جاري تحميل محرك البحث

اهلاً وسهلاً بك في مجلس الخلاقي!
لكي تتمكن من المشاركه يجب بان تكون عضو معنا تسجيل الدخول بإستخدام الفيسبوك

تـسـجـيـل الـدخـول

|| للتسجيل معنا

الاخبار العالمية عمرو موسى عارياً

موضوع في 'المجلس السياسي' بواسطة ابو الأحمدين, إبريل 22, 2011.

    • :: إدارة المجلس ::

    ابو الأحمدين

    • المستوى: 8
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 16, 2007
    عدد المشاركات:
    10,783
    عدد المعجبين:
    329
    الوظيفة:
    فني تكييف
    مكان الإقامة:
    الجنوب العربي



    الآن تزداد صورة عمرو موسى ، الطامع فى رئاسة مصر ، وضوحاً ، فالرجل الذى كان نائماً فى حضن نظام مبارك البائد لأكثر من 40 عاماً منها عشر سنوات وزيراً للخارجية (1991-2001) وأميناً عاماً لجامعة الدول العربية (2001 – 2011) كان أثنائها يتلقى أوامره من مبارك شخصياً ، الآن يؤكد مجدداً فى محاضرته فى ساقية الصاوى قبل يومين 8/3/2011 أنه مع إسرائيل وأنها أمر واقع لا يمكن تغييره ، رغم أنه يعلم أن نظام مبارك كان أمراً واقعاً واستطاع الشعب - الذى يضحك عليه اليوم وفى هذه المحاضرة تحديداً عمرو موسى - تغييره ، الآن وبعدما نشر من وثائق لمباحث أمن الدولة أظهرت علاقاته الوطيدة بها ، وكيف كان يتلقى منها الأوامر حتى فى اللحظات الأخيرة من الثورة وطلبهم منه عبر ضابط صغير (شوف حجم سيادته لدى أجهزة أمن الدولة) أن ينزل إلى ميدان التحرير لكى يهدىء المتظاهرين ويصرفهم إلى بيوتهم ليبقى نظام مبارك ، قائماً ومستمراً ، إنه عمرو موسى نفسه الذى دعم التطبيع مع العدو الصهيونى والعلاقات الدافئة مع واشنطن صاحبة القنابل الذكية على المصريين فى ميدان التحرير ، ولنقرأ حديثه الركيك المنشور فى صحيفة المصرى اليوم يومى الأربعاء والخميس 3/3 – 4/3/2011) وإصراره على هذه العلاقات مع تل أبيب وواشنطن .. إذن نحن أمام الآتى بوضوح :








    إننا أمام رجل سياسى فى أواخر العمر (75 عاماً) يقف عارياً تماماً ، والسؤال : هل بعد هذا العرى الواضح يجوز له ، أو لأى قوى شبابية مضللة ، ومخدوعة ، أن تطالب به رئيساً لمصر ، وهل يجوز له أن يصر على خديعتنا بعد أن التقى مع المجلس العسكرى الأسبوع الماضى هو ورفيقى الأمركة (البرادعى) و(ساويرس) بضرورة إجراء انتخابات رئاسية فوراً وبأى شروط حتى يأتى سيادته رئيساً علينا مستغلاً سذاجة البعض ، وعدم درايتهم بتاريخه فى خدمة مبارك وإسرائيل، وكأننا نستبدل حسنى مبارك العجوز ، بحسنى مبارك النصف عجوز (عمرو موسى يقترب من 75 عاماً) .



    أولاً : على قوى شباب الثورة ، وبخاصة أولئك المخدوعين بعمرو موسى والذين مازالوا مصرين على الإتيان به رئيساً لمصر عليهم أن يدركوا جيداً أنهم يرتكبون جريمة كبرى فى حق ثورة مصر، وفى حق دماء الشهداء ، فبأقل قدر من التحليل والقراءة فى ملفاته القديمة والجديدة سيكتشفون أن عمرو موسى هو الوجه الأمريكى الجديد لحسنى مبارك ، إن المنشور الضئيل من (وثائق أمن الدولة) عن علاقة عمرو موسى بهذا الجهاز سيىء الصيت ، والمنشور القليل عن علاقاته وأدواره فى التطبيع ، مع العدو الصهيونى وفى خدمة الاحتلال الأمريكى للعراق ، يكفى لمن فى قلبه ذرة إيمان بثورة هذا الشعب أن يكف عن هذه الدعوات المشبوهة ، والقاتلة ، لتولى عمرو موسى رئاسة مصر فى زحمة الضغوط ، وكثرة المرشحين ، فمصر بها من هو أفضل وأطهر ، وأنقى من هذا التطبيعى ، رجل مبارك وأمن الدولة .

    ثانياً : نقول لعمرو موسى ، يكفيك 40 عاماً فى خدمة مبارك وإسرائيل وأمريكا ، ولا داعى لتوهمنا وتوهم المجلس العسكرى بحاجة مصر إلى سرعة إجراء انتخابات الرئاسة لتستقر الأوضاع ، لأن الخدعة واضحة ، إنك تريدها بسرعة لكى تأتى رئيساً بنفس صلاحيات مبارك الطاغوتية المطلقة (34 مادة فى الدستور كانت تؤله الرئيس) ، وهذا ما لا ينبغى لشعبنا أن يقبله ، إن دماء الشهداء ستكون لعنة على العسكر وعلى من يقبل من قوانا الشعبية بهذه الخدعة ، إن مصر تحتاج لرئيس يليق بثورتها ، لا رئيس من زمن مبارك وأمن الدولة ، إن العار سيظل يلاحق كل من سيقبل بهذه الخدعة ، سواء كان عسكرياً أو مدنياً ؛ وعلى عمرو موسى أن يذهب إلى قصره فى القطامية ذو الخمسين مليون جنيه وليترك لشعبنا وثورتنا تختار رجل غير أمريكى وغير تطبيعى ولم يعمل لدى أجهزة أمن الدولة !! .

    ثالثاً : إننا بهذه المناسبة نخاطب جماعة الإخوان المسلمين ، أنه آن لكم أن تحددوا موقفاً واضحاً تجاه خدعة عمرو موسى والبرادعى والفريق الأمريكى المعروف ، الخدعة التى تقوم على سرعة انتخاب رئيس على مقاس بقايا النظام السابق ، إننا نطالب المرشد ومكتب الإرشاد والمثقفين الأحرار فى جماعة الاخوان مثل د. عصام العريان ود. عبد المنعم أبو الفتوح والمهندس على عبد الفتاح ، ان يبادروا بإعلان موقف رافض لكل وجه سياسى يأتينا من النظام السابق خاصة فى موقع رئيس الدولة، وأنتم – يا جماعة الإخوان – بتاريخكم الوطنى النبيل ، وبتضحياتكم الكبيرة فى عهد النظام السابق ، أكثر القوى المصرية إدراكاً ، أن اختيار مثل عمرو موسى فى هذا الموقع ، ستكون نتائجه سلبية على القضية الفلسطينية وقضايا الوطن الداخلية ، فتاريخه ، وأدواره ، تؤكد ذلك، لقد آن لكم ، كما آن لباقى قوانا الوطنية أن تختار رئيساً مصرياً جديداً يليق بمصر الجديدة ، مصر ثورة 25 يناير ، ومن الخطأ ، بل من العار أن يكون هذا الرئيس ، واحداً من سدنة التطبيع ، وأمن الدولة ، والسفارة الأمريكية والإسرائيلية بالقاهرة .
    وحديثنا عن (عمرو موسى عارياً) سيظل موصولاً إلى أن يرتدى ملابسه ويرحل فى صمت ، تاركاً الوطن والثورة لمن يستحقهما .
    اللهم قد بلغنا اللهم فاشهد
    • :: العضويه الذهبيه ::

    سالم جنبل

    • المستوى: 7
    تاريخ الإنضمام:
    ديسمبر 3, 2009
    عدد المشاركات:
    4,431
    عدد المعجبين:
    632
    الوظيفة:
    غير متوفر
    مكان الإقامة:
    امريكه
    و المضحك و المبكى بالإتهام علي التعامل مع نظام البائد هو وصفة و كأنه جاء من
    خارج مصر و بإحتلال أجنبي أو مستعمر غير مصري امريكي غربي او يمكن منغولي.. يجب علي اللأعبين علي أوتار مصطلح النظام البائد ان يحصروا كل من كان علي
    ارض مصر و عمل في شركات و بنوك و مدارس و معامل و وزارات ذلك النظام
    البائد يجردوهم من جنسياتهم المصرية التي استحقوها في عصر البائد و ثم يطهروا
    انفسهم ليس بماء النيل لأن حتي النيل كان يجري في العهد البائد بل يطهروا انفسهم
    بمحيط الأطلنطي الذي كان بعيدآ عن النظام البائد و من ثم يتجهوا الي مصر و يدخلوها بسلام . لكي تكون بمثابة و لادة جديدة حتي لا يبقي علي اجسادهم و عقولهم اي اثر من العصر البائد. و بالمناسبة يجب تغير هواء مصر أيضا لأن النظام البائد قد افسدها خلال كل تلك السنين و هو ينفس بها شهيقآ و زفيرآ.
    اشكرك اخي ابوالاحمدين على انقل تقبل مروري ياغالي
    • :: إدارة المجلس ::

    الخلاقي
    خالد احمد علي جنبل

    • المستوى: 7
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 6, 2007
    عدد المشاركات:
    4,313
    عدد المعجبين:
    298
    الوظيفة:
    طالب
    مكان الإقامة:
    عدن - NYC
    الاسم الكامل:
    خالد احمد علي جنبل
    عمرو موسى هبطت شعبية بعد تولية منصب رئيس الجامعة العربية وهذا المنصب تلقاه من الرئيس مبارك لكي تفضى لة الساحة ولا يجد معارضين لة
    لقد نجح الرئيس السابق (المخلوع) مبارك في ازالة الكثير من المنافسين وعمرموسى اكبرهم
    واما عن فشل عمر موسى كما هو موضح بالمقالة فهو بالاخير فشل الجامعة العربية بشكل عام وعمر موسى مجرد عضو فلا يمكننا اتهامة
    وهذا ليس دفاع لعمر موسى فهو بالاخير لا يصلح بالسلطة المصرية لاننا نريد وجوه جديدة
    شكراً على المقالة عزيز ابو الاحمدين
    • :: العضويه الذهبيه ::

    ابو فلاح

    • المستوى: 6
    تاريخ الإنضمام:
    ديسمبر 9, 2007
    عدد المشاركات:
    2,826
    عدد المعجبين:
    113
    الوظيفة:
    موظف
    مكان الإقامة:
    وطني
    عمر موسى كان شخصية محببة قبل استلامه رئاسة الجامعه العربية ولكون عمله الاخير موظف في الجامعة فقد طمس تاريخة واصبح مسير من صانعي القرار بالجامعة ينفذ الاوامر بما يتماشى مع السياسة المنبطحة واذلال الشعوب العربية وتخويفها من القوة الاسرائلية المموله من امريكا كل هذه التبعيات غزمة من شخصية عمر موسى ولكن اعتقد انه احسن الحاضرين حالياً في الشارع المصري

انشر هذه الصفحة