1. أشعر بالقرف حينما أقرأ لبعض الكتاب والصحفيين من أخوتنا في الشمال, حينما صوروا المواجهات التي درات يومي 20 و21 فبراير , وكأنها شبيهة بما دار في الحصبة بين مليشيات آل الأحمر وقوات عفاش ... وساووا للأسف الشديد , فيما جرى في عدن, بين الضحية والجلاد.. بين الحراك الشعبي السلمي, حيث خرج الناس فيه للتعبير عن احتجاجهم بصدور عارية وبين قوات مدرعة وعربات مدججة بالأسلحة انتشرت في الشوارع ومفترقات الطرق والساحات تمطرهم بحمم النيران الحية والغازات المسلة للدموع.. وتخضبت عدن بدماء الشهداء والجرحى..وها هي عدن تقرر اليوم العصيان المدني , كأسلوب حضاري للتعبير عن الغضب والتنديد والر فض للجرائم التي حصلت يوم الخميس الأسود..وما تزال حتى اللحظة تدوي في سماء عدن, بصورة متقطعة, أصوات الأسلحة والرصاص في مسلسل إجرامي يعكر صفو هذه المدينة المسالمة.. ولكل هذه الأقلام المشوشة نقول .. اتقوا الله وقولوا قولا صادقا.. أو فلتخرس أصواتكم.. فلن تنطلي على شعبنا أكاذيبكم...
    من صفحتي (في الفيسبوك)
  2. هم دأبوا على التزييف والخداع بل انهم مهره في صناعته لأن حياتهم قامت على هذا السلوك قناة سهيل عملت عدة فبركات شبيهه بسحرة فرعون لكن في عالم اليوم لا يمكن كتم الحقائق يمارسون معاملة تعسفية في الجنوب وهم متفقون مع نظام المخلوع فيما يخص الجنوب ومشكلتهم حول المحاصصة في الشمال وقد يتقاسم المتنفذون المناصب والنهب وهنا تذهب دماء شهداء التغيير في خبر كان وما حدث يطابق مثلهم المشهور د يمه فلبنا بابها
  3. هذي جرام الامحتل قريب قريب ان شا الله نهيته