الذي يزور خلاقة هذه الأيام ينشرح صدره عند روؤيته للناس في الأودية
وهم يحرثون الأرض استعدادا لموسم الذري
بعد الأمطار الصيفية التي اغاثهم الله بها
وهذا شيء جميل ان تستمر الحياة في الوديان
وان ترى الفرحة على وجوه الجميع
وهو دليل على قوة ارتباطنا بالأرض وعدم الأستغناء عنها
فمنها خلقنا ومنها نستعيش وأليها نعود
نتوجه الى الله عز وجل بالدعاء ان تستمر الأمطار لتستمر الحياة في هذه الأرض وتبقى الفرحة والسعادة على الوجوه