1. المصريين وغيرهم من الجنسيات الكثيرة يتخذون من الغربة وسيلة وليست غاية وتجد الكثير منهم يذهب للغربة لفترة محدده من أجل تكوين نفسة وبناء مستقبلة ثم العودة ونفع بلاده ونفع نفسه ..!!لهذا تجد أن كلمة ترحيل او خروج نهائي لاتهم كثيرا الا من كان منهم له فترة بسيطة .. حتي من كان جديد علي الغربة لايهمه ايضا العودة لانه لم يخسر شيئ لاجل الاغتراب ..
    !لماذا ابو يمن عكس هؤلاء البشر ويتخذ من الغربة غاية وليست وسيلة ...؟ وأنا احد هؤلاء ولم انتبه الا قبل مده بسيطة !!تجد البعض من الاخوان يبني لطموحة في بلد الاغتراب وأخر شيئ يفكر فيه هو وطنه !!ويمطمح لتحسن الاوضاع في الغربة اكثر مما يطمح ويسعي لتحسن الاوضاع في بلدة .. ياجماعة لنا وطن اسمة اليمن وأن استمرينا في الانتظار حتي تتهيئ الاوضاع فيه ويصبح دولة مؤهلة لتجارتنا وحياتنا .. سوف نقضي اعمارنا في بلاد الناس وتضيع اعمارنا وتضيع حقوقنا ..!!تركنا بلادنا لأشر من خلق ربي بها وهاجرناها بحثا عن الرزق الذي نعتقد أن سهل بالرغم أن الغربة هي ضياع أن لم نتخذ منها وسيلة فقط وليست غاية او بلاد دائم للاقامة .. لمن لم يفوتة القطار للان .. بلادك اولي بكدك وعرقك ورب العباد سوف يسخر لك الرزق فيها .. هذه الازمة في السعودية يجب أن يتوقف عندها الكثير ويراجع طريقة أغترابه ..
    شكرا لكم ولتجاوبكم معنا...
    منقول من الاخ وهيب..
  2. يعطيك العافية ابو علي نعم هذه حقيقة اليمنيين منذ القدم وهجرتهم سرمديه لا تنتهي بل نجدهم من مئات السنين اصبحوا لا يحملون الا ذكريات ان اجدادهم يمنيين واستقروا في قارات العالم واندمجوا في هذه المجتمعات ونبغوا في العلوم والتجارة والادارة واليوم اليمنيين هجرتهم هروب نحو المجهول ولو تيسر له ان لا يعود فلن يعود والسر يعلمه الله لكن الحقيقة المرة ان هجرة اليمنيين غاية باتجاه إلا عودة وليس استراتجية لتعديل الوضع والعودة واعتقد وضع اليمن اليوم والامس شكل بيئة طاردة لابناءه فيه تدفن المواهب وفيه ينعدم الامن وفيه يغرق العدل في بحور الفساد والحياة بمقوماتها الضرورية منتقصه لهذا تجرعنا كؤوس الغربة المرة لننسى كؤوس الوطن الأشد مرارة اعان الله الجميع
  3. يعطيك العافية ابو علي نعم هذه حقيقة اليمنيين منذ القدم وهجرتهم سرمديه لا تنتهي بل نجدهم من مئات السنين اصبحوا لا يحملون الا ذكريات ان اجدادهم يمنيين واستقروا في قارات العالم واندمجوا في هذه المجتمعات ونبغوا في العلوم والتجارة والادارة واليوم اليمنيين هجرتهم هروب نحو المجهول ولو تيسر له ان لا يعود فلن يعود والسر يعلمه الله لكن الحقيقة المرة ان هجرة اليمنيين غاية باتجاه إلا عودة وليس استراتجية لتعديل الوضع والعودة واعتقد وضع اليمن اليوم والامس شكل بيئة طاردة لابناءه فيه تدفن المواهب وفيه ينعدم الامن وفيه يغرق العدل في بحور الفساد والحياة بمقوماتها الضرورية منتقصه لهذا تجرعنا كؤوس الغربة المرة لننسى كؤوس الوطن الأشد مرارة اعان الله الجميع