ما أعلن في دبي عن فضيحة تلصص بطلها موظف اماراتي اتهم بتركيب كاميرا خفية صغيرة داخل حمام مخصص للنساء، حدث في الكويت قبل شهرين، وتحديدا في شركة خاصة، تمكن فيها مهندس من تصوير آنسات وسيدات في الحمامات عبر كاميرا موصولة بكمبيوتره الشخصي.. فتحول ما فعله، قضية ينظر في تفاصيلها القضاء حاليا. ولا يبدو ما حصل صعبا، فالحصول على كاميرات التلصص صغيرة الحجم سهل للغاية.. مع وجود اعلانات عنها بكثرة في الصحف الاعلانية، واسعارها لا تكاد تذكر.. وهو ما يفجر سؤالاً: كم كاميرا سرية يمكن وضعها في حمامات الاسواق والوزارات والهيئات؟ ومافعله الموظف في دبي، والمهندس في الكويت حتما كشفته الصدفة.. ففي الشركة الخاصة، دخلت موظفة كويتية تبلغ من العمر 23، فلاحظت شيئا غريبا ادركت في ما بعد انه كاميرا، لتبلغ عمليات وزارة الداخلية فكشفت الكارثة: «أسلاك متصلة باسقف وحمامات تنصب في مكتب مهندس اشرف على عمليات بناء وتصميم مبنى الشركة.. وبمقتضى ذلك يشاهد ويسجل ما يحدث في حمامات النساء مباشرة وعلى كمبيوتره الخاص». وتشير المحامية نيفين معرفي التي روت هذه القضية الى ان المهندس المتهم «قبض عليه متلبسا وكسر باب مكتبه عليه بعدما احكم اغلاقه اثر علمه بافتضاح أمره.. والمأساة الحقيقية ان رجال المباحث عثروا على عشرات الاقراص المدمجة والمسجل عليها مئات المشاهد لموظفات الشركة داخل الحمامات». تاريخ النشر: الخميس 28/2/2008 الله يصلحه كان عطاني الصور عشان احرقهم وتاب لله توبه نصوحه
بارك الله فيك اخوي ابونايف على هذا النقل والله لايبارك فيه وان شاء الله ياخذ العقوبة الرادعه لة ولغيرة ويكون عبرة للجميع وتقبل مروري ودمت بخير وعافية يابو نايف
الله يسلمكم جميعا يا خالد القاضي ويا توتوفيق القاضي ومشكوريين على مروركم العزيز على قلبي والله يبعدنا عن مصايب هذه الدنيا والله يستر من اللي جاي