السلام عليكم ورحمة اللهوبركاته
يستحب أن تقسم الأضحية ثلاثاً: يأكل أهل البيت ثلثاً، ويتصدقون بالثلث،ويهدون لأصدقائهم ثلثاً، لقوله : {كلوا وادخروا وتصدقوا} [مسلم:6/80] وإن لم يقسمها هذه القسمة جاز كأن يتصدق بها كلها أو يأكلهاكلها أو يهديها كلها.
من العادات التي أوشكت على الانتهاء أو قربت تندثر أو اندثرت لأنهإذا كان أحد يفعلها الآن فإنهم قله في هذا الزمن وأجزم أنهم من كبار السن فقط وليسمنا نحن الذين عاصرنا هذه العادة الجميلة . وهى القسم (( الرجل))من العيد وإحضاره إلى الأخت المتزوجة وقت العيد وقد كانتبمثابة العيدية ولا نعلم إذا كانت سنه مؤكدة عن النبي صلى الله علية وسلم لاكن كانآبائنا يفعلونها بالفطرة وكانت محل فخر وجهريه والله أنني رأيت أحد الشيبان اللهيعطيهم العافية وهو يحمل في يده اللحم ودخل بها بيت ابنته المتزوجة ............
فما رأيك آخي العضو بهذه العادة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهل تؤيد أحيائها في مدينة خلاقة أم مار أيك هل زالت الأسباب التي كانت موجودة قديماً أو استبدلت بأمور أخرى وهل لا زالت عائلتكم متمسكة بهذه العادة
وفي الأخير تقبلوا سلامي ولاتنسو من أين تآكل اللحمة اللذيذة وخاصة لحمة العيد , وكل عام وانتم بخير وعافية

رد: لحمة العيد لاتفوتك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الله يبارك فيك ياأبو فلاح ويعطيك العافية وكل عام وأنت بألف خير وصحة وعافية .. أثرت شجوني في موضوعك الجميل والذي ذكرنا بعادة جميلة لها وقع في النفس كانت تمارس في العيد الكبير في مثل هذه الأيام المباركة وهي من العادات الحميدة وياليت أنها تبقى مستمرة لانها نوع من التواصل المفرح الجميل ولو من باب المحافظة عليها كعادة جميلة ... وكل عام وانتم بخير