مكتب إحصاءات العمل في أمريكا قام بدراسة مهمة حول سلوك الأبناء الذين يولدون في مراحل مختلفة من حياة الأبوين. وجد أن «الابن البكر« - أي الذي يولد أولا - سلوكه أفضل من باقي الأبناء وهو أقل عرضة للمتاعب أو للقيام بأعمال خارج القانون في سن المراهقة أو بعد ذلك. باختصار سلوك هؤلاء الأبناء منتظم ويخضعون للنظام. أما الابن الثاني والثالث والرابع وغيرهم فإنهم ينظرون إلى ما يحدث للابن الأكبر وكيف يعامل بشدة أو بقسوة من الآباء. أما بالنسبة إليهم فالآباء يتهاونون أو يكونون قد أرهقوا من المعاملة العنيفة أو الحب القاسي للابن الأكبر ولذلك فإن قلوب الأبوين تصبح أرق. ومن ناحية أخرى فإن «جامعة ماريلاند« أجرت دراسة في هذا الموضوع وصلت فيها إلى نفس النتيجة التي وصل إليها المكتب. قال استاذ الاقتصاد في الجامعة: إن الابوين يحاولان استعمال سلطاتهما ونفوذهما وتأكيد ذلك بالنسبة إلى الابن الكبير. ومن هنا يوقعان عليه العقوبة إذا أخطأ ويحرمانه من المصروف ويفرضان عليه النظام ويلزمانه بمذاكرة الدروس وأداء الواجبات المدرسية ويتابعان ذلك بأنفسهم. وأضاف استاذ الاقتصاد: الأبناء بعد ذلك لديهم الفرصة لعدم الانتظام في الدراسة. وعندما يتقدمون في السن يكونون أقرب لاكتساب العادات الضارة. والطفل الصغير يقال إنه يتمتع بالتدليل وهذا صحيح ولكن الحقيقة أن الأبوين يجدان أن من الصعب عليهما تطبيق القواعد الصارمة عليه. وما يسري على الأبناء بن يسري أيضا على البنات! اما من جهتي فان ردي هو ان هذه الدراسة كانها اجريت عليا وتنطبق عليا مئه بالمئه منقول
رد: ارجو الرد من الذين تنطبق عليهم هذه الدراسة مكتب إحصاءات العمل في أمريكا قام بدراسة مهمة حول سلوك الأبناء الذين يولدون في مراحل مختلفة من حياة الأبوين. وجد أن «الابن البكر« - أي الذي يولد أولا - سلوكه أفضل من باقي الأبناء وهو أقل عرضة للمتاعب أو للقيام بأعمال خارج القانون في سن المراهقة أو بعد ذلك لان الكبير او البكر بيكون مرات غير مدلل مثل باقي الاخوة وهذا يحصل بالغالب ونلاحظ ان اخر العنقود كما يقولون بيكون الابن المدلل وهذا ياتي بنتيجة عكسية بسلوكة بارك الله فيك اخوي سالم صلاح وتقبل مروري ودمت بخير وعافية
رد: ارجو الرد من الذين تنطبق عليهم هذه الدراسة كما تفضل اخي خالد ان الكبير دايما يكون غيرمدلل ونادرا مانشوفه مدلل والصغير هو الذي يلاقي الحظ الاوفر من الرعايه والدلع مشكور سالم ودمت دوم متالق