1. التقويم والتاريخ الهجري: أصبح نادر الوجود في قلوب قلة قليلة من المؤمنين! أمر الفاروق رضي الله عنه بعمل تاريخ للإسلام والمسلمين، وكان خير ما أختاره هو البداية من هجرة النبي الكريم صلى الله عليه وسلم وصاحبه الصديق رضي الله عنه.. وهنا تم الإستغناء عن التاريخ المسيحي(الميلادي).
    أزدهر التاريخ الهجري مع إزدهار الحضارة الإسلامية وتوسعها على العالم، وبعد الثورة العلمية والغزو الغربي الثقافي والفكري والتكنلوجي للعالم، لم يتمكن العرب والسملمين من صد هذا التيار الشرس الذي غزاهم في عقر دارهم.. بل أحبطهم وجعلهم مستسلمين وتابعين غير متبوعين! وكان ضياع التاريخ الهجري إحدى ضحايا هذا الغزو النصراني على العالم...

    هذا موقع يخدم المقارنة بين التاريخين الهجري واليملادي.
    نسأل الله أن ينصر الإسلام والسمليمن ويوحد كلمتهم من جديد

    تقبلو تحيات أبى بدور الداهية
  2. يا هلا ابو بدور بعودتك الكريمة التاريخ الهجري تعرض كغيرة من مقومات حضارتنا وتاريخنا وقيمنا للطمس وهذا حال الضعف عندما كنا امة عظيمة مهابة كان تقويمنا ولغتنا وتراثنا يسمو في العالي اليوم نحن أمة ضعيفة تُؤمر ولا تأمر تنقاد ولا تقود لهذا لغتنا مستهدفة وتقويمنا كاد يكون في طي النسيان ولما لاوهو التقويم الذي نعرف من خلاله رمضان والاعياد والايام المباركة مثل ذي الحجة وعاشورا والايام البيض اذن هو مرتبط بالعقيدة وهي المستهدفه وللأسف حتى المجمعات السكنية في بعض الدول تسمى بمسميات غربية اذن الله المستعان نحن في ازمة فقدان هوية نسأل الله ان تنتهي بخير يعيد لنا العزة