الداعية حسن الحسيني جزاه الله خيرا في بادره جريئة وشجاعة يقتحم وكر دعارة ليدعوا اهل البغاء بالعوده الى الله بطريقة هادئة طيبة كطيبة قلب هذا الداعية يتستطيع ايصال رسالة هزت قلوب الزانيات واسالت دموعهن وهذا مؤشر ان المسلم مها بلغت به المعاصي فإن فطرة الايمان كامنه في اعماقه النساء ببكاء حارق ومؤثر يصرخن يريدين المخرج من الضياع في زمن قاد حكام الامة شعوبهم الى هذا الضياع تركوا شعوبهم في هذا الوضع بينما انشغلوا في نهب وتجويعهم وتجريدهم من ابسط القيم الادمية نترككم مع هذا الموقف الذي تلين له الصخور والجمادات اثاب الله هذا الداعية فليس عيب ان ننقل دعوتنا الى المواقع المشبوهه بدلا من تركهم في غيهم يعمهون