1. أقوال الحكماء:
    *لاخاب من إستشار
    *ينبوع الحكمة تتدفق مياهه من رفوف الكتب
    *من كثر ضحكه قلت هيبته
    *سئل لقمان الحكيم: ممن تعلمت الحكمة ؟قال من الجهلاء كلما رأيت منهم عيبا تجنبته
  2. رد: من اقوال الحكماء

    الحكمـــة ضالة المؤمن , أينما وجدها فهو أحق الناس بهـــــا...
    إن الحكمـــة المستنبطة من مثل أو رواية لهو اختصــار للتجربة الإنسانية , فالأقوال و الحكم و الأمثال هي حصيلة تجارب الأمم و الشعوب , أوردوها لنا في أقوال مختصره محكمة لنستفيد منها ولنعمل عقولنا على التفكر فيها و تفهمها و العمل بها فهي أوعية للفكر ومخزن حكمة الأمة ومعلما من معالم ثقافتها, فمن أراد الحكمـــة فليبحث عنها معنا

    كما نعلم فان تجارب البشر كثيرة
    وفي تاريخ شعوبنا وامتنا الكثير أيضا
    وقد قال القدماء -ربما حديث -
    ما خاب من استخار ، ولا ندم من استشار
    وكم مرة مررنا نحن بانفسنا في لحظات لم نستشر فيها
    واستبدينا برأينا ثم مالبثنا ان خسرنا وندمنا.
    ولكن السؤال:
    كيف يمكنني أن أستشير من لا يقبل إلا ان يحكم رأيه؟
    وكيف يجرؤ -الأولاد مثلا- أن يستشيروا أبا لا يسمع واما لا تهتم..؟
    وقيسي الأمر في كل مستويات الحياة والعلاقات فيها..
    اذا اصر البعض -مثلا -أن ما يقوله او يفعله لا ينبغي ان يكون مختلفاعما يراه هو..؟
    كيف يمكن التشاور في هذه الحالة..؟
    اذا لم نتقبل احتمال الاختلاف في الرؤى والتحكيم والمواقف
    فكيف سنتقبل الشورى اذا لم تأت كما نشتهي..؟
    ولعل المأساة والنكبات في شعوبنا انها تحكم برأي واحد
    من اتجاه واحد
    بأسلوب لا يقدر قيمة التشاور وحق الاخر في التعبير بطريقته عن مشاعره ورؤاه
    ويستسهل اتهام المخالفين بكل ما يحلو له
    ..

    - أن يكون المزاح بمقدار الملح للطعام: قال r ( لا تكثر الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلب ( صحيح الجامع
    وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ( من كثر ضحكه قلت هيبته، ومن مزح استخف به، ومن أكثر من شيء عرف به )



  3. رد: من اقوال الحكماء

    منوررررررره الصفحه اخت القمر