جاري تحميل محرك البحث

اهلاً وسهلاً بك في مجلس الخلاقي!
لكي تتمكن من المشاركه يجب بان تكون عضو معنا تسجيل الدخول بإستخدام الفيسبوك

تـسـجـيـل الـدخـول

|| للتسجيل معنا

دورة العاب بكين

موضوع في 'اخبار الرياضه' بواسطة ابا يوسف الخلاقي, أغسطس 9, 2008.

    • :: العضويه الذهبيه ::

    ابا يوسف الخلاقي

    • المستوى: 2
    تاريخ الإنضمام:
    يناير 21, 2008
    عدد المشاركات:
    454
    عدد المعجبين:
    10
    الوظيفة:
    موظف
    مكان الإقامة:
    مملكة البحرين
    افتتاح «بكين 2008» يبحر في التاريخ ... و«يضيء» على المستقبل

    بكين - وديع عبدالنور الحياة - 09/08/08//


    السحاب الرمادي المائل الى اللون البني يحجب معالم بكين في يوم افتتاح دورة ألعاب الأولمبياد الـ29، غير أن حماسة الصينيين لم تفتر أبداً في «يوم السعادة والحظ»، الثامن من الشهر الثامن من السنة الثامنة للالفية الثالثة. فهم خرجوا باكراً وتحلّقوا في الساحات وعلى تقاطعات الطرق وفي الباحات الفسيحة للملاعب، خصوصاً «الاستاد الاولمبي الوطني» (عش الطيور) مسرح حفلة الافتتاح الضخمة لدورة التحدي التي «انتظرنا موعد انطلاقها طويلاً ونحن فخورون بما تحقق»، كما تقول لين كسيانغ تسي (36 عاما) التي حضرت هي وولداها لتحتفل مع الآخرين، وإن لم تستطع الحصول على تذاكر لافتتاح الألعاب. [IMG]لوحة من الالعاب النارية في افتتاح اولمبياد بكين امس. (ا ب)
    حملت كسيانغ تسي علماً صينياً وعصّب ابنها سون (13 عاماً) جبينه بعلم أيضاً يحمل شعار «بكين 2008»، كما دهنت ابنتها ليا (9 أعوام) وجنتيها باللون الأحمر وتوسطته نجمة ذهبية. وتختصر هذه العائلة الصغيرة مئات آلاف من العائلات الصينية المحتفلة، والتي استقبلت الصباح الضبابي بإشراقة يوم العيد والحظ السعيد. وشوهد كثر يحملون بالونات عليها الرقم 8 أو ارتدوا قمصاناً تحمل الرقم عينه، وازدحمت بهم مراكز البريد فقد أرسلوا عبرها بطاقات التمنيات ممهورة بختم «8-8-2008».
    وتسابق عشرات الآلاف للزواج بحسب ما أفادت وسائل إعلام محلية. وأوردت وكالة «شينخوا» الرسمية تقدّم 16400 ثنائي لإتمام المراسم. وفي شنغهاي وحدها بلغ عدد طالبي الزواج 5000، ولم يقل عن هذا الرقم في مدن أخرى مثل غوانغجو (جنوب) وووهان (وسط). وحجزت الصينيات الحوامل أماكن في المستشفيات لإنجاب أطفالهن هذا اليوم، ولم تجد أكثريتهن مشكلة في عدم الولادة في الشكل الطبيعي، وقد وافقن حتى على إجراء جراحات قيصرية!
    ومن تسنّى له من غير الرسميين والرياضيين دخول «عش الطيور» الذي يتسع لـ91 ألف متفرّج (صممه المهندسان السويسريان جاك هيرتسوغ وبيار دي مورون)، استمتع بالعرض الفني الضخم الذي أداه 15 ألف شخص واستمر ثلاث ساعات تحت إشراف المخرج تشانغ ييمو، الذي رُشّح لجائزة أوسكار عن فيلم «سر الخناجر الطائرة»، وتضمّن فقرات تسرد «التاريخ القديم والطويل للأمة الصينية» وصولاً الى أيامنا المعاصرة، وتحية خاصة لضحايا زلزال سيشوان. واختتم بـ29 ألف مفرقعة.
    وأعلن الرئيس هو جينتاو افتتاح الألعاب بعد إيقاد الشعلة في المرجل الكبير متممة رحلتها «الشاقة» في أرجاء الصين و21 بلداً في القارات الخمس (97 ألف كيلومتر).
    وسار رياضيون في طابور عرض البعثات مرتدين سترات مبرّدة بسبب الحرارة المرتفعة. وهي طريقة باتت مألوفة في الحصص التدريبية و «ابتكرت» لتفادي أزمة الحرّ الشديد والرطوبة في بكين فـ «الحاجة أم الاختراع».
    أنجزت الصين «تفاصيل التفاصيل» بنجاح لألعاب يحرسها 150 ألف شرطي ورجل أمن بينما نشر الجيش أكثر من 34 ألف جندي و121 طائرة و33 سفينة. وتتطلّع حالياً الى انتصار رياضي يقصي الولايات المتحدة عن الصدارة. ويتوقع أن تكون الميداليتان الذهبيتان الأوليان في الدورة لأصحاب الأرض، في الرماية بالبندقية للسيدات ورفع الأثقال وزن 48 كيلوغراماً للسيدات.
    ووجه 127 رياضياً كتاباً مفتوحاً الى الرئيس هو جينتاو دعوه فيه الى «احترام حقوق الإنسان وحرية المعتقد والتعبير في الصين عموماً وإقليم التيبت خصوصاً». ومن موقعي الكتاب 40 مشاركاً في ألعاب بكين طالبوا بإلغاء عقوبة الإعدام، في مقدمهم بطلة العالم في الوثب العالي الكرواتية بلانكا فلاسيتش، وحامل الرقم القياسي العالمي في سباق الـ110 أمتار حواجز الكوبي دايرون روبلس، وبطل العالم للوثب الطويل البانامي ايرفينغ سالادينو، وحامل لقب رمي القرص في الدورتين السابقتين الليتواني فيرجيليوس أليكنا.
    واعتبر الموقعون أن «عيون العالم أجمع مصوبة حالياً نحو الصين، وقرار رئيسها في المسائل المطروحة يلعب دوراً حاسماً في نجاح الألعاب ويعكس صورة المستقبل التي تسعون إليها في العالم».
    وكان رئيس اللجنة الأولمبية الدولية الدكتور جاك روغ دعا المشاركين في الألعاب، عقب اختتام أعمال الجمعية العمومية للجنة، الى «وجوب احترام قواعد البلد الذي هم فيه، وهذه قاعدة كونية». وأكدّ أن التحركات المناهضة لمسائل سياسية ممنوعة داخل «الحرم الأولمبي فقط» أي الملاعب والمرافق التي تشهد نشاطاً رسمياً للألعاب، إذ «لا يمكننا تقييد حرية أحد في الأماكن العامة، وهذه ليست من صلاحياتنا وغير منصوص عنها أصلاً في الشرعة الأولمبية».
    وفي ما يُعتبر اختراقاً للرقابة الصينية «الخانقة» تمكنت منظمة «مراسلين بلا حدود» من بث رسائل إذاعية على موجة «أف أم» قبل 12 ساعة من موعد افتتاح الألعاب. وصدحت بعبارة «لن تخنقوا حرية التعبير» باللغتين الإنكليزية والصينية، قبل أن «يُشوش» على البث.

    <h1>افتتاح «بكين 2008» يبحر في التاريخ ... و«يضيء» على المستقبل</h1><h4>بكين - وديع عبدالنور الحياة - 09/08/08//</h4><p><p>السحاب الرمادي المائل الى اللون البني يحجب معالم بكين في يوم افتتاح دورة ألعاب الأولمبياد الـ29، غير أن حماسة الصينيين لم تفتر أبداً في «يوم السعادة والحظ»، الثامن من الشهر الثامن من السنة الثامنة للالفية الثالثة. فهم خرجوا باكراً وتحلّقوا في الساحات وعلى تقاطعات الطرق وفي الباحات الفسيحة للملاعب، خصوصاً «الاستاد الاولمبي الوطني» (عش الطيور) مسرح حفلة الافتتاح الضخمة لدورة التحدي التي «انتظرنا موعد انطلاقها طويلاً ونحن فخورون بما تحقق»، كما تقول لين كسيانغ تسي (36 عاما) التي حضرت هي وولداها لتحتفل مع الآخرين، وإن لم تستطع الحصول على تذاكر لافتتاح الألعاب.<table width="440" cellspacing="0" cellpadding="3" border="0" align="center" class="image"><tr><td><img alt="لوحة من الالعاب النارية في افتتاح اولمبياد بكين امس. (ا ب)" src="Olympics_01.jpg_440_-1.jpg" hspace="0" border="0"></td></tr><tr><td class="caption">لوحة من الالعاب النارية في افتتاح اولمبياد بكين امس. (ا ب)</td></tr></table><br>حملت كسيانغ تسي علماً صينياً وعصّب ابنها سون (13 عاماً) جبينه بعلم أيضاً يحمل شعار «بكين 2008»، كما دهنت ابنتها ليا (9 أعوام) وجنتيها باللون الأحمر وتوسطته نجمة ذهبية. وتختصر هذه العائلة الصغيرة مئات آلاف من العائلات الصينية المحتفلة، والتي استقبلت الصباح الضبابي بإشراقة يوم العيد والحظ السعيد. وشوهد كثر يحملون بالونات عليها الرقم 8 أو ارتدوا قمصاناً تحمل الرقم عينه، وازدحمت بهم مراكز البريد فقد أرسلوا عبرها بطاقات التمنيات ممهورة بختم «8-8-2008».<br>وتسابق عشرات الآلاف للزواج بحسب ما أفادت وسائل إعلام محلية. وأوردت وكالة «شينخوا» الرسمية تقدّم 16400 ثنائي لإتمام المراسم. وفي شنغهاي وحدها بلغ عدد طالبي الزواج 5000، ولم يقل عن هذا الرقم في مدن أخرى مثل غوانغجو (جنوب) وووهان (وسط). وحجزت الصينيات الحوامل أماكن في المستشفيات لإنجاب أطفالهن هذا اليوم، ولم تجد أكثريتهن مشكلة في عدم الولادة في الشكل الطبيعي، وقد وافقن حتى على إجراء جراحات قيصرية!<br>ومن تسنّى له من غير الرسميين والرياضيين دخول «عش الطيور» الذي يتسع لـ91 ألف متفرّج (صممه المهندسان السويسريان جاك هيرتسوغ وبيار دي مورون)، استمتع بالعرض الفني الضخم الذي أداه 15 ألف شخص واستمر ثلاث ساعات تحت إشراف المخرج تشانغ ييمو، الذي رُشّح لجائزة أوسكار عن فيلم «سر الخناجر الطائرة»، وتضمّن فقرات تسرد «التاريخ القديم والطويل للأمة الصينية» وصولاً الى أيامنا المعاصرة، وتحية خاصة لضحايا زلزال سيشوان. واختتم بـ29 ألف مفرقعة.<br>وأعلن الرئيس هو جينتاو افتتاح الألعاب بعد إيقاد الشعلة في المرجل الكبير متممة رحلتها «الشاقة» في أرجاء الصين و21 بلداً في القارات الخمس (97 ألف كيلومتر).<br>وسار رياضيون في طابور عرض البعثات مرتدين سترات مبرّدة بسبب الحرارة المرتفعة. وهي طريقة باتت مألوفة في الحصص التدريبية و «ابتكرت» لتفادي أزمة الحرّ الشديد والرطوبة في بكين فـ «الحاجة أم الاختراع».<br>أنجزت الصين «تفاصيل التفاصيل» بنجاح لألعاب يحرسها 150 ألف شرطي ورجل أمن بينما نشر الجيش أكثر من 34 ألف جندي و121 طائرة و33 سفينة. وتتطلّع حالياً الى انتصار رياضي يقصي الولايات المتحدة عن الصدارة. ويتوقع أن تكون الميداليتان الذهبيتان الأوليان في الدورة لأصحاب الأرض، في الرماية بالبندقية للسيدات ورفع الأثقال وزن 48 كيلوغراماً للسيدات.<br>ووجه 127 رياضياً كتاباً مفتوحاً الى الرئيس هو جينتاو دعوه فيه الى «احترام حقوق الإنسان وحرية المعتقد والتعبير في الصين عموماً وإقليم التيبت خصوصاً». ومن موقعي الكتاب 40 مشاركاً في ألعاب بكين طالبوا بإلغاء عقوبة الإعدام، في مقدمهم بطلة العالم في الوثب العالي الكرواتية بلانكا فلاسيتش، وحامل الرقم القياسي العالمي في سباق الـ110 أمتار حواجز الكوبي دايرون روبلس، وبطل العالم للوثب الطويل البانامي ايرفينغ سالادينو، وحامل لقب رمي القرص في الدورتين السابقتين الليتواني فيرجيليوس أليكنا.<br>واعتبر الموقعون أن «عيون العالم أجمع مصوبة حالياً نحو الصين، وقرار رئيسها في المسائل المطروحة يلعب دوراً حاسماً في نجاح الألعاب ويعكس صورة المستقبل التي تسعون إليها في العالم».<br>وكان رئيس اللجنة الأولمبية الدولية الدكتور جاك روغ دعا المشاركين في الألعاب، عقب اختتام أعمال الجمعية العمومية للجنة، الى «وجوب احترام قواعد البلد الذي هم فيه، وهذه قاعدة كونية». وأكدّ أن التحركات المناهضة لمسائل سياسية ممنوعة داخل «الحرم الأولمبي فقط» أي الملاعب والمرافق التي تشهد نشاطاً رسمياً للألعاب، إذ «لا يمكننا تقييد حرية أحد في الأماكن العامة، وهذه ليست من صلاحياتنا وغير منصوص عنها أصلاً في الشرعة الأولمبية». <br>وفي ما يُعتبر اختراقاً للرقابة الصينية «الخانقة» تمكنت منظمة «مراسلين بلا حدود» من بث رسائل إذاعية على موجة «أف أم» قبل 12 ساعة من موعد افتتاح الألعاب. وصدحت بعبارة «لن تخنقوا حرية التعبير» باللغتين الإنكليزية والصينية، قبل أن «يُشوش» على البث.</p></p>:rocket[1]::poster_beta[1]:
    • :: إدارة المجلس ::

    ابو الأحمدين

    • المستوى: 8
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 16, 2007
    عدد المشاركات:
    10,783
    عدد المعجبين:
    329
    الوظيفة:
    فني تكييف
    مكان الإقامة:
    الجنوب العربي
    رد: دورة العاب بكين

    افتتاح اكثر من رائع والله اسطوري
    يسلمووو اخوي ابايوسف وبارك الله فيك على المجهود
    بارك الله فيك وتقبل تحياتي

انشر هذه الصفحة