قمة الضيم أن نرى الصهاينة يستمتعون وهم يُقتلون إخواننا المستضعفين في غزة و(عداد الشهداء والجرحى) في تزايد مخيف كل ساعة ونحن ليس لنا إلا التسمر أمام شاشات التليفزيون لمتابعتهم وهم يلفظون أنفاسهم الأخيرة أو كانوا قد لفظوها في وقتٍ سابق !! وربما لم يكلف أحدنا نفسه حتى بالدعاء لإخوان الإسلام ! **قمة القهر أن نرى السكوت المخجل والمعتاد من قادة الدول العربية الذين لاهم لهم إلا (نفسي نفسي) !! ** أما (قمة الشجب والاستنكار) والتي يُفكرووون في عقدها يوم الجمعة فأتمنى ألا تعقد لأن بيانات الشجب والإدانة فقط ستضحك الصهاينة علينا أكثر وأكثر !! ** أما قمة ........ (لاأدري ماذا أقول) فهي أن يرى هذا الصغير أمه وهي تلقي عليه كلماتها الأخيرة قبل أن تنتقل روحها إلى بارئها وقد لُطخ جسدُها كما جسدُ ابنها المقهور بالدماء الشريفة ! أهناك مايُبكي أكثر من هذا المنظر ؟ ! ** اللهم انصر إخواننا المستضعفين في غزة ، اللهم إنك أنت الناصر المعين في وقتٍ لاناصر فيه ولامعين ، اللهم انصرهم وأعنهم اللهم ارحم موتاهم ، واشفِ مرضاهم ، وثبت اقدامه، وانصرهم على من عاداهم .. يامجيب دعاء الداعين . اللهم عليك بالصهاينة المعتدين ، فإنهم لايعجزونك اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك، وزلزل اقدامهم، واجعل الدائرة تدور عليهم، وعلى من عاونهم..ياسميع الدعاء
رد: طفل فلسطيني ينظر لأمة وهي تموت امامة(ماذا بعد؟!؟) عليكم بالدعاء اللهم دمر اليهود ومشكور على النقل المميز مبروك على الاسم
