قال ابن الحاج البكري
يا غاديا في غفلة ورائحــــا إلى متى تستحسن الــقبـائحــا
وكم إالى كم تخاف موقـــــفـــا يستنطق الله به الجــــوارحــا
ياعجبا منك وكنت مبصــــــرا كيف تجنيت الطريق الواضحا
كيف تكون حين تقـــــرأ في غد صحيفة قد ملئت فضـــائحـــــا
أم كيف ترضى أن تكون خاسرا يوم يفوز من يكــون رابحــــــا