1. ذبحتني قدام ربعك وانا اغليك

    السسلام عليكم ورحمة الله وبركآتهـ

    ‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​فيه عالم فرنسي سوى دراسه ،،
    راح لـ عش طائر الصقر وشال البيض اللي فيه وحط بيض دجاج ،،

    المهم جاء الصقر والصقرهj ،،

    وقاموا يحتضنون البيض ،،

    لين طلعوا الدجاجات اللي مفروض يكونون صقور ،،

    الصقر يوم شافهم طار بعيد عن العش وراح يمشي ،،

    ولاحظ العالم الفرنسي أنثى الصقر قاعده تشوف الدجاجات بنظرة أستغراب ،،

    وبعد ساعه رجع الذكر ومعه مجموعه كبيره من الذكور وقاموا يضربون أنثى الصقر لين ماتت ،

    عاد قبل ماتموت يقول الفرنسي سمعتها تقول هالبيتين :

    ذبحتني قدام ربعك وانا اغليك
    

    كسرت قلبي مثل كسر الزجاجه ،،
    

    يا صقر ماكنت اخونك مع آلديك
    

    البيضه اللي بعشنا من دجاجه
  2. الغضب وما يصنع الصقر فقد لغة الحوار فارتكب الجريمة والانثى ضحية خطاء مقصود المهم هذا درس ينبغي التأني قبل صدور الاحكام حتى لا نظلم انفسنا والآخرين تسلم ابو صلاح ومن الحب ما قتل فيلسوف فرنسي يحب زوجته فأراد لها موته وهي في قمة سعادتها وفعلا اختار لحظة جماعها على الفراش فقتلها وهي في قمة التمتع معه وهذا يؤكد مقولة ومن الحب ما قتل
  3. ذبحتني قدام ربعك وانا اغليك
    


    كسرت قلبي مثل كسر الزجاجه ،،
    

    يا صقر ماكنت اخونك مع آلديك
    

    البيضه اللي بعشنا من دجاجه

    يجب رفع قضية على الصقر
    يعطيك العافية
  4. تسلم ابوعلي قصة رائعه ومؤثرة بصراحه انا اعتبرها تجربه ناجحه
    وتدل ان الطائر يميز فراخه من غيرها اما قتل الانثي للخيانه فهذا شيئ غريب وذكرني بحديث البخاري عن القسامة في الجاهليه واورد هذه القصة قوله رأيت في الجاهلية قردة بكسر القاف وسكون الراء واحدة القرود وقوله اجتمع عليها قردة بفتح الراء جمع قرد وقد ساق الإسماعيلي هذه القصة من وجه آخر مطولة من طريق عيسى بن حطان عن عمرو بن ميمون قال:
    كنت في اليمن في غنم لأهلي وأنا على شرف فجاء قرد مع قردة فتوسد يدها فجاء قرد أصغر منه فغمزها فسلت يدها من تحت رأس القرد الأول سلا رقيقا وتبعته فوقع عليها وأنا أنظر ثم رجعت فجعلت تدخل يدها تحت خد الأول برفق فاستيقظ فزعا فشمها فصاح فاجتمعت القرود فجعل يصيح ويومئ إليها بيده فذهب القرود يمنة ويسرة فجاءوا بذلك القرد أعرفه فحفروا لهما حفرة فرجموهما فلقد رأيت الرجم في غير بني آدم
    الله يكفينا شر الخيانات بكل انواعها
    وشكراً لك على هذي القصة وتقبل مروري ياغالي
  5. وهذه قصه طالبه ، والله يبعدكم عن كل شر آمين واتمناها تكون عظه وعبره خاصه لخواتنا واخوانا القراء والعبره لمن عانى نفس المصير ،،

    قصة طالبة في كلية التربية ،،

    طالبة بكلية التربية بإحدى مناطق المملكة في شهور حملها الأخيرة ،،

    المرأة تستعير جوال زميلتها للتتصل بزوجها الموظف ليأتي ينقلها للمستشفى لشعورها بآلام الطلق والولادة ،،

    مها : محمد الله يخليك تعال بسرعه بطني يتقطع ودني دكتور والا شف لي حل ،،

    محمد : يابنت الحلال انا مشغول الحين ، عندي اجتماع ضروري والله مقدر اطلع من الدوام حاولي تصبرين او تمرين عيادة الكلية كلها ثلاث ساعات واجيك ،،

    مها : يابن الحلال اقول لك تعبانه تقول لي اجتماع ،،

    محمد : ثلاث مرات اجي اخذك ويطلع مافي ولاده ولا شي ، أكيد كالعاده ما رح اتأخر عليك اخلص اجتماعي والله يرحم والديك لا تحوسيني كلمه وحده انتهينا ،،

    قفل الجوال :

    زميلتها : يا مها ؟ شكلك مره تعبانه ،،

    مها : شكلي باتصل على ليموزين والا احد يوديني ،،

    الزميله : انا عندي حل ، بس هاه مدري توافقين عليه والا لا ، انا صديقي بيجي ياخذني من الكليه باطلع معاه الين قبل نهاية الدوام ، ومثل ما تعرفين ما رح يطلعوني بس اذا انتي تعبانه منها نوديك للمستشفى ومنها اخذك عذر اطلع معه ، هاه وش رايك ؟

    مها : يابنت الحلال مو مشكله المهم اوصل المستشفى انا حاسه اني بموت اللله يخليك بسرعه خليه يجي ،،

    تتصل زميلة مها بخويها ،،

    (( خلاص تعال الحين بلاش بعد ساعه الحين ضروري بسرعه تعال بتلقاني انتظرك برا يالله ))

    تتجه مها وهذه الزميله الى المشرفه يشرحون لها الامر ، وأن اخو مها سوف ينقل المريضه للمستشفى وامام حالة مها المترديه تسمح تأذن لهما ،،

    تخرج مها مع زميلتها ينتظرون هذا الشاب ليوصلهم للمستشفى ويذهب مع هذه الفتاه ، وترى مها أمامها الصاعقة ،،

    خوي الفتاه ماهو الا زوج مها الذي ترك زوجته في عز حاجتها له ليمارس الخيانه ،،

    لا يوجد بعد هذه الصدمه تعليق تخيلوا حالة هذه المسكينه ؟

    وهي ترى زوجها يخونها بحجه اجتماع وهي في حاله ولاده ،،

    فلاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ،،
  6. مشكورين يالغلا على مرووكم الطيب

    وشكر الاخ خالد محمد على اضافه القصه

    وهاذا على ما اعتقد قصه حقيقه وقد تداولها الكثير من المنتديات

    مشكورين ومنورين الموضوع