1. إن سبب ابتدائي بهذه المقالة هي تجربة مررت بها أثناء حفظي لكتاب الله تعالى. فقد كنت أجلس مع القرآن فترات طويلة، وحتى أثناء نومي كنتُ أترك التلفون على إذاعة القرآن الكريم فأستمع إليها وأنا نائم.

    وبعد عدة أشهر بدأتُ ألاحظ أن هنالك تغيراً كبيراً في داخلي، فكنتُ أحس وكأن كل خلية من خلايا دماغي تهتز وتتجاوب مع صوت القرآن الذي كنتُ أسمعة, وكأن الاستماع إلى القرآن يعيد برمجة خلايا الدماغ بشكل كامل!

    لقد وصل بعض المعالجين بالصوت إلى نتائج مهمة مثل الأمريكية "آني ويليامز" التي تعالج بصوت الموسيقى، ولكن هذه النتائج بقيت محدودة حتى الآن بسبب عدم قدرة الموسيقى على إحداث التأثير المطلوب في الخلايا.



    ويمكنني أن أخبرك عزيزي القارئ أن الاستماع إلى القرآن بشكل مستمر يؤدي إلى زيادة قدرة الإنسان على الإبداع، حتى شخصيتي تطورت كثيراً في تعاملي مع الآخرين....
  2. جزاك الله خير على الموضوع القرآن كلام الله الذي بيده كل شيء وهو نور الابصار والصدور والعقول يذهب الاحزان ويجلي الهموم ويحصن حافظه وقارئه ومستمعه من شر خلق الله ومن هوام الليل ومن عيون الحسد به تطمئن النفوس ويرتقي حافظة ومتدبره والعامل بمحتواه الى أعلى درجات الرفعه والسمو نسأل الله ان يرزقنا تلاوته اناء الليل واطراف النهار
  3. سبحان الله العظيم . جزاك الله خيرا .