لماذا عبده بورجي سعى للحصول على الجنسية الكندية ؟؟؟ تواصلت اليوم بالصدفة مع أحد اليمنين المقيمين في كندا وعلمت منه ان الاخ المستشار الاول للرئيس عبده بورجي قام بتلبية ماهوا مطلوب منه وعلى عجل لدى الحكومة الكندية باستثمار ات تقدر بالملايين من الدولا رات طبعا مقابل حصوله على الجنسية الكندية بحسب القا نون الكندي وقد سبقه الكثيرين من لصوص المال العام با لحصول على الجنسية الكندية بعد نصف هروب ذاتي وتهريب كامل للمسروقات المادية واعرف منهم المهندس فيصل الحمادي الذي فاحت رائحة أغتصابه لأموال مشاريع طرقات في وزارة الاشغال العمياء وعندما وصل الامر للرئيس قال : أما يتم ابعاد الحمادي أو وزيره ولأن الحمادي من بلاد الملاحح والمدر والبصل وقع الفاس في رأسه فابعد متوجها الى كندا للأستثمار أو للهروب ؟ وقد ذكر أسمه في ملفات الفساد التي وثقها المعتقل الخيواني وكانت من الاسباب التي جعلت القيادة تستهدفه وتلفق له تهم صدامية عربية كيدية بأمتياز . تجنس عبد البورجي وفي هذا الوقت بالذات دليل على مؤأشر خطير أما في وضع البلاد أو في وضعه هوا كمستشار أول ومقرب جدا من الرئيس ألى جانب انه كاتبه ومرافقه الدائم ... ويعتقد ان الجيل الثاني من الاسرة الحاكمة لم تعد تطيقه وتتهمه بتوريط الرئيس باكثر من أزمة تعصف بالبلاد ويستطيع أي متتبع قرأتها من صورة الرئيس هذه الايام القلقة والمرتبكةوالمتوترة . فقد ضل خلا ل ثلاثين سنة يخوفنا بالاخطار المحدجة والتحديات الكبرى وكأنه يقصد ان سيطرة الاسرة على مقاليد الامور لم تكتمل أنتهت الاخطار بعد أستكمال المهمة . وبدأت أخطار حقيقية هذه الايام حروب صعده والتمرد السلمي للجنوب وتمرد المعارضة على طاعة ولي الامر والتذمر الشعبي العارم في اركان القطر الاربعة .
رد: قصة كارثية لو صحت لاتستبعد كل شي جايز ياخوي ازال مايجي دخان من غير نار بارك الله فيك وعلى الاخبار الموجعة سلمت ودمت بخير وعافية
