في نظري أن هذه المادة لا تصلح للنشر لبذائة الألفاظ وهي بالأصل رواية قديمة وأنا واحد من الذين رواها للناس وكانت لواحد من جبن حيث كان مخزن مع الناس في مجلس وكان الجميع يسب الشيطان إلا هو رفض وكان يقف إلى جانب الشيطان وفي الليل وهو نائم أقبل عليه الشيطان ليقدم له الشكر على ما فعله بالمجلس من مدح له أي للشيطان وقال له لا زم أرد لك الجميل فقال الرجل أطلب منك أن تذهب بي لكي أرى إبني في أميركا فقال لم تطلب شيء اركب معي على البساط فركب معه ولما طار به ومن الخوف وهو يحلق على الجبال والصحاري طلب من الجني أن ينزله لكي يقضي حاجته فقال له لا باس نحن فوق صحاري افريقيا أعملها ولا تبالي فعملها الرجل ويوم أ ن اصبح الصبح وهو موعده وجد نفسه غارق في فراشه فقال عليك لعنة الله والناس أجمعين ...... أتمنى حذف الموضوع حيث أنه لا يليق عرضه لا لغوياً ولا إخلاقياً

حاله حاله حاله

من السنه قرئه المعوذات ومن ادعية النوم قبل النوم وانشأ الله لن يقرب الشيطان وهن سورة الإخلاص وسوره الفلق وسورة الناس وأما الدعاء هوا باسمك ربي وضعت جنبي وبك ارفعه فان أمسكت نفسي فارحمها وان أرسلتها فاحفضها بها تخفض به عبادك الصالحين