جاري تحميل محرك البحث

اهلاً وسهلاً بك في مجلس الخلاقي!
لكي تتمكن من المشاركه يجب بان تكون عضو معنا تسجيل الدخول بإستخدام الفيسبوك

تـسـجـيـل الـدخـول

|| للتسجيل معنا

أيها الحواريون.. تعلموا من الشيخ النقيب بقلم د.علي صالح الخلاقي

موضوع في 'المجلس العام' بواسطة ازال, مارس 21, 2012.

    • :: العضويه الذهبيه ::

    ازال
    محمد صالح التاجر الخلاقي

    • المستوى: 4
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 17, 2007
    عدد المشاركات:
    1,648
    عدد المعجبين:
    17
    الوظيفة:
    طلب العلم من المهد الى اللحد
    مكان الإقامة:
    التراب
    الاسم الكامل:
    محمد صالح التاجر الخلاقي

    الأربعاء 21 مارس 2012 04:33 مساءً
    أيها الحواريون.. تعلموا من الشيخ النقيب
    -----------------------------------------------------------------------------
    --

    د . علي صالح الخلاقي
    ليس المقصود هنا الشيخ الجليل عبدالرب النقيب, الذي حمل على عاتقه قضية الجنوب والانتصار لها منذ وقت مبكر واعتبر في كلمة شهيرة له أن صنعاء عاصمة الوحوش الذين عبثوا بالوحدة وقضوا عليها وحولوها إلى غنيمة لهم..بل المقصود والده الشهيد الثائر أحمد أبو بكر النقيب.. ونعم الأثنان فهذا الشبل من ذاك الأسد..تعود بنا الذاكرة التاريخية إلى عام 1957م حينما استقبلت (البيضاء ) وفد الجامعة العربية برئاسة الأستاذ عبدالخالق حسونة الذي وصل بهدف تقصي الحقائق في مناطق الجنوب المحتل واللقاء بالثوار والنظر في مطالبهم . وكانت البيضاء حينها قاعدة إسناد ودعم للثوار الذي وقفوا ضد الاستعمار ومخططاته في الجنوب المحتل.وعند وصول وفد جامعة الدول العربية, طلب صالح بن ناجي الرويشان عامل الإمام في البيضاء من معظم سلاطين ومشايخ الجنوب الذين تواجدوا حينها في البيضاء أن يوقعوا على مسودة كان قد أعدها ومن أهم ما فيها (إننا جزء لا يتجزأ من اليمن) وكان الشيخ أحمد أبوبكر النقيب آخر من وصل إلى البيضاء، وعندما التقى بالرويشان عرض عليه المسودة بعد أن وقع عليها سلاطين ومشايخ الجنوب. وطلب منه التوقيع عليها لتسليمها لوفد الجامعة العربية, فلم يوافق الشيخ أحمد على التوقيع عليها، فاستغرب الرويشان لهذا الموقف المفاجئ وغير المتوقع من الشيخ أحمد, فأوضح له الشيخ أحمد موقفه هذا بالقول:" إن عامل الوقت الآن لا يسمح لنا أن نتصرف كذلك ونحن نرزح تحت نير الاستعمار لسببين, الأول إننا كسلاطين ومشايخ نعد بعدد أصابع اليد ولا نملك تخويل من شعب الجنوب بمثل هذا التصرف. والثاني إن الوقت ليس مناسباً لمثل ذلك, والصحيح هو أنه عند رحيل الاستعمار من البلاد سيكون مناسباً الاستفتاء على هذا الأمر من قبل الشعب وليس من قبل السلاطين والمشايخ, وما يريده الشعب علينا أن نؤيده". وقد علم أعضاء وفد الجامعة بهذا الموقف وأيدوه, وغير الرويشان المسودة بحذف هذه العبارة. لكنه لم يكن راضياً عن هذا الموقف وقد بلغ الإمام بذلك وبدوره قاطع الشيخ أحمد ولم يكن يرد على رسائله كما كان يفعل من قبل مما يدل على عدم رضاه عنه.(المصدر كتابي: الشيخ أحمد أبوبكر النقيب ..حياته واستشهاده في وثائق وأشعار). أورد هذا الموقف هنا للعبرة والعظة وتعلم الدروس, خاصة ونحن في حمى الحوارات الساخنة المستعرة والمتعددة الجارية هذه الأيام والداعية إلى ما يسمى بالحوار الوطني, والتي يراد من خلالها الالتفاف على القضية الجنوبية وتمييعها وحلها كما يريد بقايا النظام القبلي في إطار حطام (الوحدة) المغدورة التي وئدت وانتهت في ذلك اليوم الاسود 7/7/1994م الذي اسموه يوم (فتح الجنوب) بحسب تصريح شهير للشيخ عبدالمجيد الزنداني أو(عودة الفرع إلى الأصل) حسب زعم شيخهم الأحمر.. فيما كان ذلك اليوم بداية (الاستعمار الداخلي) حسب توصيف المفكر الكبير أبوبكر السقاف وهو ما أكدته الأحداث على أرض الواقع.. ثم أقر بحقيقته رأس حربة اجتياح الجنوب علي محسن الأحمر.. الذي اعترف بعظمة لسانه إن نظام صالح المخلوع الذي كان هو شخصياً أحد اضلاعه الرئيسية قد (استعبد الشمال) و (استعمر الجنوب) ...ومنذ ذلك الحين أُجهز على الوحدة الطوعية التي بادرت بها قيادة الجنوب وتحولت إلى ضم وإلحاق وأضحى الجنوب مسرحاً للنهب والفيد والتدمير لكل مؤسسات الدولة المدنية وطغت ممارسات الاستعلاء لرموز القبيلة والعسكر واستبدادهم الذي فاق في كثير من الحالات استبداد الاستعمار. الأمر الذي جعل الشعب الجنوبي, رغم مآخذه على فترة الحكم الشمولي ما قبل الوحدة, يندم على الوقوع في هذا الكابوس المسمى (وحدة) بعد أن حولها نظام القبيلة والعسكر إلى (نقمة) .. وظهرت منذ البدء أصوات معارضة. منها صوت مبكر صرخ به المفكر أبوبكرالسقاف الذي وصف اجتياح الجنوب بالاستعمار الداخلي..فعوقب بالضرب من قبل زبانية النظام, واعترف شيخهم بهذه الجريمة وقال مقولته المعروفة (من كتب يلبج) معبراً بذلك عن ضيق رمز القبيلة المتخلفة بالرأي وقول الحق...كما تبودلت عشرات ومئات النكت والطرائف الساخرة مما آلت إليه الوحدة (الموؤدة) .. ولعل النكتة الشهيرة التي قالها أحد الحضارم للرئيس المخلوع حينما سأله عن الوحده, فأجاب بسخريته اللاذعة:" زينه.. بس طَوَّلت"..تختزل في مضمونها معنى الرفض لهذا الظلم والضيم والجور الذي طالأمده ولم يعد يُطاق تحت مسمى الوحدة الضيزى..نقول للحواريين الجنوبيين, نسبة لدعاة الحوار, وليس لحواريي المسيح عليه السلام, أن عليهم أن يتعلموا هذا الدرس الذي فهمه الشيخ الثائر أحمد أبو بكر النقيب مبكراً.. وعليهم أن يعرفوا أن الظروف اليوم مشابهة لظروف الأمس لذات السببين: الأول أن الجنوب لا زال في حكم "المستعمر" منذ 7/7/1994م, بعد ذبح الوحدة واجتاح الجنوب ونهبها واستبعاد صناعها الحقيقيين من الجنوبيين, فيما لا يزال الشمال في حكم (المستعبد) من قبل حكم القبيلة والعسكر ولم يفرح شعب الشمال المستعبد بثورته ولازال عليه مواصلتها بعد أن اختطفت من قبل عصابة النظام إياها التي اختلفت على تقاسم (كعكة السلطة) فركبت موجة الثورة على أمل أن تزيح منافسها الرئيس المحروق لتحل محله أو تحافظ على مكانتها ونفوذها وتكون وصية على النظام وصناعة الحُكام, كما تشير تصريحاتهم ومواقفهم التي يبدون فيها أوصياء على البلاد والعباد وهو ما لا يخفى على كل متابع ذي بصيرة.. والثاني أن من يحاور باسم الجنوب هنا أو هناك, في الداخل أو الخارج , مع احترامنا لهم وثقتنا بهم , إلا أنهم لا يمثلون سوى أعداد محدودة وغير مخولين من شعب الجنوب ولا يحق لهم أن يقرروا مصيره دون الأخذ برأيه.. وعليهم أن يرفضوا ما يسمى بالحوار الوطني, والقبول, كما يقول الاستاذ المحامي محمد علي السقاف بمفاوضات غير مشروطة بين طرفين متكافئين, شمالي وجنوبي, كما كانت مفاوضات الوحدة, ومفاوضات وثيقة العهد والاتفاق وتحت رعاية إقليمية ودولية.. وعليهم في أية مفاوضات أن لا يقرروا شيئاً نيابة عن الشعب, بل يطرحون نتائج المفاوضات عليه والقبول بما يرتضيه في استفتاء عام, وأن يكون لسان حالهم, هو قول الشيخ الشهيد أحمد النقيب رحمه الله:"إننا لا نملك تخويل من شعب الجنوب بمثل هذا التصرف..وسيكون مناسباً الاستفتاء على هذا الأمر من قبل الشعب.. وما يريده الشعب علينا أن نؤيده"ليس المقصود هنا الشيخ الجليل عبدالرب النقيب, الذي حمل على عاتقه قضية الجنوب والانتصار لها منذ وقت مبكر واعتبر في كلمة شهيرة له أن صنعاء عاصمة الوحوش الذين عبثوا بالوحدة وقضوا عليها وحولوها إلى غنيمة لهم..بل المقصود والده الشهيد الثائر أحمد أبو بكر النقيب.. ونعم الأثنان فهذا الشبل من ذاك الأسد..تعود بنا الذاكرة التاريخية إلى عام 1957م حينما استقبلت (البيضاء ) وفد الجامعة العربية برئاسة الأستاذ عبدالخالق حسونة الذي وصل بهدف تقصي الحقائق في مناطق الجنوب المحتل واللقاء بالثوار والنظر في مطالبهم . وكانت البيضاء حينها قاعدة إسناد ودعم للثوار الذي وقفوا ضد الاستعمار ومخططاته في الجنوب المحتل.وعند وصول وفد جامعة الدول العربية, طلب صالح بن ناجي الرويشان عامل الإمام في البيضاء من معظم سلاطين ومشايخ الجنوب الذين تواجدوا حينها في البيضاء أن يوقعوا على مسودة كان قد أعدها ومن أهم ما فيها (إننا جزء لا يتجزأ من اليمن) وكان الشيخ أحمد أبوبكر النقيب آخر من وصل إلى البيضاء، وعندما التقى بالرويشان عرض عليه المسودة بعد أن وقع عليها سلاطين ومشايخ الجنوب. وطلب منه التوقيع عليها لتسليمها لوفد الجامعة العربية, فلم يوافق الشيخ أحمد على التوقيع عليها، فاستغرب الرويشان لهذا الموقف المفاجئ وغير المتوقع من الشيخ أحمد, فأوضح له الشيخ أحمد موقفه هذا بالقول:" إن عامل الوقت الآن لا يسمح لنا أن نتصرف كذلك ونحن نرزح تحت نير الاستعمار لسببين, الأول إننا كسلاطين ومشايخ نعد بعدد أصابع اليد ولا نملك تخويل من شعب الجنوب بمثل هذا التصرف. والثاني إن الوقت ليس مناسباً لمثل ذلك, والصحيح هو أنه عند رحيل الاستعمار من البلاد سيكون مناسباً الاستفتاء على هذا الأمر من قبل الشعب وليس من قبل السلاطين والمشايخ, وما يريده الشعب علينا أن نؤيده". وقد علم أعضاء وفد الجامعة بهذا الموقف وأيدوه, وغير الرويشان المسودة بحذف هذه العبارة. لكنه لم يكن راضياً عن هذا الموقف وقد بلغ الإمام بذلك وبدوره قاطع الشيخ أحمد ولم يكن يرد على رسائله كما كان يفعل من قبل مما يدل على عدم رضاه عنه.(المصدر كتابي: الشيخ أحمد أبوبكر النقيب ..حياته واستشهاده في وثائق وأشعار). أورد هذا الموقف هنا للعبرة والعظة وتعلم الدروس, خاصة ونحن في حمى الحوارات الساخنة المستعرة والمتعددة الجارية هذه الأيام والداعية إلى ما يسمى بالحوار الوطني, والتي يراد من خلالها الالتفاف على القضية الجنوبية وتمييعها وحلها كما يريد بقايا النظام القبلي في إطار حطام (الوحدة) المغدورة التي وئدت وانتهت في ذلك اليوم الاسود 7/7/1994م الذي اسموه يوم (فتح الجنوب) بحسب تصريح شهير للشيخ عبدالمجيد الزنداني أو(عودة الفرع إلى الأصل) حسب زعم شيخهم الأحمر.. فيما كان ذلك اليوم بداية (الاستعمار الداخلي) حسب توصيف المفكر الكبير أبوبكر السقاف وهو ما أكدته الأحداث على أرض الواقع.. ثم أقر بحقيقته رأس حربة اجتياح الجنوب علي محسن الأحمر.. الذي اعترف بعظمة لسانه إن نظام صالح المخلوع الذي كان هو شخصياً أحد اضلاعه الرئيسية قد (استعبد الشمال) و (استعمر الجنوب) ...ومنذ ذلك الحين أُجهز على الوحدة الطوعية التي بادرت بها قيادة الجنوب وتحولت إلى ضم وإلحاق وأضحى الجنوب مسرحاً للنهب والفيد والتدمير لكل مؤسسات الدولة المدنية وطغت ممارسات الاستعلاء لرموز القبيلة والعسكر واستبدادهم الذي فاق في كثير من الحالات استبداد الاستعمار. الأمر الذي جعل الشعب الجنوبي, رغم مآخذه على فترة الحكم الشمولي ما قبل الوحدة, يندم على الوقوع في هذا الكابوس المسمى (وحدة) بعد أن حولها نظام القبيلة والعسكر إلى (نقمة) .. وظهرت منذ البدء أصوات معارضة. منها صوت مبكر صرخ به المفكر أبوبكرالسقاف الذي وصف اجتياح الجنوب بالاستعمار الداخلي..فعوقب بالضرب من قبل زبانية النظام, واعترف شيخهم بهذه الجريمة وقال مقولته المعروفة (من كتب يلبج) معبراً بذلك عن ضيق رمز القبيلة المتخلفة بالرأي وقول الحق...كما تبودلت عشرات ومئات النكت والطرائف الساخرة مما آلت إليه الوحدة (الموؤدة) .. ولعل النكتة الشهيرة التي قالها أحد الحضارم للرئيس المخلوع حينما سأله عن الوحده, فأجاب بسخريته اللاذعة:" زينه.. بس طَوَّلت"..تختزل في مضمونها معنى الرفض لهذا الظلم والضيم والجور الذي طالأمده ولم يعد يُطاق تحت مسمى الوحدة الضيزى..نقول للحواريين الجنوبيين, نسبة لدعاة الحوار, وليس لحواريي المسيح عليه السلام, أن عليهم أن يتعلموا هذا الدرس الذي فهمه الشيخ الثائر أحمد أبو بكر النقيب مبكراً.. وعليهم أن يعرفوا أن الظروف اليوم مشابهة لظروف الأمس لذات السببين: الأول أن الجنوب لا زال في حكم "المستعمر" منذ 7/7/1994م, بعد ذبح الوحدة واجتاح الجنوب ونهبها واستبعاد صناعها الحقيقيين من الجنوبيين, فيما لا يزال الشمال في حكم (المستعبد) من قبل حكم القبيلة والعسكر ولم يفرح شعب الشمال المستعبد بثورته ولازال عليه مواصلتها بعد أن اختطفت من قبل عصابة النظام إياها التي اختلفت على تقاسم (كعكة السلطة) فركبت موجة الثورة على أمل أن تزيح منافسها الرئيس المحروق لتحل محله أو تحافظ على مكانتها ونفوذها وتكون وصية على النظام وصناعة الحُكام, كما تشير تصريحاتهم ومواقفهم التي يبدون فيها أوصياء على البلاد والعباد وهو ما لا يخفى على كل متابع ذي بصيرة.. والثاني أن من يحاور باسم الجنوب هنا أو هناك, في الداخل أو الخارج , مع احترامنا لهم وثقتنا بهم , إلا أنهم لا يمثلون سوى أعداد محدودة وغير مخولين من شعب الجنوب ولا يحق لهم أن يقرروا مصيره دون الأخذ برأيه.. وعليهم أن يرفضوا ما يسمى بالحوار الوطني, والقبول, كما يقول الاستاذ المحامي محمد علي السقاف بمفاوضات غير مشروطة بين طرفين متكافئين, شمالي وجنوبي, كما كانت مفاوضات الوحدة, ومفاوضات وثيقة العهد والاتفاق وتحت رعاية إقليمية ودولية.. وعليهم في أية مفاوضات أن لا يقرروا شيئاً نيابة عن الشعب, بل يطرحون نتائج المفاوضات عليه والقبول بما يرتضيه في استفتاء عام, وأن يكون لسان حالهم, هو قول الشيخ الشهيد أحمد النقيب رحمه الله:"إننا لا نملك تخويل من شعب الجنوب بمثل هذا التصرف..وسيكون مناسباً الاستفتاء على هذا الأمر من قبل الشعب.. وما يريده الشعب علينا أن نؤيده"

    (منقول من موقعحياة عدن)
    اقرأ المزيد من حياة عدن | مقالات | أيها الحواريون.. تعلموا من الشيخ النقيب http://www.adenlife.net/articles/1695.htm#ixzz1plamh23e



    سلمت يداك على هذه المقالة ورحم الله النقيب
    • :: العضويه الذهبيه ::

    طير شلوة
    خذني على ميعاد اللقاء

    • المستوى: 5
    تاريخ الإنضمام:
    إبريل 22, 2008
    عدد المشاركات:
    1,306
    عدد المعجبين:
    117
    الوظيفة:
    صيدلي
    مكان الإقامة:
    اليمن
    الاسم الكامل:
    خذني على ميعاد اللقاء
    اولا نشكر ازال على طرح الموضوع الشيق والرائع
    لدكتور القدير / علي صالح عبدالرب الخلاقي

    مقال اكثر من رائع وكلام من ذهب
    سلمت يداك يا فخر خلاقه

    نعم الجنوب محتيل ليس من الشمال فقط بل من بعض الرموز الجنوبه التي تدعو الى الانفصل
    والتي هي بدوره منفصله عن الشعب الجنوبي المناضل وبعض الرموز الاخراء والتي تريد اظهار القضيه الجنوبيه.
    ولاكن المهمه الاوله والمراد منه هو السلطه.

    اذا كانت الرموز الجنوبيه التي تدعو الى الاعتراف بالقضيه الجنوبيه هي نفسها من فصله عن بعض فكيف بنا ان نستعيد الجنوب من حكم صنعاء .

    وكما قال الدكتور في مقاله
    هم لا يمثلو الجنوبين كلهم وانما قله منهم

    وفي مقوله الشيخ النقيب
    نحن السلاطين والشيوخ لن نقرر مصير الجنوبين
    بالجنوبين من يقررو مصيره وطريقه
    ‏ وكما ذكر في المقال عليهم ان يتفاوضو تحت رعاية اقليميه ووضع نتائج التحاور للتصوين عليها من قبل كل جنوبي
    وهو سوف يقرر مصيه وليس هم من يقررو مصير الجنوب
    لان الشعب من سوف يعيش وليس من يسعاء للسلطة


    دمتو بود‎

انشر هذه الصفحة