1. الحمد لله الذي شرع الدين وحفضه وأشاده وزانه والصلاة والسلام على من أقام الشرع ومناراته واركانه وعلى من تبعه باحسان الى يوم الدين
    اما بعد
    فمما ابتلت به الأمة الاسلامية عبر تاريخها ثلة من ضعلف الايمان
    والعزيمه ممن انهزموا في قلوبهم قبب ان ينهزموا في بجيوشهم فجعلوا
    حياتهم مرآة لحياة الآخرين وجعلوا الديانات والنحل بستانا يقطفون منها ما يشاءون ليزينوا بها
    حياتهم حتى غدةت حياة الواحد منهم سله مليئة بالديانات والملل والنحل
    وفي المواسم ولأعياد نرى مثل هذه الظاهره جليه في مجتمعاتنا المسلمة خاصه تلك المواسم العالميه التي يكقر فيها الهرج ويعلو فيها صوت اللهو الذي هو من سمات هذا الدنيا الفانية
    وفي كل عام ميلادي يواجه المسلمون تحديا عظيماً من تحديات العصر
    وهو الاحتفال العالمي ببدأ السنة الميلاديه الجديدة التي غدت بمهرجاناتها العالميه كالاحتلال العسكري الجرار الذي يجوب البلاد ولا يدع غاديه ولا رائحة الا خطفها من بين أهلها فلا ترى في تلك المواسم الا قتيل في سبيل فرحتنا او جرحاً من أجل لذتها او صريعاً مجندلا فداء نشوتها


    الفرحه من اجل ليلة رأس السنة؟

    احتفال السنة الميلاديه احتفال ديني مسيحي خالص أساسه احياء ذكرى ميلاد يسوع المسيحِ{وعذراً في استعمال لغة القوم حتى يستحي القارئ حقيقة الامر} وفي احتفالاتهم السنويه اعلان صريح بالعقيده المسيحيه التي تغذي هاذا الاحتفال وصارت احتفالات المسيحيين وانصارى ببدا السنة الميلاديه يحمل زخرماص على ملر العصور بحسب الاحداث التي غذت الصراع بين المسلمين والمسيحيين فلبابا نويل الذي صار رمز الهدايا الأطفال ما هوا الا راهب من الرهبان الذينا أرسلهم البابا لجميع التبرعات لتمويل الحروب الصليبيه ؟والثلج والجليد ما هوا الا ايحا الى الجو الذي ولد فيه يسوع المسيح ؟وشجرة الارز وتعليق الأماني ولامال والهدايا عليها ما هو الا ترميز للمثابه التي في قلوب المسيحيين والنصارى؟

    ثم تطور الاحتفال ببدأ السنة ليجر مع الخطا عقيدي الجسيم خطاص أخلاقياص اكبر يتمثل في الاحتفالات الماجنة التي تقام ليلة راس السنة فسرب الخمور واختلاط النساء بارجالوحصول الجرم الخلقيعلى وجه بسيطة في تلك اليلة صار امرًلا ينكرة الا مكابر

    وفي ظل الازمه الحاليه التي تحيط بامتنا المسلمه صار من نافلة القول أن نسرد الادله في تحريم الاحتفال بليلة رأس السنة وصار من سقيم القول ان نجتر أقاويل أهل العلم في جرم من تهادى مع النصارى في هذا الاحتفال لما فيه من تعضيم يوم من ايامهم وعيد من اعيادهم مما يستتبع تعظيمها لمعتقداتهم الذي هوا الكفر بعينه ؟أقول صار هذا كله غير سائغ ونحن نرى هذا الدول التي تسحب العالم وراءها في احتفالتهما هي نفسها التي تسحل المسلمين وتقتلهم وتعذبهم وتأسرهم وتسجنهم وتمثل بجثثهم وتدمير مساجدهم وتحتل اراضيهم وتنهب ثرواتهم وتصادر قراراتهم وتحيم المؤتمرات ضدهم ان الصوره غدت واضحه لكل ذي عينين ؟وصار من غير المعقول ان نشرح ونشرح للمسلمين أن هناك مؤامرات تحاك لهم في الظلام لهم ,لأن ما يحاك الآن للمسلمين صار يحاك في النهار والشمس في رابعته ,وتصرحات أتباع المسيح {الذي يحتفلون بميلاده كل سنه} حاده وقويه في تدمير ما تبقى من أتباع محمد صلى الله عليه وسلم ان الاحتفال بالسنة الميلاديه الجديدة على غرار القوم أشبه ما يكون بالرقص على الشلا المسلمين الذين يقتلهم أتباع المسيح ألم ترو صلبانهم تعلو فوهات دبا باتهم قبل دك الفلوجه؟الم ترو قسسهم يتلون نصوص الكتاب المقدس قبل كل معركه؟ألم تروا الذي تولى كبر الحرب الصليبيه يقول انه ينفذ ادارة الرب؟فكيف تشاركونهم في احتفال يكرس كفرهم وظلمهم وعدوانهم؟؟؟؟؟

    الم يبق الا أن نتأمل في صورة أبناء جلدتنا من المسلميين ممن يحتفلون بليلة راس السنة الميلاديه لنقول لهم عودوا الى دينكم يرحمكم الله
    توبوا الى ربكم يرحمكم الله اصلحوا حياتكم ودينكم يرحمكم الله
  2. راس السنه وهل للسنه رأس

    انصح الاخوة عندك الا يشاركوهم الاعياد

    فأنها اعياد كفريه



    لا سنه ميلاديه ولا هجريه يكون فيها احتفال



    [IMG]
  3. ال رائس السنه ال
    ليش في لها راس وانا ماني داري

    مشكور ابو زكريا