1. هذا الموضوع لرئيس تحرير جريدة الطريق الجنوبية الصادرة في عدن ولاهمية المقال واعجابي فية نقلته اليكم للفائدة
    لمجلس التعاون الخليجي
    الجنوب قضية لا تموت..!
    أيمنمحمدناصرمحمد
    واهممنيعتقدأنقضيةالجنوبدفنتأوماتتأوتجاوزتهاأحداثثورةالتغييرأويعتقدأنموجةرياحالأحداثالمحليةطمستها.
    ربمابوعيأوبدونوعيتراخىقليلاًالحراكالجنوبيبمختلفمكوناته - باعتبارهإطاراًفضفاضاً - عندماوصلترياحالثورةالعربيةمنتونسومصرإلىالجمهوريةاليمنيةونفختفيشرارةالتراكماتالكبيرةإلىصدورشباباليمنالمتطلعينللعدالةوالحريةوالديمقراطية.
    وكانللخلافالقائمبينأحزابالمشتركوالسلطةأنوجدالبيئةالخصبةلإشعالنارثورةالشبابفيمحافظاتالشمال,وأتصورأناستراحةالمحاربالمؤقتةالتيأخذهاالحراكالجنوبيكانتكافيةلهليعيدقراءةالأحداثوالواقعفيضوءالتطوراتعلىالساحةواتخاذالقراروالعودةللميدانوبالذاتفيعدن, منذأياممضتوتحتيافطةواضحةالمعالموبعنوان(القضيةالجنوبية), إلاأننيأعتقدأنمنهمفيموقعالقرارفيتكويناتالحراكالمختلفةيفترضبهمأنيكونواقداستوعبواجيداًحيندرسواخلالفترةالثورةبالشهرينالماضييننواياأحزابالمشتركتجاهالجنوبواستفرادهابالساحاتالمختلفة,فليسخافياًأنهناكمؤشراتلنوايامبيتةلتجاوزالقضيةالجنوبيةبعداسقاطالنظام, تحتمبررواهيبأنمنتسبببهذهالقضيةهوالرئيسونظامهاللذانرحلا, والآنعليناأننبدأمنجديدبصفحةبيضاء.
    ومنالأهميةبمكانالتأكيدفيهذهالتناولةأنالوقتيتسربمنبينأيديالجنوبيينوربمايكونتأخرالرئيسفيالتنحيلصالحالقضيةالجنوبيةوالجنوبيينويتيحوقتلمكوناتالحراكالمختلفةبالتوحدوالاستعدادللمرحلةالقادمة, بعدأنكشفتالأحداثأنهمليسبالاستعدادالكافيللدفاععنالقضيةالجنوبيةفيحالةسقوطالنظام, فالساحةفيعدنوالجنوبلمتعدمقصورةعلىقواعدونشطاءالحراكالجنوبي, فالأوراقاختلطت, ولاعبونكثردخلواالساحةومعإيماننابحقالتنوعوالتعددوالحريةإلاإننانؤمنأيضاًبحقالحراكيونالمطلقفيالدفاععنقضيةآمنوابهاواؤتمنواأيضاًعليها.
    لذاوبأدبجمأقوللمجلسالتعاونالخليجيومجموعةأصدقاءاليمنالدوليين, الجنوبقضيةلاتموت, أقوللقناة(الجزيرة) التيأكنلهاكلتقديرواحترامأنالجنوبقضيةلاتموت, وأقوللقناة (سهيل) الجنوبقضيةلاتموت, أقولللأخ / رئيسالجمهوريةوالسلطةالقائمةوحزبالمؤتمر , الجنوبقضيةلاتموتوأقوللأحزاباللقاءالمشتركالجنوبقضيةلاتموت, وأقوللشبابثورةالتغييرفيالميادينوالساحاتوبصوتقوي «الجنوبقضيةلاتموت».
  2. ان شاء الله يتوفق الجميع الى الوصول الى الحل الانسب والمرضي للقضية الجنوبية وبالطبع لا يضيع حق وراه مطالب إنما هي تراكمات وتفاعلات تتنافر ثم تلتقي لتصغل وتكون بالاخير قوة الدفع الكبرى التي تتحق من خلالها الاهداف
  3. تحياتي اليك اخي احمد ودمت في رعاية الله وحفظه .