هذه الأبيات نظمتها تعقيباً على أبيات قالها الصديق الشاعر (أبو يوسف الداعري) أقول فيها: خلاص مليتهم وضقت أنا منهم الكذب ذا دأبهم والغدر أهل المكيدة ما كان تفكيرهم (وحدة) ولا شأنهم من يوم عابوا بها في المهد طفله وليده النهب والفيد(وحدتهم) وذا دينهم هم من قتل(وحدتي) السلمية والرشيده وحولوها غنيمه في حساباتهم مجرد أ رقام يحسبها تضاعف رصيده ضاعت حساباتهم بالمكر من لُدْنَهم واليوم شعبي مصمم عالهدف ذي يريده الكذب والنهب يكفي لا هنا قل لهم وبا يحاسب بما قد يحسبه ضمن فيده ثلاث طلقت و(حدتهم) وما ريدهم البعد منهم يحقق لي حياتي السعيدة