قد يكون عندنا في الحياة خيارات عديده في التعامل مع الاخطاء
ولكني اخترت اثنين من ضمن الخيارات
1- لوم الموخطأ عادتن لايأتي بخير
2- ابعاد الحاجز الطباءي عن عين الموخطأ
ولكن قد يكون الاول هو الافضل من وجهة نضري
السؤال << كيف نعامل من يوخطأ ؟
ولكن قديكون الثاني هو الافضل من وجهة نظر المخطأ.
بالتالي من الحكمة في هذه الحالة ان نحتار الخيار الثاني لانة اذا عرضنا عليه الخيار الاول قد يكون لا يناسبة, وقد يناسبنا ولذلك مهم لنا ولكن لا يناسب الطرف المخطأ,
اذن لابد ان نضع في اعتبارنا انا نضع انفسنا مكان الشخص المخطأ وبعد ذلك نختار الخيار المناسب.
ويقول ديننا الحنيف ماكان الرفق في شي الا زانه, ودائمن بالرفق نكسب ونصللح الخطا ونكسب كرامة المخطأ واغناعه بما هو صحيح.
وهذه رساله لمن يريد تفرقت الناس في خلاقه