1. نعم انها ثورة اليمنيين التي يشهد لها القاصي والداني بسلميتها وهديرها الذي الجم صوت المدافع والخبره......

    أنها أم الثورات العربية واكبر ثورة يشهدها اليمن على مر العصور ثورة ضد الظلم والتوريث والزمره .....
    ثورة اليمن السلمية ضد مسيلمه الذي سلم له الشعب واطاعه على امتداد 33سنه لقد رفعوه فوق رؤوسهم 33سنه فما كان جزائهم من ذلك الشخص إلا الجحود والنكران تاره والقتل والبلطجة تاره اخرى , لقد حول الفندم علي ثورة الشعب الى ازمة ثم مبادره ثم قسمة على اثنان لا ثالث لهم البته مثلها كمثل يوم شيدت اعمدة الوحدة فما كان جزاء جنوب الوحدة من ذلك الشخص إلا النكوص والنهب وسرقة النصر ممن حققو الوحده ....
    أنها وحدة اليمن ثم ثورة اليمن االذي حولها الفندم الى عرطة !.....
    فهل ستنتصر علية الثورة ويعود كلاً إلى أصــــــله ......؟؟؟؟؟؟

    حبان الخلاقي
    أعجب بهذه المشاركة الخلاقي
  2. اكيد يابوفلاح سوف تتنصر هذا الثورة التي اندلعت من روح صافية لا تحمل اي تفرقة بين شعبها, والشعب لن يسكت على اي تغيرات من دون اتخاذ صوتة. نحن نعرف جيداً بان الشعب هو من يحكم البلد وليس الرئيس او القبيلة ولن نسمح لذالك بان يحدث مجدداً على مدى التاريخ باذن للة.
  3. كنا نشك بدور المشترك او بالاحرى بعض القوى فيه لانها اصلا امتداد للنظام شاركوا في حكومة وجعلو علي ونظامه وصي عليهم وبيده المفاتيح وعندما تخمد الثورة وينخدع الثائرين يلتف عليهم ويعود من جديد هو ونظامه هذه لعبه قذره مررها على المعارضة التي تشارك في وأد الثورة وتبيع اهدافه مقابل مناصب لا تقدم ولا تؤخر على الثور ان يحسموا ثورتهم نحو بناء يمن مختلف اما بهذه الصورة فالوضع من سيء الى اسوء
  4. اشكرك اخي ابوفلاح على هذا الطرح الرائع
    ولكن على شباب الثورة أن يتمسكوا بحقهم في مواصلة ثورتهم، وفي هذا السياق يدرك الجميع أن الثورة لم تقم من أجل تشكيل حكومة وحدة بالمناصفة بين السلطة والمعارضة، ولا من أجل نقل الصلاحيات من علي صالح إلى عبدربه، بل من أجل اجتثاث منظومة أصابتها الشيخوخة في مقتل ولم يبق منها ما يستطيع الاستجابة لتطلعات الشعب اليمني، ومن بين عناصر هذه المنظومة من لا يزال مشاركا في هذه الحكومة، والأهم من هذا أن على الشباب في الساحات وهم يتمسكون بحقهم في الاعتصام والاحتجاج أن يركزوا ليس على الأشخاص بل على السلوك والمواقف من مفاسد وجرائم النظام المنحل، وأن يكونوا حراسا أمناء على أهداف الثورة وعلى مدى التزام الحكومة بالوفاء لهذه الأهداف، كما ينبغي على شباب الثورة أن يتنبهوا لفتنة دق الأسافين وهي المهارة الوحيدة التي تفوق فيها النظام البائد، وذلك من خلال تقسيم الناس إلى جماعات وجبهات متنافرة، كأن ينقسم الشباب إلى مؤيدين ومعارضين لحكومة الوفاق وغير ذلك، إن الشباب هم الضامن الوحيد لبلوغ الثورة أهدافها كاملة دونما نقصان وذلك لن يتم إلا برص الصفوف والتوحد حول الهدف الأساسي وترك الأهداف الجزئية والثانوية ليحكمها المستقبل.
    * يقول الإمام الشافعي رحمه الله:
    الدهر يومان ذا أمن وذا خـــطرُ والعيش عيشان ذا صفوٌ وذا كدرُ
    أما ترى البحر تعلو فوقه جيفٌ وتســـــــتقر بأقصى قاعه الدررُ
    وفي الســـماء نجومٌ لا عداد لها وليس يكسف إلا الشـمس والقمرُ