رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
قال الله تعالى: "وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ" {سورة الأنفال/33}. قال فضيلة الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان في مجلس فتوى بتاريخ 25/1/2013: قال بعض السلف: "كيف تهلك أمة وفيها أمانان إلى قيام الساعة".. الأمان الأول: أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم فينا، والأمان الثاني: الاستغفار، متى أخطأنا استغفرنا..
منقول من موقع: بلغوا عني ولو آية.
للاشتراك في هذه الخدمة:
لتتصفح الأرشيف بالرسائل السابقة
للمساهمة بحديث أو بآية أو بموضوع:
لإلغاء الإشتراك، أرسل رسالة فارغة إلى: