....المفكر الإسلامي.... وتكنلوجية العصر.... كثير من المفكرين ودعاة الإسلام اليوم يستغلون التكنولجيا الحديثة والمنفتحة من تفلزة، وإنترنت وغيرها في نقل أفكارهم الجديدة إلى العالم تحت غطاء إسلامي في تصورهم. بينما كثير علماء الإسلام الكبار في الماض والحاضر يتجنبون الضهور عبر هذه الوسائط الحديثة. هنا المفكر طارق إمام مسجد في فرنسا -وهو سعيد بجلوسة امام المذيعة - يقول للمذيعة:"إن الإسلام لا يخاطب المسلمين فقط. بل أن غير المسلمين لهم مكان في خطاب الإسلام". كلام صحيح وفهوم.... لكن كيف يفهم المفكرين الإسلاميين مبدى التطبيق لاوامر الله ورسوله في القرآن والسنة؟؟؟ مثلا تلك التي لا تجيز للمفكر طارق مقابلته هذه!!؟؟ هذا ما لم أفهمه..!!
تحبس نفسك من يستجيب لك وانت بعيد عن الاخرين ينبغي الخروج ومخالطة غير المسلمين لتوصيل رسالة الاسلام التجار العرب من اليمن تمكنوا من نشر الاسلام في شرق اسيا بسبب اتصالهم بسكان هذه الدول عن طريق التجارة ابهر الاخرون باخلاق وتعاليم الاسلام فأسلموا لهذا نتواصل مع الشعوب الاخرى نقدم لهم روح الاسلام الحقيقي فهذا قد يكون له نتائج ايجابية
الأستاذ بجاش: أشكر مرورك! كلنا متفقين على مداخلتك! لا شك أن اليمنيين كان لهم نصيب الأسد في نشر الإسلام عبر التجارة وغيرها. موضوعي يدور حول إنفتاح الفكر عند المفكر-الإسلامي- بحيث تراه يخوض في أمور الدين بصورة عصرية قد تناقض بعض مبادئ الدين أصلاً! مثلاً في الصورة أعلاه، تطرق المفكر طارق حول حجاب المرأة ومسألة الضرورة تبيح المحظورة! ناسياً متناسياً أن يقف امام مذيعة كاشفة عارية بلبسها هذا!