد عيال علي صالح وطلعو حرامية في بيع الديزل المخصص للكهرباء ورحنا في اليمن ماحصلنا لاديزيل ولا بترول
ووصل البرميل الى مائة الف ريال وفي شهر سبعة وصلة بوزة للكهرباء وحطو خانتين للكهرباء وخانة وزعوها سفال حلبد وتفاجئنا انها نزلة بوزة ثانية باسم كهرباء خلاقة لانهم اعتمدو كهرباء خلاقة في مؤسسة النفط
في عدن وتفاجئنا انها انباعة في الطريق وتم اجتماعنا داخل القرية واحضرنا الاخ /علي احمد عبدالرب وعلي صالح عبدلله وسالم دوفس وبدائة المناقشة بينهم البين فطلع السهل منهم باع ثلاثة براميل لحسابة الخاص والمخفي اعظم وقد سألنا الاخ/ علي احمد عبدالرب وقال اخذت اذن من علي صالح عبدلله بأن ابيعها الى حمران بثلاث مائة الف ريال فقام علي احمد بالاتصال بأحد الاعضاء وهو سالم دوفس وقال بعتها بست مائة الف ريال وقال علي احمد عبدالرب اذا انتم بعتوها بهذا السعر فأنا بعتها بمليون ريال والحقيقة يا اخواني انها انباعت بأكثر من 3 او 4 مليون ريال يمني ولكن للاسف علي احمد عبدالرب لم يفصح بالحقيقة وقال كلمة واحدة او ل شئ حاسبو عيال علي صالح وحاسبو اللجنة الي معاي وحاسبوني او حلفوني بالمبلغ الذي معاي
والان اذا عندكم رجال يقومون بالكهرباء او هاتو لها موظفين من لحج يديرونها وهذا الافضل وكل واحد يحتفظ بعداده
اما الان فان عيال علي صالح قد سلموا الكهرباء الى هذه اللجنة المحروسة (لجنة الديزل)
وبقية من 32 مليون 17 مليون قالو لهم سلموها للجمعية وعلى راسهم قاسم علي صالح وعلي عبدالله وصالح محسن القاضي وهي 17 مليون ولكن للاسف رفضو ولازالت بحوزتهم واتمنى ان يسوون لنا فيها مجاري اعزكم الله او شئ يفيد القرية واهلها
ملاحظة :
يقولون انهم سوو رسائل لكل من حسن القاضي وعلي صالح عبدلله وقال لهم باحط الفلوس في بنك باسمنا او يتم توزيعها على اهل القرية
مانقول الا لاحول ولاقوة الا بالله
الامانة تبرائه منها الجبال
اخوكم/ عبدالله العاقل