1. بعد تفجير المدمره الامريكيه كول في الشواطى اليمنيه تدخلت فرق من CIA وFBI للتحقيق في القضيه مدججه بأحدث الأجهزة والكلاب المدربة وأثناء التحقيق وعلى ارض ميناء عدن تم اطلاق الكلاب في ضواحي الميناء، الغريب في الموضوع انهم اكتشفوا ان هناك كلب مختفي ليعثروا عليه في اليوم التالي وقد هجمت عليه مجموعه من الكلاب اليمنيه الأصيله لترديه قتيلا اليوم أتسأل اين ألقياده السياسيه من تلك الكلاب وهل يعقل ان الكلاب اكثر وطنيه من الانسان وقد كرمه الله بالعقل دون غيره .
    انهم يسمحون للأمريكان بضرب قرى ومدن يمنيه وينطلقون من قواعد يمنيه، آرائهم انهم يقفون اقزاماً امام تلك الكلاب في النهايه لا يسعني الا ان أهدي للقياده اليمنيه هذه الكلمات التي كتبها الشاعر العربي الكبير مظفر النواب:


    ****اصرخ فيكم اصرخ اين شهامتكم
    ان كنتم عربا ... بشرا ... حيوانات
    فالذئبة ...حتى الذئبة تحرس نطفتها
    والكلبة تحرس نطفتها
    والنملة تعتز بثقب الارض
    فلماذا ادخلتم كل زناة الليل الى حجرتها
    ووقفتم تسترقون السمع وراء الابواب لصرخات بكارتها
    وسحبتم كل خناجركم, وتنافختم شرفا
    وصرختم فيها ان تسكت صونا للعرض؟؟؟
    فما اشرفكم!اولاد قراد الخيل..... هل تسكت مغتصبة؟؟؟

    ****اولاد قراد الخيل.....لست خجولا حين اصارحكم بحقيقتكم
    ان حظيرة خنزير اطهر من اطهركم
    تتحرك دكة غسل الموتى اما انتم لا تهتز لكم قصبه!
    ****الان اعريكم
    في كل عواصم هذا الوطن قتلتم فرحي
    في كل زقاق اجد الازلام امامي
    اصبحت احاذر حتى الهاتف حتى الحيطان
    ااعترف الان امام الصحراءبأني مبتذل وبذيء وحزين
    كهزيمتكم يا شرفاء مهزومين
    ويا حكاما مهزومين
    ويا جمهورا مهزوما
    ما اوسخنا ...ما أوسخنا ...
    ما أوسخناو نكابرما أوسخنالا استثني احدا
    سنصبح نحن يهود التاريخ ونعوي في الصحراء بلا مأوى
    هل وطن تحكمه الافخاذ الملكية هذا وطن أم مبغى
    هل ارض هذي الكرة الارضية أم وكر ذئاب
    سالم جنبل و ابو الأحمدين معجبون بهذا.
  2. اخي ابو احمد تحياتي الصادقة اليك واصارحك انني احبك في الله ولااعرف من انت واعلمك انني معجب بقلمك وبما يقول الان انا لااعلق على هذاه القصيدة الالوعرفت انها لك اومنقولة انهي منقولة حقها معها وان هي لك لي عودة ، والسبب علقت على قصيدة لاحدهم في احد المنتديات ردعلي قال ماهي له كنت قرحت تحياتي اليك ودمت في صحة وهناء بإذن الله .
  3. بو ركت ابو احمد موضوع في الصميم لمن يعرف الوطنية الحقيقة سلمت وسلم قمك الحر
    لك مني خالص ودي وتحياتي
  4. والدي العزيز ابو قاسم تحياتي لك ولكل من حضر مجلسك
    ولا ادري كيف فاتك اسم الشاعر لأني سبق وان أدرجته في الموضوع هو الشاعر العربي الكبير مظفر النواب.
  5. الغالي ابو الأحمدين هذا نوع من الادب يسمى الادب الساخر يسعى النظام من خلال تصرفاته بان يجعله أللغه والادب الوحيد للتعامل معه.
  6. اعان الله العباد الكلاب الضالة لا زلت تتربع مركز النفوذ ولهذا كان السبب في ضعف فعالية القيادة الجديدة التي لا زالت هي نفسها هدف للكلاب الضالة اليمن عانت من البؤس لانها وقعت تحت رحمة كلاب ضاله ومسعورة عقود من الزمن تحياتنا لك ابو احمد
  7. اولاً اشكرك ابواحمد على هذا الطرح المعبر عن رائك
    ولكن عزيز ما احب ان اقول لك اولاً اريد ان تسمح لي ان تتقبل هذا انقل مني تعقيب عن موضوعك ياغالي
    إن الدكتاتوريات تسيء إلى نفسها أكثر من إساءتها للشعوب
    عندما تستأجر كلابا، وتعلق لها أطواقا ذات أشواك حديدية، تبدأ بالنباح بشراسة، طمعا في ما يُلقى لها بعد نهاية الدور المناط بها. يحاول الديكتاتور أن يوهم الناس بأنه لم يَدفع هؤلاء لفعل ما فعلوه، وإنما الدافع هو حسهم الوطني.
    كل شيء عندهم (وطني)، وهنا يحضرني قول للشاعر الكبير محمد الماغوط: “عندنا اقتصاد وطني، صناعات وطنية، تربية وطنية، أحزاب وطنية، مدارس وطنية، أناشيد وطنية، أقلام وطنية، دفاتر وطنية، مدافئ وطنية، بترول وطني، أحذية وطنية، شحاطات وطنية، حمامات وطنية، مراحيض وطنية، ولكن ليس عندنا وطن.” الوطنية ليست كلمة تقال، أو نيشان يعلقه الحاكم على صدر من يشاء، وليست طاقية ينزعها من على رؤوس معارضيه، أو الذين لا يصفقون له ويتغنون بانجازاته وعبقريته النادرة.
    إن كلاب السلطة وأسيادهم هم وحدهم المخولون بتوزيع (شهادات مواطنة) على الناس، فمن دار في فلكهم هو وطني، ومن هو غير ذلك تنتفي عنه الوطنية، ويصبح لا يستحق الحياة، كما قالها علنا ديكتاتور ليبيا؛ معمر القذافي. يقول عالم اللسانيات نعوم تشومسكي: “إذا لم نكن نؤمن بحرية التعبير لمن نحتقرهم فنحن لا نؤمن بها على الإطلاق”. في دول الديكتاتوريات حرية التعبير مصانة فقط لمن يعبرون عن حبهم للحاكم، وكيف أن الله منحه لهذه الأمة كمخلص للبلاد ومنقذ للعباد. ما هي فائدة الحوار والمحاورة إن كنت تفرض عليّ الإجابات، وتملي عليّ ما أقوله، وهذه مشكلة الديكتاتوريات مع حرية التعبير عن الرأي. يقول نعوم تشومسكي أيضا: “إذا كنت تؤمن بحرية التعبير، فأنت تؤمن بحرية التعبير عن الآراء التي لا تعجبك”.
    يتشدق كلاب الديكتاتور عن القانون وعن الشرعية، وكأن أسيادهم وصلوا إلى الكراسي عن طريق انتخابات تنبع من إرادة الشعب، وكما قال تشومسكي: “للأسف لا يمكن التخلص من الأوغاد عن طريق الانتخابات، لأننا لم ننتخبهم أصلا”. لأن الانتخابات ستأتي بهم أنفسهم أو بأولادهم. وكما قال بسمارك ألمانية: “يكثر الكذب عادة قبل الانتخابات وخلال الحرب وبعد الصّيد”. وأثناء الأحاديث التلفزيونية، في التلفزيونات المحلية عن إنجازات الزعماء، وتنفيذ الخطط الخمسية.
    أتعجب من أولئك الذين يدافعون عن الطغاة باستماتة منقطعة النظير، لكنهم فور سقوطهم يعلنون براءتهم منهم، وأنهم مكلومون لما كان يقوم به الديكتاتور من طغيان وإفساد بحق الوطن، وأن قلوبهم تتفطر بسبب ذلك.
    قديما قال سوفوكليس: “لا تكون الدولة دولة إذا كانت ملكا لفرد واحد”. فالوطن ملكٌ للجميع، ولا يُختصر بشخص الحاكم، فزمن الرموز ولى وعهد تأليه الحكام ذهب إلى غير رجعة.
  8. طرح رائع يكشف أن الكلاب كان لديها وطنية أكبر من وطنية المسؤول اليمني ولا أقول المواطن اليمني لأن أي مسؤول لا يمكن توظيفة إلا بعد أن يثبت أنه لص وكذاب ومستعد أن يبيع الوطن ويبيع الإنسان ويكون منزوع الأمانة ويالها من معادلة عجيبة بين الكلب اليمني والمسؤول اليمني . عاشت الكلاب حرة أبية ويموت المسؤولين صانع الرذيلة .............. سلمت أبا أحمد وبارك الله فيك وفي قلمك الرائع .
  9. بوركت يا أبا احمد هذا التعبير البليق والحقيقة المره عن كلابنا اليمنيه والعربيه بشكل عام زعمائنا اوالكلاب كما وصفت فهم لا يؤمنون بيوم القيامة ويضنون ان الله لن يسئلهم عن اعمالهم والدمآ التي تسفك بغير حق فهم المسيطرون في الدنيا ويضنون انهم الأعلون في الاخره ولاكن هيهاتآ هيهات فوالله بانهم سوف يوحاسبون بكل صغيرتآ وكبيره كما وعد الله في القران الكريم ٠ان الله يمهلهم ولايهملم واسمح لي على الاطاله أنا اعرف ان ماعندك وقت للقرايه وشكرن
  10. حقا في الصميم حتى الكلاب لها كرامه و تدافع عن كرامتها و لكن هل الخطأ من شعب اليمن او من حكومة اليمن او من ظلم الأمريكي المتصهين .
    وايضا الكلاب في اليمن تعتز بكرامتها و تدافع عن ارضها ضد اي معتدي
    فكيف بأهل اليمن اهل الايمان واهل الحكمة الرجال الصناديد اذا عزموا على أن يقفوا في وجه الظالم وأن يأخذوا حقهم فلابد لليل أن ينجلي