1. كاتبة سعودية : تناشد الملك بطرد الوافدين من الجنسية اليمنية


    11-27-2010 04:57 ksa king.JPG
    الرياض (صدى):
    في كل عام تخرج الجامعات دفعات هائلة من أبناء الوطن الناجحين الذين سهروا لينالوا درجات علمية ليجدوا الوظائف التي تناسبهم والتي سعوا من أجلها وليحققوا رغبة والديهم في رؤيتهم وهم يبنون مستقبلاً زاهراً لهم ولأولادهم من بعدهم.
    هكذا بدأت مطالبتها الأخت (بدرية الصالحي) الكاتبة في صحيفة صدى متحدثة عن واقع أبناء الوطن الذين لا يجدون عملاً في ظل إغلاق جميع الأبواب أمامهم والوظائف المكتظة بالوافدين من مختلف الجنسيات والذين ينهبون الأموال ويدمرون الشباب وخاصة الوافدين من الجنسية اليمنية الذين يتاجرون في المخدرات ويوزعونها سراً على أبناء الوطن ليحرمونهم من صحتهم وعقولهم كما حرموهم من حقهم في الوظائف مما جعل بعضهم يفترشون الطرق حيث لا مأوى لهم يحميهم وأسرهم.
    وتطالب الكاتبة الدولة والجهات المختصة بمراقبة هؤلاء ومعاقبتهم بل وطردهم ليحل محلهم أبناء الوطن للمساهمة في حل مشكلة البطالة وحفظ حقوقهم كمواطنين.
    وتناشد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أن ينظر بعين العطف والرحمة لأبنائه الشباب العاطلين الذين يستعدون لبذل الغالي والنفيس لخدمة وطنهم وأمتهم, وكما أن من حقه عليهم الطاعة ومن حقهم عليه أن يكفل لهم كرامتهم ويوفر لهم عيشة هانئة في بلد يعد من أغنى البلدان عالمياً ونعم بخيره إلا الغير.
    وتمنت لو تم إعادة النظر في وزارتي العمل والخدمة المدنية وتجديد الدماء البشرية فيهما لفشلهم في توظيف أبنائنا
    بس التعليقات حاجة ثانية:

    THANKS A TON
    Arfeen Saleh Addahia
  2. لاحول ولاقوة الا بالله تكالبة الامم الحقيرة واصحاب القلوب المريضة على ابنا الجيران ونسو كل الجنسيات التواجدة في المملكة وخصة الكاتبة الحقبيرة ابناء اليمن
    اصحاب الحروف والمهن التي لايستطيع ابنا السعوديين العمل بها ليش كل هذا الحقد على من يخدم ويكد لياكل نايمكم بعد فرض الضرائب الغير شرعية
    مانقول الا لاحول ولاقوة الا بالله والله مصيبة ان يكون لك جار ويتعامل معاك وكأنك ناهب حلالهم الم يعلم انك تكد وتسهر من اجل لقمة العيش الحلال
    رحمتك يارب من هولا البشر اهل القلوب المريضة
    أعجب بهذه المشاركة أبوبدور الداهية
  3. البشرية تسعى نحو قيم التحضر التي تحترم أدمية الانسان وتنبذ العنصرية ونحن نسينا قيم ديننا ونتجاهل عالم التحضر ونسير ورى الجاهلية توجهنا امراض النفوس كالحقد والحسد والكراهية هناك كتاب ومثقفين للأسف مصابين بمثل هذه الامراض ومنهم هذه الكاتبة السعودية اليمنيين في السعودية تاريخ طويل وهم لا يعملون بوظائف حكومية انما محلات تجارية وعمال لدى شركات ورجال اعمال وبرواتب زهيدة لكن المحرك للكاتبة هو حقد الله يعلم سببه لهذا نتجاهل مثل هؤلاء ضعفاء الايمان المصابين بأمراض النفوس ووساوس الشيطان