1. قد يشد القراء الكرام هذا الموضوع وماهو الذي نحبة وان صار لن نقوم بتفريطة !!
    هذا الشىء هو التعدد . نعلم شرعا بأن التعدد في الاصل مشرع بسبب او بدون سبب ولكن وجب على المرء
    المسلم القدرة المالية والبدنية كي يوفر شروط العدل فيما بين الاثنتين . كما نلاحظ ان مجتمع البدو في اي
    اي مكان يقوم با التعدد ولا يفتكر با الاولى !! ييعني با يعها بطين , والسؤال لماذا في مجتمعنا اليافعي
    با الذات عندما يتزوج الواحد الثانية ...., هذا اذا قدر يتزوج ,بعد هدة ولجة وصياح ولياح نجد صعوبة وتعقد
    في الامور قد يصل الى الطلاق با الرغم من توفر شروط التعدد من قدرة بدنية وسعة مالية .
    الان احبا ئي نبغى نطلع شويه عن المواضيع المالوف عليها ونحاول ان نلطف الجو بهذا الموضوع الذي قد
    يقول البعض والله ابو فيصل ما عنده سالفة خله يروينا شطارته اول واحنا من تالي . لذا احب ويحب القراء
    مشاهدة تعليقاتكم الفاضلة ونعتبر هذا الموضوع مشكلة اجتما عية نبحث لها عن حل !!

    ابو الأحمدين و ابو علي معجبون بهذا.
  2. التعدد مشروع لكن له شروطه ومتطلبات من وجد نفسه مستوفي الشروط والمتطلبات ولديه قدرة في تحطيم مشاعر ام العيال يتوكل على الله وانت يا بو فيصل لو سويتها نقول عنك هذا الشبل من ذاك الأسد
    ابو الأحمدين و ابو علي معجبون بهذا.
  3. تسلم يا بوعبد العزيز على التعليق . ( جاك الموت يا تارك الصلاة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! )
  4. انت قلت وجب على المسلم القدره الماليه والبدنيه...
    ضف إليها وهي العمود الغقري ليعدد الرجل ويتزوج بأخرى
    ولايبالي بعادات وتقاليد المجتمع وهي قوه ايمانه ،قوه ايمان الرجل بالله.
    فيؤمن بأن الله هواء الرزاق المتكفل عز وجل..
    وإﻷ كم مقتدر عنده مال بس ناقص ايمان بالله
    يخاف عليهم مستقبلهم من رزق ومشاكل و.و.و.
    تقبل احترامي
  5. جزاك الله خير بوعلي سبحان الرزاق
    أعجب بهذه المشاركة ابو علي
  6. تعداد الزواج مش لعبه يتباها بها الناس يقول والله اتزوجت ثنتين او اتزوجت ثﻷث او اربع، ربماء يكون ضآلم وﻷيحس بالذنب الذي ارتكبه.
    الزواج من الثانيه والثالثه والرابعه طاعه لله وﻷمر رسوله صلى الله عليه وسلم،وامتثاﻷ ﻷمره لتكثير النسل ليباهي به اﻷمم
    والزواج مش عيب بس يبغا له رجل مؤمن عادل مستطيع مادي ومعنوي
  7. سبحان الله العظيم لقد دققت اخي الشيخ عبد الحميد على موضوع حساس بعض الشي التعدد مباح والاكتفا بواحد من المأمور به عند خوف عدم العدل والقلب يتمنى ويريد ولكن العقل يخطط ويحدد ونجد ان الكثير يكتفي بواحدة رغم الاقتدار ولله الحمد والمنة عند الجميع وهذه رغبة واذا دقق المراء سيجد ان اهل يافع هم اكثر الشعوب المسلمة الذين يقتنعون بواحدة رغم الاقتدار المادي وغيره لله الحمد والفضل والمنة ، ولايستطيع طرف ان ينتقد طرف فكلاهما على حق .
    أعجب بهذه المشاركة ابو علي