1. الشعب يريد العيش بكرامه والبحث عن الحريه سوى بيمن او بيمنان مشكور ابوالاحمدين وتقبل مروري
  2. كنا نأمل في يمن واحد القوة والرقي والتكامل نحو الرفعة والتطلع الى الافضل لكن خاب الظن وتكشفت الخفايا واصاب العقل الذهول عندما وجدنا انفسنا مطوقين في عالم غريب يعيش تحت الظلام السرمدي فهل تتعافى الحياة وسط الظلام وهل تستقر الامور لمن لا يرى اذن الفرقه هي حل مثالي في وضع هذا حاله والضرورات تبيح المحضورات تفاديا لما هو اكثر ضررا وقد يتفرق الاخوة من ام واب عندما تصبح الحياة معاً لا تطاق ففي فرقتهم ابقى على شيء من الروابط قد تنتعش وتحيا من جديد اذن يمنان بشيء من الروابط افضل من يمن مفكك تسوده الفوضى والاحقاد
  3. اخي ابو الاحمدين انا لم يظهر عندي لسوء حظي لهذا انا اعلق على العنوان فقط كنا حلمنا ان يكون يمن واحد ولاكنهم اهل غدر ومحبة لمذهبهم لانهم بيتباهون اما فرق الشيعة الاخرى بانهم هم الفرقة الوحيدة الحاكمة وليست المحكومة الى جانب هم جعلوا الدولة خاضعة للقبيلة وليست القبيلة خاضعة للدولة فشتان مابين صنعاء من صحاري شبام.
  4. هنا المقاله كامله من موقع روسيا اليوم اعرف بعدن الانترنت بطيء جداً الله يكون بعونكم



    يمن أم يمنان؟
    ما هي أهم المسببات التي قد تؤدي إلى انشطار اليمن شمالا وجنوبا؟ أهي مواقف جماعة علي عبد الله صالح بشأن الاحتفاظ بمقاليد المؤسسة الأمنية أم النزعة الجنوبية نفسها وهي تزداد تصاعدا؟ وهل هي مبررة أم لا التخوفات من أن انفصال الجنوب قد يشعل فتيل حرب أهلية جديدة؟ وبأي موقف ستلتزم الأطراف الخارجية الأساسية في الملف اليمني كالولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية إذا بدأ سيناريو افتراضي كهذا يتحقق على الأرض؟

    معلومات حول الموضوع:

    لعب تخلي علي عبد الله صالح عن منصب الرئيس دوره في تجنب تصاعد العنف في اليمن. ومن جهة اخرى واجهت السلطات الجديدة نشاطا متزايدا من جانب الاسلاميين المتشددين ، وازدياد الميول الانفصالية في جنوب اليمن ، وصراعا لم تنطفئ جذوته مع الزيديين الحوثيين.

    ولم تتطور بعد هذه المشاكل الى حرب أهلية. ولكن الشواهد تشير الى ان خطر وقوع هزات داخلية خطيرة في اليمن مازال في ازدياد . فهناك عدة مسببات تؤدي الى تفاقم الأوضاع . أولا : لا تبغي عشيرة على صالح التخلي عن هيمنتها على الأجهزة الأمنية. ويرى عدد من المتابعين ان محاولات الاغتيال الأخيرة التي استهدفت كلا من وزير الدفاع محمد ناصر أحمد والأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني ياسين سعيد نعمان تدل على عزم عبدالله صالح واقاربه على الاحتفاظ بمفاتيح السلطة.

    وثانيا : عادت مشكلة انفصال جنوب اليمن لتضع وحدة الدولة اليمنية على المحك. اذ أظهر " الحراك الجنوبي" استعداده للانفصال السافر ، اي مايسمونه : استعادة سيادة اليمن الجنوبي.

    واذا لم يتمكن رجال الحكم الجدد ، حتى بمساعدة الولايات المتحدة والعربية السعودية ، من تخفيف احتقان النزاع الداخلي فمن المحتمل ان يعود اليمن مرة أخرى يمنين اثنين. وليس من المستبعد أن يلجأ الاشتراكيون في ظل ظروف معينة ونكاية في جماعة صالح، الى تأييد "الحراك الجنوبي" بصورة سافرة.
  5. من الذي كّره بالوحدة الشمال او النظام الفاسد؟
    من الذي زرع الفتنة؟
    هل الوحدة صلاح البلاد او دمار البلاد؟
    ياتُرى اذا انفصلنا نكون مثل ماضينا ........