نشكر كل من ساهم في سلسله التصويتات الاخيره تصويتنا اليوم ينتقل بنا الى قسم الاسره والمجتمع وبالتحديد الى مستقبل الشباب اليوم. بعيداً عن تناول القات والسجاره وما شابه من المخدرات التي يتعاطها الشباب بشكل مستمر تكبر المصيبه اليوم في ظاهره جديده قد ربما لايعرفها المغتربين وهي الحبوب المخدره لتي يترافع عدد متناوليها الى ارقام هائله وصارت في متناول الجميع وبشكل يرثى عليه. موضوع اليوم اهم واكثر تعقيداً عنما سبق ويخص مستقبل شباب عدن الذي يعيش في محيط ضيق جداً ويكثر ضيقاً حينما يمتزج فيه الحبوب النفسيه كالـ (الديزبم) التي تشكل خراب في الجانب النفسي والصحي للشباب. لذالك اتسائل انا والكثيرون عن المسؤولين في انتشار المخدرات بعدن؟ ولماذا هذا التجاهل الكبير من قبل الجهات الخاصه لمحاربه المخدرات؟ نرحب بجميع مشاركاتكم واقتراحاتكم حول هذه القضيه ملاحظة: قد ربما تتواجد المشكله في مناظق ومحافظات اخرى (الرجاء الذكر)
يعطيك العافية الموضوع مهم وجدير بالاهتمام والمناقشة فعلا هذا خطر داهم عواقبه خطيره لأي مجتمع ينتشر فيه وهذه الظاهرة تعتبر دخيله على اهل عدن ومسؤلية انتشارها لا تنحصر في جهه دون غيرها فقد تكون الامور التي طرحتها للتصويت مشتركة في انتشار حبوب المخدرات فالجانب الحكومي مغيب وهذه مسئولية تقع على عاتق الحكومة ان وجدت واكيد هناك عصابات تروج لهذه الظاهرة سواء لأهداف سياسية او مادية ولا نستبعد بلاطجة علي صالح من ذلك فهم عصابات فالذي يقتل من السهل عليه ان يقوم بأدوار قذرة شبيهه بتدمير مجتمع بالمخدرات ايضا من المحتمل ان يكون التدخل الخارجي فقد شاهدنا اعترافات لاشخاص بأن هناك قوى دولية تروج هذا النوع من المخدرات لتدمير شباب المسلمين ايضا الشباب فيهم من ساعد على الانتشار فلو كانوا حريصين على مستقبلهم وبلدهم ما انجروا وراء هذا البلاء القادم بقوة اذن على الشباب في الساحات تشكيل لجان للمراقبة وتوعية الشباب حول مخاطر تعاطي هذه العقاقير المخدرة لهذا سنصوت للجانب الاقوى في سبب تفشي هذه الظاهرة وهو العصابات ايا كان انتمائها
اشكرك اخي ابوحمزة على الموضوع طبعاً بالنسبةِ للمخدرات المخدرات انتشر في عدن بشكل خيالي وخاصاً بالمنصورة في الحواري الان حاليا يطلق في المنصورة بلاد الحبوب من هم المحببين هم عصابة يقومون بنهب الامول والسيارات والاخطتافات والقتل بدون ذمة الوضع في عدن سيئ البعض يقود السيارة وهوا خائف نسئل الله ان يدمر العصابة الذين فسدوا البلاد
بنسبه لي انا جيت من اليمن قبل ثلاثه اسابيع ولم اسمع بهاذه الحبوب الا هنا بأمريكه واذا كان هاذا الخبر صحيح فهاذه ماسا كبيره اكبر من القات وجلبتها هيا العصابات أكيد لانهم لايخافون الله سبحانه وتعالى و تجلب الدخل السريع لهم وهيا ادمان والادمان اكبر مصيبه........... بس عندي سؤال هل هاذه الحبوب منتشره في صنعاء والمناطق الشماليه ؟؟؟؟؟؟ أرجو الرد على سؤالي وشكرن
الحبوب المنتشره هنا هي حبوب هلوسة نشرتها الدولة وبالذات عبدالكريم شايف امين عام المجلس المحلي لمحافظة عدن بامر من حكومة المؤتمر حتى كونوا جماعات بلطجية صرف لهم السلاح والحبوب بالمجان ثم يدفعونهم لاعمال البلطجة والتقطع والاخلال بالامن وهذه ظاهرة خطير وخطيرة جدا ربنا يلطف .
للأسف ان نرى من ابناء الجنوب كمثل هذا المدعو عبدالكريم شايف الذي سمعت الكثير يذمونه ويعتبرونه من عبيد علي عبدالله صالح وبلاطجته الذين آثروا الارتزاق على الكرامة يقمع وينهب اهله في الجنوب مقابل دراهم معدودة يخلص لمن جوع ونهب وقتل واقصى اهله في الجنوب لا بد لذاكرة اهل الجنوب ان لا ينسوا مثل هؤلاء الذين موقعهم ان شاء الله الخزي في الدنيا وسمعتهم مزبلة التاريخ
على الرغم من اهمية الموضوع.. لم أصوت لاي من الخيارات أعلاه. وإن كان الشباب ذو مسئولية كبيرة. إلا أني أرى ان المسئولية تقع على عاتق ولي الأمر أو الاسرة بمعناها الكلي. الشباب اليوم بحاجة إلى متابعة دقيقة من قبل ولي امرهم. وتنظيم برامج يومية لحياتهم. بدل الضياع هنا وهناك. من نقصد بالشباب طبعاً الاغلبية هم المراهقون من سن 13 وحتى 22 عام. هؤلاء هم الضحايا. من الصعب ان نلقي اللوم عليهم كلياً ولكن احسن ما يكون هو التوعية الاسرية السلاح الرئيسي في تنظيم حياتهم.