جاري تحميل محرك البحث

اهلاً وسهلاً بك في مجلس الخلاقي!
لكي تتمكن من المشاركه يجب بان تكون عضو معنا تسجيل الدخول بإستخدام الفيسبوك

تـسـجـيـل الـدخـول

|| للتسجيل معنا

الأخبار المحلية هل حقا يمكن أن يصبح اليمن مثل الصومال..؟

موضوع في 'المجلس السياسي' بواسطة ازال, نوفمبر 11, 2009.

    • :: العضويه الذهبيه ::

    ازال
    محمد صالح التاجر الخلاقي

    • المستوى: 4
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 17, 2007
    عدد المشاركات:
    1,648
    عدد المعجبين:
    17
    الوظيفة:
    طلب العلم من المهد الى اللحد
    مكان الإقامة:
    التراب
    الاسم الكامل:
    محمد صالح التاجر الخلاقي
    <H1 style="FONT-WEIGHT: normal; FONT-SIZE: 16px">هل ممكن أن تسقط الدولة في اليمن ويصبح مثلما الصومال..؟؟!! </H1>


    كتبهاعبدالرحمن حيدرة ، في 11 نوفمبر 2009 الساعة: 03:36 ص


    هل حقا يمكن أن يصبح اليمن مثل الصومال..؟
    هذا السؤال يطرحه الكثير من المراقبين والسياسيين اليمنيين والناس العاديين، وبعض المنظمات الدولية ومراكز الأبحاث في العالم.والسلطة الحاكمة أيضا تخوف الناس والعالم بأن اليمن يمكن أن يكون مثل الصومال وسيكون ملاذا آمنا للإرهابيين..!! وهي عندما تقول ذلك فإنها تعني أن على العالم أن يقدم لها المساعدات حتى تبقى ويطول عمرها ويكون لها سيطرة أكثر على البلاد والعباد.وأن الاستقرار القائم موجود بفضلها وبسبب سياستها الحكيمة..!والكل ينطلق من نضرية فشل الدولة وما يعقبها من صراع مسلح بين الأطراف المتنافسة على السلطة والنفوذ.هنالك مراكز أبحاث تضع اليمن ضمن البلدان المرشحة للفشل والانهيار..وسبب فشلها هو الفساد الزائد وانعدام العدالة والمساواة، وعدم وجود مراكز قوى مكافئة للسلطة القائمة تقوم بعملية التوازن السياسي، أو الوصول إلى السلطة.المهم أنها دول لا يوجد فيها أفق لحلول سياسية لما هو قائم من سياسات وأوضاع اجتماعية واقتصادية.
    والدول الفاشلة حاليا بالعالم هي 3 دول بالشرق الأوسط، الصومال بسبب انهيار دولته لفسادها ولحكم الأقلية لها. والثانية أفغانستان بسبب الغزو الأجنبي لها وتغيير السلطة القائمة هناك والتي كانت حركة طالبان.والثالثة هي العراق بسبب الغزو الأمريكي والبريطاني لها عام 2003م، مما أدى إلى سقوط نظام صدام حسين الذي كان قائما قبل الحرب.
    ونحن نرى هنا أن هذه الدول تختلف بضروفها وتاريخها من واحدة إلى أخرى، والصومال هنا هو الدولة الوحيدة التي كان سبب فشلها من الداخل، بسبب سياسات الإقصاء والاستبداد والفساد التي أنتهجها نظام سياد بري، مما أدى في الأخير إلى الإطاحة به.ويعود بعضا من المشكلة هناك إلى طبيعة الشعب الصومالي البدوية القبلية والميالة للعنف وعدم التسامح، وأيضا إلى الوضع الاقتصادي البدائي هناك القائم على الرعي والزراعة وبالتالي تخلف البنية التحتية للمجتمع.
    أما بالنسبة لأفغانستان فقد عاشت قبل الغزو استقرار قصيرا عندما حكمت طالبان، منذ عام 1996م بعد سيطرتها على السلطة من الفرق المتنازعة، وكان حكمها مقبولا عند ما يقل عن 50% من الشعب هناك.وكان سقوطها بسبب الغزو الأمريكي والغربي لأفغانستان لملاحقة الإرهابيين هناك.وهذا ما أدى إلى تغيير الدولة هناك بدولة أخرى موالية للقوات الغازية، وهذا ما جعل حركة طالبان تقوم بمقاومة الدولة الجديدة، والتي لا يرضى عنها نسبة كبيرة من الأفغانيين، وهي في نضرهم عميلة للدول التي غزت أفغانستان..ويجب مقاومتها..وحالة الحرب هناك جعلت من الدولة فاشلة.
    وبالنسبة للعراق فقد سقطت الدولة بعد الغزو بعدة أسابيع، ودخلت العراق عهدا جديدا لم تألفه من قبل قط..إذ أنقسم العراقيون إلى 3 فئات منهم مؤيد للغزو الأجنبي على أساس أنهم أتوا لتحريرها من دولة الاستبداد السياسي والطائفي، ومنهم فئة لا هي مع الغزو ولا ضده، والفئة الثالثة قاومت ولا زالت القوات الأجنبية..وقد أدى الغزو إلى قيام صراع طائفي وفئوي مدمر بالعراق..لم تراه البلاد من قبل وتقاتل الناس بسبب طوائفهم وعشائرهم وإنتمائتهم القومية، ولا زال الوضع إلى الآن غير مستقر..وهذا أدى بدوره إلى فشل الدولة وانهيارها وعدم قيام دولة أخرى قادرة على حكم البلاد مثلما كان سابقا.
    المهم ماهو السيناريو المتوقع لانهيار الدولة باليمن..؟؟
    أتوقع أن تنهار الدولة باليمن، بسبب زيادة الضغوط عليها من قبل الحراك الجنوبي والحوثيين زائد باقي فئات الشعب الساخطة من سياساتها.بسبب غياب الأمن والعدل وغلا الأسعار، إذ الغلاء الآن أصبح غولا يؤثر على كل الفئات، والفئات الفقيرة تعاني أشد المعاناة من ذلك.وأنا لا أعلم الغيب أو إقراء الفنجان، وكلما في الأمر أني احلل المستقبل، على أساس من واقع الحال، وهي إجتهادات قد تحصل مثلما ذكرنا أو بعضا منه وقد لا تقع..الخ ويمكن تلخيص ما يمكن أن يحدث كالأتي:

    1. سيزداد الوضع سوء فوق سوءه، بسبب طبيعة النظام الفاسدة أصلا وعدم إيمانه بالقانون أو النظام، وعدم وجود آلية للتغيير، أي انسداد أي حل سياسي حقيقي للأزمة، لأن من يتربع على السلطة لا يريدون أن تقام دولة قانون بالمرة، لأن ذلك ضد مصالحهم وبقائهم حيث هم..! ويرون مواصلة المسير حسب ما تعارفوا عليه طيلة الثلاثين عاما الماضية…! وذلك باستخدام سياسة إنفاق المال على الموالين والجيش والأمن والمخابرات، والثاني هو التهديد والوعيد للمعارضين، واستخدام العنف ضدهم حين يكون ذلك ممكننا..!!
    2. الحراك الجنوبي سيكسب قوة فوق قوته في المستقبل القريب، وسيجذب إليه الكثير من الناس حتى ممن هم مع السلطة حاليا، بسبب فشل الدولة في إيجاد حل للأزمة القائمة، وسيضل يمارس النظال الذي بدأه من سنتين وهو المظاهرات وربما العصيان المدني.والسلطة ستستخدم ما الفته وعرفته بالماضي وهو القوة ضد الناس العزل، وهذا سيؤدي بدوره إلى زيادة إشعال الثورة ضدها، وقد تتدخل دول أخرى في الوضع الجديد، أو يتحول الحراك السلمي إلى عسكري، أو جانب عسكري وجانب مدني سلمي.وإذا تحول الصراع إلى عسكري فهذا سيكون مكلف جدا للسلطة القائمة، إذ أنها ستكون غير قادرة على السيطرة على بلد مساحته 350 ألف كم مربع.إذ أنه سينهكها اقتصاديا.وقد يقوم الثوار بالجنوب بتوقيف إنتاج النفط هناك.وذلك إما عن طريق تهديد العاملين فيه أو بالهجوم على منشأته من أنابيب وغيرها حتى يتم توقيفه، أو قد يحصل أمر آخر وهو تدخل دول العالم عن طريق الأمم المتحدة، ووضع عائدات النفط في صندوق خاص باليمن، وعدم تسليمها لصنعاء حتى إنتها الحرب أو إنجلاء الوضع.وقد تلجاء حكومة صنعاء إلى زيادة أسعار بعض المواد الأساسية أو زيادة الضرائب أو ما شابه ذلك، لتغطية نفقات الحرب، ولكن ذلك سيكون كارثة على الشعب وعليها…! إذ لا يمكن للناس أن يتحملوا فوق ما هم فيه من ضروف صعبة.
    3.الحوثي وأتباعه لم تزدهم الحرب إلا قوة ومنعة وانتشارا..! وهم لن يغيروا من موقفهم تجاه النظام القائم، وسيضلون يناظلون من أجل إسقاطه أو جعله بعيدا من مناطق نفوذهم، وقد يقومون بتحديه في مناطق أخرى لم يكونون متواجدين فيها من قبل..وسيزيد ضغطهم عليه،وهو ما سيزيد من فقدان النظام للتوازن، وبسبب فشله في حسم المعركة معهم، فقد تحصل عمليات خلاف داخلي داخل الأسرة الحاكمة، بحيث تؤدي إلى صراعها وضعفها ومن ثم نشؤ وضع صعب لها، بحيث لا تستطيع التصرف ومواجهة التحديات بصورة أفضل.
    4.الجماعات المعارضة الأخرى مثل اللقاء المشترك، سيزيدون من ضغطهم على النظام القائم بحيث أنه سيبقى يلعب لوحدة ويواجه مصيره بنفسه، وحتى الجيش قد يحصل منه تمرد بفعل تدهور الأوضاع، وقد يكون التمرد من قادة بعض الوحدات الصغيرة والبعيدة عن العاصمة، والتي تمردها سيمكنها من النجاة من عقاب السلطة، وقد يؤدي ذلك إلى تمرادات أخرى ومواجهات بين الجيش بعضه بعضا، والمال سيكون عزيزا جدا ولن يستطيع القادة العسكريين من الأسرة الحاكمة من الإنفاق على أتباعهم وعلي الجيش، وهذا بدوره سيؤدي إلى تركهم الخدمة معهم والعمل مع خصومهم، أو عدم الخدمة أو رفض الأوامر العسكرية، وقد يقع انقلاب عسكري من صغار الضباط من خارج سنحان، مما يؤدي إما إلى قتل رئيس الدولة وبعضا من أتباعه وأقربائه، أو هروبه هو وأقربائه إلى الخارج مع نهب ما يستطيعون من المال..
    وبعد انهيار الدولة ما الذي سيحصل..؟؟!!
    1.سيستقل الجنوب وتقوم فيه دولة بقيادة مسئولو الدولة القدامى، والقوى الصاعدة الجديدة من السلاطين والشيوخ الخ.ودولة الشمال إن قامت (أقصد بعد إسقاط النظام القائم)قبل استقلال الجنوب قد تحاول ثني الجنوبيين عن الاستقلال، وسيكون على الأرجح عن طريق الترغيب وتلبية مطالب الجنوبيين، ولكن الجنوبيين عندما يرون الفوضى تعم الشمال، لن يلتفتوا إلى هذه السياسات وسيصرون على الاستقلال.واستقلال الجنوب وإقامة دولة ديمقراطية فيه يحكمها القانون، قد يكون حافزا للشماليين على الإقتداء بهم والعمل مثلهم.
    2.قد تتحرك قوى الجيش والأمن والمخابرات والموظفين في جهاز الدولة ورجال القبائل خاصة من حاشد، بدعم من الخارج خاصة السعودية، وتقوم بالسيطرة على الدولة وملئ الفراغ الناتج عن سقوط دولة سنحان، وسيكون ذلك بمثابة انقلاب أو حركة تغيير بسيطة للدولة القائمة.ولكن الدولة الجديدة قد تحتاج إلى بعض الوقت حتى تتمكن من السيطرة على الوضع، وسيحتاج الأمر إلى تغيير الدستور والقوانين، وإعطاء بعض القوى المكانة التي تستحقها مثل الحوثيين وغيرهم..وقد تحصل الدولة الجديدة على شرعية شعبية إن هي عملت على حل مشاكل الناس ، وإذا لم يحصل ذلك فقد تدخل في مشاكل كبيرة .
    3.ذا لم تتحرك القوى السياسية والقبلية لسد الفراغ الذي سينجم بعد سقوط دولة سنحان، فقد تدخل البلاد في صراع سياسي مرير بين القوى الحوثية، ومنافسيهم من السلفيين ورجال القبائل المعادون لهم (أهل حاشد ومن يؤيدهم ).وقد يحصل صراع بين أهل المناطق الوسطى وأهل المناطق الشمالية على السلطة والنفوذ..وستكون هنالك مطالب بدولة فدرالية من قبل أهل البيضاء وأب وتعز وتهامة وغيرهم، لكي يتخلصوا من سيطرة صنعاء وقبائلها على الدولة اليمنية، في عهد الأئمة والجمهورية.
    4.إذا دخلت البلاد في فوضى لبعض الوقت، قد يتعرض بعض الشيوخ والضباط وغيرهم، الذين كانوا يستمدون قوتهم من الدولة السابقة وقاموا بظلم أو نهب الناس الذين لم تكن الدولة تحميهم، للمضايقات وربما وللاغتيالات وقد يتم اسرتجاع ما نهبوه من غيرهم، أو يتم مصادرة ما يمتلكون ويعاملوا مثلما عاملوا غيرهم أثناء سيطرتهم.وقد تقع فوضى شديدة فيما يتعلق بنظام المحاكم، والمرور في الشوارع..ويحصل اضطراب شديد، لأنها لن تكون هنالك مرجعية يحتكم الناس إليها، وقد تقع مجاعة لبعض الناس والمناطق، بسبب تدهور الوضع.
    وأخيرا هل سيكون اليمن مثل الصومال..؟؟!
    5.وأخيرا هل سيكون اليمن مثل الصومال ويصبح لكل منطقة أمير له مسلحون يفرضون على الناس الجبايات والإتاوات الكثيرة..؟! ويكون هنالك صراع بين هؤلاء الأمراء وبين فئات الشعب بعضهم البعض…؟؟!! الجواب عند الله طبعا..!! ولكن بعض المناطق باليمن عاشت لقرون بدون دولة (المناطق الشرقية )ولم نسمع بوجود عصابات منظمة ومسلحة تنهب الناس وتحارب بعضها البعض..! وقد كانت تحكم تلك المناطق أعراف وتقاليد دقيقة، وأية مشكلة تقع في منطقة ما مثل حوادث القتل أو التقطع أو النهب، فالقبيلة التي تسيطر على تلك المنطقة تكون مسئولة عرفيا عما جرى في منطقتها وعليها تبرئة ذمتها أو تحمل مسئولية ما جرى.واليمن واليمنيون يختلفون عن الصوماليين عرقا وقيما وأخلاقا وطباعا وتاريخا، وأيضا تختلف طبيعة الأرض باليمن عنها بالصومال، إذ الصومال لها سواحل طويلة ومساحة البلاد كبيرة، وكل منطقة هناك بإمكانها الاتصال بالسواحل ومن ثم قيام أمراء يسيطرون على احد الموانئ بفرض الضرائب والإتاوات على الواردات القادمة منه، أو يمكن السيطرة على أحد المنافذ الآتية للمدن والبلدات عن طريق مسلحين، وفرض الضرائب على الواردات.زائد ما يقوم به القراصنة هناك من تقطع بالبحر للسفن التجارية، وطلب فدية حتى يتم الإفراج عنها.

    وفي اعتقادي أن ما سيحصل باليمن على الأرجح هو ما ذكرت بالفقرة 2 هذا في أحسن الحالات، أما في أسوا الحالات فسيكون الوضع باليمن مثل الحالة اللبنانية أو الأفغانية، أي وجود جماعات مسلحة تسيطر على مناطق بعينها وقد تحكمها مثل جماعة الحوثي الآن، أو قبائل مأرب والقاعدة..مع وجود بعض القوى في المناطق الأخرى والتي سيكون لها مطالب ونفوذ سيعتمد على ضروفها وقد يحصل صراع بين هذه الجماعات على النفوذ والسلطة..وأيضا قد تبقى الدولة في صنعاء بصورة شكلية، بحيث لا تكون منعدمة ولا موجودة بصورة فعالة، وستبقى بعض الخدمات موجودة بسبب حاجة الناس لها مثل التعليم والعلاج والتكاليف ستكون على حساب الناس، وأيضا الخدمات الأخرى، مثل الموانئ والمطارات وإنتاج النفط في مأرب والكهرباء والماء والمجاري وغيرها، وربما الأمن ولكنها ستصاب بالشلل وسيكون أدائها ضعيفا جدا.ومثل هذه الحالة أي حالة السؤ وتدهور أوضاع الدولة وضعفها، كانت موجودة أيام حكم الأتراك لليمن الأول والثاني وأيام حكم الأئمة المتأخرين من بيت القاسم من 1700م إلى 1920م. وعلى أية حال حتى لو حصل السيناريو الأسواء فدول الجوار خاصة السعودية ودول الخليج وبعض الدول الكبرى، ستتدخل وتقوم بدعم أحد الأطراف للسيطرة على الوضع. والانفتاح على القوى الأخرى حتى يكون مقبولا من أغلب الناس.لأنه ليس في صالح الدول المجاورة انهيار الدولة الطويل والذي سيسبب لها الكثير من المشاكل، والذي ممكن تفاديه بتقديم بعض الدعم المالي والسياسي واحتلت المشكلة.!

    نقلا عن :
    [IMG]
    مدونة عبدالرحمن حيدرة

    </SPAN>
    • :: إدارة المجلس ::

    ابو الأحمدين

    • المستوى: 8
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 16, 2007
    عدد المشاركات:
    10,783
    عدد المعجبين:
    329
    الوظيفة:
    فني تكييف
    مكان الإقامة:
    الجنوب العربي
    رد: هل حقا يمكن أن يصبح اليمن مثل الصومال..؟

    في ظل الظلم والاسكبار والقبيلة المتخلفة يمكن يكون مثل الصومال وخاصة الشمال
    نتمنى النمو والتقدم والازدهار في ظل حكومة جديدة هذا مانتمناة لليمن الغير سعيد
    • :: العضويه الذهبيه ::

    توفيق القاضي

    • المستوى: 7
    تاريخ الإنضمام:
    ديسمبر 5, 2007
    عدد المشاركات:
    6,536
    عدد المعجبين:
    65
    الوظيفة:
    موضف بــ الجوالات
    مكان الإقامة:
    k_s_a
    رد: هل حقا يمكن أن يصبح اليمن مثل الصومال..؟

    الله يستر ع اليمن وان يجنبنا الفتن وان يصلح الاحوال
    • :: الأعضاء ::

    الشميم الخلاقي

    • المستوى: 2
    تاريخ الإنضمام:
    فبراير 13, 2009
    عدد المشاركات:
    124
    عدد المعجبين:
    17
    الوظيفة:
    اعمال حرة
    مكان الإقامة:
    ابوظبي
    رد: هل حقا يمكن أن يصبح اليمن مثل الصومال..؟

    في اي بلد من بلاد المعمورة,,,متى ماافتقدت السلطة سيطرتها على زمام ألامور في بلادها وشعبها.كمحاسبة كل من يخطي او يسرق او يتجبر ..متى ماانعدم الامن والامان,الذي يترك لظعفاء النفوس والذين لازالوا يتربعوا في الجاهليةالفرصة لعمل مايحلوا لهم..متى ماقلة وشحة لقمة عيش الناس ...متى ماأصبحت فئات من الناس هي التي تأكل وتعيش برخاء, وفئات لاتجد حتى لقمة عيش تسد بها جوعها,(يعني العنصريةوالتفرقةوالتمييز)

    وهذا هو الواقع الأليم الذي نعيشة هنا في اليمن
    الذي سوف يتحول بدورة كمثل الذي يحدث في الصومال...والله يستر علينا
    • :: العضويه الذهبيه ::

    ابو علي

    • المستوى: 5
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 10, 2007
    عدد المشاركات:
    2,843
    عدد المعجبين:
    88
    الوظيفة:
    عمل حر
    مكان الإقامة:
    KSA
    رد: هل حقا يمكن أن يصبح اليمن مثل الصومال..؟

    نسأل الله السلامه والعافيه للبلاد والعباد

انشر هذه الصفحة