جاري تحميل محرك البحث

اهلاً وسهلاً بك في مجلس الخلاقي!
لكي تتمكن من المشاركه يجب بان تكون عضو معنا تسجيل الدخول بإستخدام الفيسبوك

تـسـجـيـل الـدخـول

|| للتسجيل معنا

هل نحن بحاجة لهجرة إسلامية جديدة ؟؟؟

موضوع في 'المجلس الاسلامي' بواسطة كفاح نصرالله العطاري, ديسمبر 1, 2011.

    • :: الأعضاء ::

    كفاح نصرالله العطاري

    • المستوى: 1
    تاريخ الإنضمام:
    اكتوبر 19, 2010
    عدد المشاركات:
    25
    عدد المعجبين:
    2
    الوظيفة:
    غير متوفر
    مكان الإقامة:
    غير متوفر
    تم الارسال 28 November 2011 - 10:24 AM

    كانوا قد شكوا له التاج بالخرز ، ولكن مجيء سيد الخلق إلى مدينته أجل … بل ألغى تتويجة وحكمه ليثرب من أساسه ، تمنى ساعتها لو أن ذلك الرسول لم يُبعث … ولم يولد حتى .
    كان مولده معجزة تلفها معجزات ، ومولده الثاني ـ بداية عهد الرسالة ـ لهو تأكيدٌ على ما تنبأت به إهراصات مولده الأول ، وذلك كان بعد عدد من السنوات ... في غزوة الخندق عندما فلق الصخرة وهو ـ صلى الله عليه وسلم ـ يُبشر المسلمين بفتح فارس وملك الروم .
    ولأننا ـ المسلمبن أعني ـ بحاجة لمولد الرسول فينا وفي الأخرين ... أقول بحاجة لأننا بدأنا أمر ستكون نهايته خلافة تُقام في بيت المقدس ، تكون للمهدي ولعيسى عليهما السلام ... ذلك الأمر هو الثورة التي تجتاح الأمة العربية ويحاول الغرب السيطرة عليهابينما هو برمق قوته الأخير . تماماً كما كان الغرب والشرق ـ الروم والفرس ـ يتصادمون لنيل نعمة السيطرة على العالم وخيراته ، ولم يستوعبوا أبداً إرهاصات ودلالات حوادث مثل إنطفاء عقيدة بإنطفاء النار المقدسة عند الفرس والماجوس بذلك الوقت , وإنكسار عزة وهيلمان الغرب مُتمثلاً بالروم بدمار لوان كسرى ؛ لم يفهموا أنه ولد الهدى ... ولا مزيد من التيه والتخلف ... لا مزيد من الجهل والتشرزم والتقاتل على عظام وبقايا يرمونها للأمم ليلهوهم عن خيراتهم ـ خيرات الأمم ـ ويستغلونها هم .
    ونحن الآن تقع أمامنا الدلائل والإرهاصات على مولد الهدى ثانية ... فسقوط الطواغيط ( الخدم ) واحد تلوى الأخر يعني إفساح المكان لطريق ثالث هو طريق الحق ... والإسلام هو الحق .
    كانت الأيام وتتاليها ـ قبل الإسلام ـ قد فرضت على الأرض والناس وضع تصالحوا معه ورضيوا به ... لا دين ولا كفر، يعني تطبيق شريعة إبراهيم ( دين الله الذي هو الإسلام ) ما دامت لا تتعارض والمصلحة العامة وفكرة الأموال اللامة ... ولكن إذ كان هناك ما يعطل المصلحة العامة والشهوة اللامة فلابد من اللف والدوران، وبذلك صار فيهم دين ولا دين مترسخ لا يمكن الإستغناء عنه ، تراهم ـ من خلال آيات القرآن ونسق التاريخ ـ لا ينكرون وجود الله ولا أنه سبحانه الخالق ، كما أنهم يقدسون الأنبياء والرسل ـ حتى أنهم وهم بقمة عداءهم للرسول ورسالته لم ينكروا شخصه الأمين وتعاملوا معه بفصام مقيت .... يضعون عنده ( صلى الله عليه وسلم ) أموالهم وأماناتهم ويشهدون بشرفه ، ولكنه لا يعترفون برسالته لأنها تعطل عليهم دنياهم التي لا حلال ولا حرام فيها ـ فهم مرابون أصحاب رايات بغاء وسيوفهم تلوغ غارقة بالدماء الحرام .
    تماماً كما هو في عصرنا هذا ... نريد الثورة ونريد التغير ... لا نريد رؤساء ( أُلي أمرنا كلهم ـ عملاء لأمريكا والغرب أو روسيا وإيران ... نريد الحرية من حكومات الطواغيط ولكننا نرفض الخروج من خيال الطاغوط الأكبر ... الشيطان ، نرفض طريق اليمين المتطرف اللص ونرفض الشمال الحاقد المشرك ولا نقبل بالوسط الرحماني خوفاً على متع الدنيا ، رفضوا الشهادة للرسول بالسيادة والرسالة ونرفض نحن ترك ( السياحة والعري والفن ما فسد منه ونتن وأموال البنوك ومبانيه وشركاته وراحته) ونريد الثورة ... الثورة على ماذا ؟؟؟؟ أريد أن أعرف ... على ماذا سنثور إذاً ؟؟؟
    على رجال تم الارسال 28 November 2011 - 10:24 AM
    كانوا قد شكوا له التاج بالخرز ، ولكن مجيء سيد الخلق إلى مدينته أجل … بل ألغى تتويجة وحكمه ليثرب من أساسه ، تمنى ساعتها لو أن ذلك الرسول لم يُبعث … ولم يولد حتى .
    كان مولده معجزة تلفها معجزات ، ومولده الثاني ـ بداية عهد الرسالة ـ لهو تأكيدٌ على ما تنبأت به إهراصات مولده الأول ، وذلك كان بعد عدد من السنوات ... في غزوة الخندق عندما فلق الصخرة وهو ـ صلى الله عليه وسلم ـ يُبشر المسلمين بفتح فارس وملك الروم .
    ولأننا ـ المسلمبن أعني ـ بحاجة لمولد الرسول فينا وفي الأخرين ... أقول بحاجة لأننا بدأنا أمر ستكون نهايته خلافة تُقام في بيت المقدس ، تكون للمهدي ولعيسى عليهما السلام ... ذلك الأمر هو الثورة التي تجتاح الأمة العربية ويحاول الغرب السيطرة عليهابينما هو برمق قوته الأخير . تماماً كما كان الغرب والشرق ـ الروم والفرس ـ يتصادمون لنيل نعمة السيطرة على العالم وخيراته ، ولم يستوعبوا أبداً إرهاصات ودلالات حوادث مثل إنطفاء عقيدة بإنطفاء النار المقدسة عند الفرس والماجوس بذلك الوقت , وإنكسار عزة وهيلمان الغرب مُتمثلاً بالروم بدمار لوان كسرى ؛ لم يفهموا أنه ولد الهدى ... ولا مزيد من التيه والتخلف ... لا مزيد من الجهل والتشرزم والتقاتل على عظام وبقايا يرمونها للأمم ليلهوهم عن خيراتهم ـ خيرات الأمم ـ ويستغلونها هم .
    ونحن الآن تقع أمامنا الدلائل والإرهاصات على مولد الهدى ثانية ... فسقوط الطواغيط ( الخدم ) واحد تلوى الأخر يعني إفساح المكان لطريق ثالث هو طريق الحق ... والإسلام هو الحق .
    كانت الأيام وتتاليها ـ قبل الإسلام ـ قد فرضت على الأرض والناس وضع تصالحوا معه ورضيوا به ... لا دين ولا كفر، يعني تطبيق شريعة إبراهيم ( دين الله الذي هو الإسلام ) ما دامت لا تتعارض والمصلحة العامة وفكرة الأموال اللامة ... ولكن إذ كان هناك ما يعطل المصلحة العامة والشهوة اللامة فلابد من اللف والدوران، وبذلك صار فيهم دين ولا دين مترسخ لا يمكن الإستغناء عنه ، تراهم ـ من خلال آيات القرآن ونسق التاريخ ـ لا ينكرون وجود الله ولا أنه سبحانه الخالق ، كما أنهم يقدسون الأنبياء والرسل ـ حتى أنهم وهم بقمة عداءهم للرسول ورسالته لم ينكروا شخصه الأمين وتعاملوا معه بفصام مقيت .... يضعون عنده ( صلى الله عليه وسلم ) أموالهم وأماناتهم ويشهدون بشرفه ، ولكنه لا يعترفون برسالته لأنها تعطل عليهم دنياهم التي لا حلال ولا حرام فيها ـ فهم مرابون أصحاب رايات بغاء وسيوفهم تلوغ غارقة بالدماء الحرام .
    تماماً كما هو في عصرنا هذا ... نريد الثورة ونريد التغير ... لا نريد رؤساء ( أُلي أمرنا كلهم ـ عملاء لأمريكا والغرب أو روسيا وإيران ... نريد الحرية من حكومات الطواغيط ولكننا نرفض الخروج من خيال الطاغوط الأكبر ... الشيطان ، نرفض طريق اليمين المتطرف اللص ونرفض الشمال الحاقد المشرك ولا نقبل بالوسط الرحماني خوفاً على متع الدنيا ، رفضوا الشهادة للرسول بالسيادة والرسالة ونرفض نحن ترك ( السياحة والعري والفن ما فسد منه ونتن وأموال البنوك ومبانيه وشركاته وراحته) ونريد الثورة ... الثورة على ماذا ؟؟؟؟ أريد أن أعرف ... على ماذا سنثور إذاً ؟؟؟
    على رجال طاعنين في السن خدموا الشرق والغرب وكل مكان إلا رعاياهم ، على رجال لو لم نثر عليهم لزالوا هم وتقاعدوا دون واسطة .
    زمن الرسول حدثت الحروب والمواقع والغزوات قبل أن تُسلم شعوب الجزيرة وتدين بالإسلام .... قبل أن يحتفلوا بمولد النبي ويسعدون به ( كان ثمة ) دماء لم يكن الرسول الكريم ولا الصحابة الأكرمين يتمنوها ... ولا أهل الجزيرة بالطبع ، لكننا الآن في مصر وبلاد الشام والعراقين والجزيرة سعيدين بما كان وما آلت له الأيام من نُصرت الإسلام ونصره .
    أولادنا وبعضنا ممن هم الشباب الآن ـ لن يكون ثمة مئات من السنين هذه المرة ـ سيكونون سعداء بنهاية الأحداث الحالية وحكم المهدي وعيسى عليهما السلام ، وسنفرح بذكرى مولد الرسول الكريم بحق
    طاعنين في lllllllllllllllllllllllllll.jpg السن خدموا الشرق والغرب وكل مكان إلا رعاياهم ، على رجال لو لم نثر عليهم لزالوا هم وتقاعدوا دون واسطة .
    زمن الرسول حدثت الحروب والمواقع والغزوات قبل أن تُسلم شعوب الجزيرة وتدين بالإسلام .... قبل أن يحتفلوا بمولد النبي ويسعدون به ( كان ثمة ) دماء لم يكن الرسول الكريم ولا الصحابة الأكرمين يتمنوها ... ولا أهل الجزيرة بالطبع ، لكننا الآن في مصر وبلاد الشام والعراقين والجزيرة سعيدين بما كان وما آلت له الأيام من نُصرت الإسلام ونصره .
    أولادنا وبعضنا ممن هم الشباب الآن ـ لن يكون ثمة مئات من السنين هذه المرة ـ سيكونون سعداء بنهاية الأحداث الحالية وحكم المهدي وعيسى عليهما السلام ، وسنفرح بذكرى مولد الرسول الكريم بحق
    • :: إدارة المجلس ::

    بجاش

    • المستوى: 8
    تاريخ الإنضمام:
    ديسمبر 28, 2007
    عدد المشاركات:
    7,326
    عدد المعجبين:
    964
    مكان الإقامة:
    قطر
    جزاك اللهخير كفاح نصر الله العطاري مواضعيك على الدوم تشخص هموم الامة وواقعها المرير نأمل من الله ان يبعث فينا خيارنا ويبعد عنا شرارنا فعلا الأُمة ذُلت بفعل الطواغيت الذين رهنوا انفسهم للشرق والغرب واضاعو الكرامة لانهم لم يكن مسعاهم رفعت امتهم او الغيره على ما حل بها بل جاءوا للتسلط والمصالح الخاصة لهذا تخندقوا محليا بتكوين عصابات تتبادل فيم بينها المصالح وتستخدم البطش والقمع للحفاظ على هذه المكاسب الخاصة وايضا اختاروا ان يكونوا عبيدا للقوى الكبرى ايضا من اجل هذه الاهداف لكن الله للظالمين بالمرصاد واعتقد ان الشعوب صحت من سباتها ولن تسمح لمثل هؤلاء التسلق مرة اخرى ولن تخضع للظالمين مهما بلغت التضحيات اذن نتفائل بمستقبل افضل وامه تنبعث من جديد تنتصر لقضاياها واهمها قضية فلسطين واسترداد القدس الاسير المدنس ان شاء الله وما ذلك على جبار السموات والارض ببعيد
    تقبل تحياتي
    • :: العضويه الذهبيه ::

    عبدالحميد حسين العاقل
    عبدالحميد حسين محمد قاسم محمد حسين المحمد العاقل الخلاقي

    • المستوى: 3
    تاريخ الإنضمام:
    يونيو 25, 2010
    عدد المشاركات:
    437
    عدد المعجبين:
    75
    الوظيفة:
    مهندس ومستشار صناعي في قطاع النفط والبتروكيماويات
    مكان الإقامة:
    قطر
    الاسم الكامل:
    عبدالحميد حسين محمد قاسم محمد حسين المحمد العاقل الخلاقي
    مشكور كفاح العطاري وكثر الله من امثالك
    • :: العضويه الذهبيه ::

    سالم جنبل

    • المستوى: 7
    تاريخ الإنضمام:
    ديسمبر 3, 2009
    عدد المشاركات:
    4,431
    عدد المعجبين:
    632
    الوظيفة:
    غير متوفر
    مكان الإقامة:
    امريكه
    اشكرك اخي العطاري على ما سطره لنا قلمك هنا
    دائماً وانت متميز في الانتقاء
    سلمت على روعه طرحك الكثر من رائع
    نحن هناء بكل شوق نترقب المزيد من جديدك الرائع
    دمت ودام لنا روعه مواضيعك وقلمك المميزه
    لك خالص احترامي وتخياتي ياغالي

انشر هذه الصفحة