جاري تحميل محرك البحث

اهلاً وسهلاً بك في مجلس الخلاقي!
لكي تتمكن من المشاركه يجب بان تكون عضو معنا تسجيل الدخول بإستخدام الفيسبوك

تـسـجـيـل الـدخـول

|| للتسجيل معنا

روايات وبشارات وإقرار الصحابة ..

موضوع في 'المجلس الاسلامي' بواسطة khalid64, يناير 3, 2008.

    • :: الأعضاء ::

    khalid64

    • المستوى: 2
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 8, 2007
    عدد المشاركات:
    135
    عدد المعجبين:
    4
    الوظيفة:
    خاص جداً
    مكان الإقامة:
    قطر
    وما دمنا في ذكرهم، فلا بأس في إيراد شيء من فضائلهم، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((اللهم اغفر للأنصار ولأبناء الأنصار ولأبناء أبناء الأنصار. يا معشر الأنصار: أما ترضون أن يرجع غيركم بالشاء والنعم وترجعون أنتم وفي سهمكم رسول الله؟ قالوا: بلى رضينا، قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم حينئذٍ: الأنصار كرشي وعيبتي، لو سلك الناس وادياً وسلكت الأنصار شعباً لسلكت شعب الأنصار، اللهم اغفر للأنصار)).[107]



    وزاد الطبرسي رحمه الله بعد قوله: ((لسلكت شعب الأنصار، ولولا الهجرة لكنت امرءاً من الأنصار)).[108]



    قال الصادق رحمه الله: ((جاءت فخذ من الأنصار إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فسلموا عليه فرد عليهم السلام، فقالوا: يا رسول الله، لنا إليك حاجة. فقال: هاتوا حاجتكم، قالوا: إنها عظيمة، فقال: هاتوها ما هي؟ قالوا: أن تضمن لنا على ربك الجنة. قال: فنكس رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم رأسه ثم نكت في الأرض ثم رفع رأسه، فقال: أفعل ذلك بكم على أن لا تسألوا أحداً شيئاً، قال: فكان الرجل منهم يكون في السفر فيسقط سوطه فيكره أن يقول لإنسان: ناولنيه، فراراً من المسألة، فينزل فيأخذه، ويكون على المائدة فيكون بعض الجلساء أقرب إلى الماء منه، فلا يقول: ناولنيه حتى يقوم فيشرب)).[109]



    وقال لامرأة أنصارية وهبت نفسها لـه صلى الله عليه وآله وسلم: ((رحمك الله ورحمكم يا معشر الأنصار، نصرني رجالكم، ورغبت في نساؤكم)).[110]



    وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: ((إن علي بن أبي طالب والعباس بن عبد المطلب والفضل بن العباس رضي الله عنهم دخلوا على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في مرضه الذي قبض فيه، فقالوا: يا رسول الله، هذه الأنصار في المسجد تبكي رجالها ونساؤها عليك، فقال: وما يبكيهم؟ قالوا: يخافون أن تموت، فقال: أعطوني أيديكم، فخرج في ملحفة وعصابة حتى جلس على المنبر، فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال فيما قاله: أوصيكم بهذا الحي من الأنصار، فقد عرفتم بلاءهم عند الله عز وجل وعند رسوله وعند المؤمنين، ألم يوسعوا في الديار، ويشاطروا الثمار، ويؤثروا وبهم الخصاصة؟ فمن ولي منكم أمراً يضر فيه أحداً أو ينفعه فليقبل من محسن الأنصار، وليتجاوز عن مسيئهم، وكان آخر مجلس جلسه حتى لقى الله عز وجل)).[111]



    وقال صلى الله عليه وآله وسلم: ((ألا وإن الأنصار ترسي، فاعفوا عن مسيئهم وأعينوا محسنهم)).[112]



    وعن الكاظم رحمه الله قال: ((لما حضرت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الوفاة دعا الأنصار، وقال: يا معشر الأنصار، قد حان الفراق، وقد دعيت وأنا مجيب الداعي، وقد جاورتم فأحسنتم الجوار، ونصرتم فأحسنتم النصرة، وواسيتم في الأموال، ووسعتم في المسلمين، وبذلتم لله مهج النفوس، والله يجزيكم بما فعلتم الجزاء الأوفى)).[113]



    وقال علي رضي الله عنه في مدحهم: ((هم والله ربوا الإسلام كما يربى الفلو مع غنائهم بأيديهم السياط وألسنتهم السلاط)).[114]



    وعنه رضي الله عنه قال: ((أما بعد أيها الناس فوالله لأهل مصركم في الأمصار أكثر من الأنصار في العرب وما كانوا يوم أعطوا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن يمنعوه ومن معه من المهاجرين حتى يبلغ رسالات ربه إلا قبيلتين صغير مولدهما وما هما بأقدم العرب ميلادا ولا بأكثرهم عددا فلما آووا النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه ونصروا الله ودينه رمتهم العرب عن قوس واحدة وتحالفت عليهم اليهود وغزتهم اليهود والقبائل قبيلة بعد قبيلة فتجردوا لنصرة دين الله وقطعوا ما بينهم وبين العرب من الحبائل وما بينهم وبين اليهود من العهود، ونصبوا لأهل نجد وتهامة وأهل مكة واليمامة وأهل الحزن والسهل وأقاموا قناة الدين، وتصبروا تحت أحلاس الجلاد حتى دانت لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم العرب ورأى فيهم قرة العين قبل أن يقبضه الله إليه)).[115]



    وحصر كل ما جاء في فضائلهم في طول يخرجنا عن خطة الكتاب. وفيما أوردناه كفاية لمن شرح الله صدره، لمعرفة منزلة هذا الجيل العظيم. وأي شيء أعظم من أن يقيهم صلى الله عليه وآله وسلم بقرة عينه وهم أهل بيته رضي الله عنهم، حيث قال أمير المؤمنين رضي الله عنه: وكان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا احمر البأس وأحجم الناس قدم أهل بيته فوقى بهم أصحابه حر السيوف والأسنة.[116]



    وليس بعزيز على الله بعد كل هذا أن يجعلهم أئمة ويجعلهم وارثين وأن يستخلفهم في الأرض، كما قال في محكم كتابه: وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمْ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْفَاسِقُونَ [النور:55].



    فالله عز وجل وعد في هذه الآيات المؤمنين بالاستخلاف وتمكين الدين والأمن العظيم من الأعداء، ولا بد من وقوع ما وعد به ضرورةً، لامتناع الخلف في وعده تعالى، ووقع ذلك في عهد الخلفاء الراشدين الذين كانوا حاضرين وقت نزول هذه الآيات، كما ذكر ذلك بعض المفسرين.





    بشارات الرسول التي تحققت في عهد الخلفاء الثلاثة رضي الله عنهم



    وعلى ذكر هذه الآيات ووقوع ما وعد الله به المؤمنين من الاستخلاف في الأرض، والحاصل في حق الثلاثة رضي الله عنهم، نورد هنا بعضاً من البشارات النبوية على صاحبها وآله أفضل الصلاة وأزكى التسليم، والتي وعد بها أصحابه ووقعت في عهد أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم:



    منها: ما كان يوم حفر الخندق، عندما اعترضت المسلمين صخرة فاستعصت عليهم، فأتى النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأخذ المعول وضرب به ضربة فلمعت منها برقة كأنها مصباح في جوف ليل مظلم، فكبر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم تكبيرة فتح، فكبر المسلمون، ثم ضرب ضربة أخرى، فلمعت برقة أخرى ثم ضرب به الثالثة فلمعت برقة أخرى، فقال صلى الله عليه وآله وسلم عن الأولى: ((أضاءت لي منها قصور الحيرة ومدائن كسرى، وأخبرني جبرئيل أن أمتي ظاهرة عليها، ثم ضربت الضربة الثانية فبرق الذي رأيتم، أضاءت لي منها قصور الحمر من أرض الروم، فأخبرني جبرئيل أن أمتي ظاهرة عليها فابشروا، فاستبشر المسلمون، وقالوا: الحمد لله موعد صدق وعدنا النصر بعد الحصر)). فقال المنافقون: ألا تعجبون يمنيكم ويعدكم الباطل ويعلمكم أنه يبصر من يثرب قصور الحيرة ومدائن كسرى، وأنها تفتح لكم وأنتم تحفرون الخندق من الفرق -أي:الخوف- ولا تستطيعون أن تبرزوا؟ فنزل القرآن: وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلاَّ غُرُوراً [الأحزاب:12] [117].



    فمتى تحققت هذه البشارات؟ وهل تجد هنا مكاناً لما نسب إليه صلى الله عليه وآله وسلم من قوله: وانصر من نصره، واخذل من خذله؟



    ومنها: قوله صلى الله عليه وآله وسلم: ((إنكم ستفتحون مصر، فإذا فتحتموها فاستوصوا بالقبط خيراً، كان لهم رحم وذمة. يعني: أن أم إبراهيم منهم، أي: مارية القبطية)).[118]



    وفي رواية: ((الله الله في القبط، فإنكم ستظهرون عليهم ويكونون لكم عدة وأعواناً في سبيل الله)).[119]



    ومن البشارات التي تدل على عدالة الصحابة وإيمانهم، قوله صلى الله عليه وآله وسلم: ((إن ابني هذا -يعني: الحسن بن علي رضي الله عنهما- سيد، وسيصلح الله به بين فئتين من المسلمين، وكان كما قال صلى الله عليه وآله وسلم)).[120]



    ومنها: قوله صلى الله عليه وآله وسلم: ((يقتل بهذه الحَرة خيار أمتي بعد أصحابي. قال أنس بن مالك رضي الله عنه: قتل يوم الحرة سبع مائة رجل من حملة القرآن، فيهم ثلاثة من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم)).[121]



    وبهذا يظهر فساد القول بخلاف الصحابة رضوان الله عليهم لأمر الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم، واغتصاب الخلفاء الثلاثة لحق علي رضي الله عنهم أجمعين، وتصرفهم في الأرض بغير وجه حق، وقد رأيت أن ظاهر أحوالهم معه وأحواله معهم رضي الله عنهم أجمعين تنبئ بخلاف ذلك، فلم يكن يجمعهم سوى المحبة والاحترام، وإقرار كل واحد منهم لفضيلة الآخر.



    إقرار الصحابة بفضائل علي بن أبي طالب رضي الله عنهم أجمعين.



    ولعل في انتقالنا للحديث عن علاقتهم رضي الله عنهم مع علي رضي الله عنه وذكر نصوص في هذا المقام ما يزيل شبهة اختلافهم المزعوم، فإن ذلك أبلغ في المراد في بيان ما كانوا عليه من ألفة حميمة ومحبة خالصة لا تشوبها تلك التـرهات التي أراد من أراد أن يصور بها ذلك المجتمع العظيم، من مجتمع مليء بالأحقاد والضغائن والمؤامرات والاغتيالات والعدواة. . إلى آخر ما ذكروه، وحيث إننا لا يسعنا ذكر موقف كل صحابي على حدة مع الأمير وموقفه معه، فإننا نذكر موقفاً عاماً لهؤلاء الصحابة رضوان الله عليهم، وحبهم لـه، وحربهم معه[122]. وذلك على كل حال من طرق القوم:



    فعن جابر بن عبد الله الأنصاري رضي الله عنه قال: ((كان أصحاب محمد إذا أقبل علي قالوا: قد جاء خير البرية)).[123]



    وكانوا يعملون على إرضائه والاقتداء بهدية رضي الله عنه، فلما ورد بسبي الفرس إلى المدينة في عهد الفاروق رضي الله عنه أعتق الأمير رضي الله عنه لوجه الله حقه وحق بني هاشم، فقالت المهاجرون والأنصار: ((قد وهبنا حقنا لك يا أخا رسول الله، فقال: اللهم فاشهد أنهم قد وهبوا وقبلت وأعتقت، ولم يخالفه عمر رضي الله عنه في ذلك، وقال: سبق إليها علي بن أبي طالب ونقض عزمتي في الأعاجم)).[124]



    وفي رواية: ((قد وهبت لله ولك يا أبا الحسن ما يخصني وسائر ما لم يوهب لك)).[125]



    وكانوا يحفظون لـه قدره في أدق المسائل، فانظر -مثلاً- ما ذكره القوم عن أبي رافع رضي الله عنه قال: ((إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا جلس ثم أراد أن يقوم لا يأخذ بيده غير علي، وإن أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم كانوا يعرفون ذلك لـه، فلا يأخذ بيد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم غيره)).[126]



    ويناسب المقام هنا القول بأن شأنهم هذا مع الثقل الأصغر هو ذات الشأن مع الثقل الأكبر حيث أقر الخوئي بذلك وقال: اهتمام الصحابة بذلك - أي حفظ القرآن - في عهد رسول الله - ص - وبعد وفاته يورث القطع بكون القرآن محفوظا عندهم، جمعا أو متفرقا، حفظا في الصدور، أو تدوينا في القراطيس، وقد اهتموا بحفظ أشعار الجاهلية وخطبها، فكيف لا يهتمون بأمر الكتاب العزيز، الذي عرضوا أنفسهم للقتل في دعوته، وإعلان أحكامه، وهجروا في سبيله أوطانهم، وبذلوا أموالهم، وأعرضوا عن نسائهم وأطفالهم، ووقفوا المواقف التي بيضوا بها وجه التاريخ، وهل يحتمل عاقل مع ذلك كله عدم اعتنائهم بالقرآن ؟ حتى يضيع بين الناس.[127]



    إقرار أهل البيت بفضائل الصديق والفاروق رضي الله عنهما



    ننتقل الآن إلى ذكر موقف علي من الشيخين رضي الله عنهم، وموقفهما معه، دون التطرق إلى ذكر بقية الصحابة رضوان الله عليهم؛ لأسباب لا يجهلها أحد، منها أن النصيب الأكبر من العداء للصحابة إنما هو متوجهة إليهما، ثم قس على هذا اعتقادهم فيمن دونهما.



    فنقول: إن تلك المسألة لم تكد تغادر حتى أدق المسائل، مما لها دلالة لا تخفى على المنصف المتجرد من الأهواء المسبقة، في إظهار العلاقة الحميمة التي تربط بعضهم ببعض.



    فمنها مثلاً: أن علياً رضي الله عنه لم يفته أن يسمي أحد أبنائه بأبي بكر[128]، وآخر بعمر[129]، وثالثاً بعثمان[130].



    وهؤلاء الثلاثة ولدوا في عهد الخلفاء الثلاثة كما لا يخفى.



    وكذلك كان شأن ابنه الحسن رضي الله عنه حيث سمى أحد أبنائه بأبي بكر[131]، وآخر، بل واثنين آخرين بعمر[132].



    وستقف بعد قليل على علة تسميته أسماء أبنائه بعمر مراراً.



    ولم يخالفهم في ذلك الحسين رضي الله عنه، فقد سمَّى أحد أبنائه بأبي بكر[133]، وآخر بعمر[134].



    وكذلك شأن ابنه زين العابدين رحمه الله، حيث سمَّى أحد أولاده باسم الخليفة الثاني عمر رضي الله عنه [135]. وآخر بعثمان[136]، أما هو فقد أحب أن يكنى بأبي بكر[137].



    وكذا حال بقية أهل البيت، فها هو الكاظم يسمي أحد أبنائه بأبي بكر[138]، وآخر بعمر[139]، وكان ابنه الرضا يكنى بأبي بكر[140]. واستمر الحال في أعقابهم رحمهم الله.



    ولعل في سرد هذه الأسماء ما يؤيد أن حب آل البيت لهم ممتد في أبنائهم وأبناء أبنائهم:



    § أبو بكر بن محمد بن عبد الله بن أحمد بن عيسى بن إدريس بن إدريس بن عبدالله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب.

    § أبو بكر بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب.

    § أبو بكر بن محمد بن علي بن أبي طالب بن محمد بن جعفر بن محمد بن عبد الله بن الحسن المثلث بن الحسن المثنى بن الحسن المجتبى.

    § أبو بكر بن إسماعيل بن الحسين بن محمد بن علي بن أحمد بن علي بن عبد الله بن الحسن بن محمد بن علي العريضي بن جعفر الصادق.

    § أبو بكر بن محمد بن زيد بن محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن الحسن بن علي بن عبد الله بن عبيد الله بن العباس بن علي.

    § أبو بكر بن عيسى المبارك بن عبد الله بن محمد الأكبر بن عمر الأطرف بن علي

    § أبو بكر بن الحسن المجتبى.

    § أبو بكر بن الحسن المثنى بن الحسن المجتبى.

    § أبو بكر بن محمد بن عبد الله بن أحمد بن عيسى بن إدريس بن إدريس بن عبد الله المحض بن الحسن المثنى بن الحسن المجتبى.

    § أبو بكر بن محمد بن علي بن أبي طالب بن محمد بن جعفر بن محمد بن عبد الله بن الحسن المثلث بن الحسن المثنى بن الحسن المجتبى.

    § أبو بكر بن الحسين الشهيد بن علي.

    § أبو بكر بن إسماعيل بن الحسين بن محمد بن علي بن أحمد بن علي بن عبد الله بن الحسن بن محمد بن علي العريضي بن جعفر الصادق.

    § أبو بكر بن محمد بن زيد بن محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن الحسن بن علي بن عبد الله بن عبيد الله بن العباس بن علي.

    § أبو بكر بن عيسى المبارك بن عبد الله بن محمد الأكبر بن عمر الأطرف بن علي.

    § عمر بن الحسن المجتبى.

    § عمر بن الحسن المثنى بن الحسن المجتبى.

    § عمر بن عبد الله بن محمد بن علي العمق بن محمد بن أحمد المسور بن عبد الله بن موسى الجون بن عبد الله المحض بن الحسن المثنى بن الحسن المجتبى.

    § عمر بن إدريس بن إدريس بن عبد الله المحض بن الحسن المثنى بن الحسن المجتبى.

    § عمر بن يحيى بن يحيى بن محمد بن إدريس بن إدريس بن عبد الله المحض بن الحسن المثنى بن الحسن المجتبى.

    § عمر بن محمد بن عبد الله بن أحمد بن عيسى بن إدريس بن إدريس بن عبد الله المحض بن الحسن المثنى بن الحسن المجتبى.

    § عمر بن إسحاق بن إبراهيم الغمر بن الحسن المثنى بن الحسن المجتبى.

    § عمر بن أبي العباس محمد بن أبي علي محمد بن جعفر بن الحسن بن جعفر بن الحسن المثنى بن الحسن المجتبى.

    § عمر الأشرف بن علي زين العابدين.

    § عمر بن إسحاق بن الحسن بن علي زين العابدين.

    § عمر بن محمد بن إسماعيل بن محمد الأرقط بن عبد الله الباهر بن علي زين العابدين.

    § عمر بن محمد الأكبر بن عمر الأشرف بن علي زين العابدين.

    § عمر بن محمد بن عمر بن محمد الأكبر بن عمر الأشرف بن علي زين العابدين.

    § عمر بن علي بن عمر الأشرف بن علي زين العابدين.

    § عمر بن محمد بن عمر بن علي بن عمر الأشرف بن علي زين العابدين.

    § عمر بن الحسن الأفطس بن علي بن علي زين العابدين.

    § عمر بن علي بن عمر بن الحسن الأفطس بن علي بن علي زين العابدين.

    § عمر بن الحسين ذي الدمعة بن زيد الشهيد بن علي زين العابدين.

    § عمر بن يحيى بن الحسين ذي الدمعة بن زيد الشهيد بن علي زين العابدين.

    § عمر بن يحيى بن الحسين بن أحمد بن يحيى بن الحسين ذي الدمعة بن زيد الشهيد بن علي زين العابدين.

    § عمر بن محمد الفدان بن عمر بن يحيى بن الحسين ذي الدمعة بن زيد الشهيد بن علي زين العابدين.

    § عمر بن الحسين بن أحمد المحدث بن عمر بن يحيى بن الحسين ذي الدمعة بن زيد الشهيد بن علي زين العابدين.

    § عمر بن يحيى بن أحمد بن الحسين بن أحمد المحدث بن عمر بن يحيى بن الحسين ذي الدمعة بن زيد الشهيد بن علي زين العابدين.

    § عمر بن يحيى بن الحسين بن أحمد المحدث بن عمر بن يحيى بن الحسين ذي الدمعة بن زيد الشهيد بن علي زين العابدين.

    § عمر بن محمد الغلق بن أحمد بن الحسن الحسين بن أحمد بن عيسى بن يحيى بن الحسين ذي الدمعة بن زيد الشهيد بن علي زين العابدين.

    § عمر بن عيسى المختفي بن زيد الشهيد بن علي زين العابدين.

    § عمر بن ثابت بن محمد بن علي بن الحسن بن محمد بن الحسن بن موسى حمصة بن علي بن الحسين الأصغر بن علي زين العابدين.

    § عمر بن محمد أبي الفتح بن أبي الحسين محمد بن عبيد الله بن علي بن عبيد الله بن علي العابد بن عبيد الله الأعرج بن الحسين الأصغر بن علي زين العابدين.

    § عمر بن سليمان بن عبد الله بن الحسن بن علي العريضي بن جعفر الصادق.

    § عمر بن علي بن أحمد بن علي بن عبد الله بن الحسن بن علي العريضي بن جعفر الصادق.

    § عمر بن إسماعيل بن الحسين بن محمد بن علي بن أحمد بن علي بن عبدالله بن الحسن بن علي العريضي بن جعفر الصادق.

    § عمر بن موسى الكاظم.

    § عمر بن أحمد بن الحسين بن موسى الكاظم.

    § عمر بن الحسين شيتي بن محمد الحائري بن إبراهيم المجاب بن محمد العابد بن موسى الكاظم.

    § عمر بن محمد الأكبر بن عمر الأطرف بن علي.

    § عمر بن جعفر الأبله بن محمد الأكبر بن عمر الأطرف بن علي.

    § عمر بن إسماعيل بن عمر بن محمد الأكبر بن عمر الأطرف بن علي.

    § عمر بن إبراهيم بن عمر بن محمد الأكبر بن عمر الأطرف بن علي.

    § عمر بن علي الطبيب بن عبيد الله بن محمد الأكبر بن عمر الأطرف بن علي.

    § عمر بن عبد الله بن محمد الأكبر بن عمر الأطرف بن علي.

    § عمر بن علي بن الحسين بن عبد الله بن محمد الصوفي بن يحيى الصوفي بن عبد الله بن محمد الأكبر بن عمر الأطرف بن علي.

    § عمر المنجوري بن محمد المنجوري بن عبد الله بن محمد الأكبر بن عمر الأطرف بن علي.

    § عمر بن القاسم بن علي المشطب بن محمد المنجوري بن عبد الله بن محمد الأكبر بن عمر الأطرف بن علي.

    § عمر بن محمد الأكبر بن عمر المنجوري بن محمد المنجوري بن عبد الله بن محمد الأكبر بن عمر الأطرف بن علي.

    § عمر بن جعفر الملك بن محمد المنجوري بن عبد الله بن محمد الأكبر بن عمر الأطرف بن علي.

    § عمر بن عبد الله بن جعفر الأصغر بن محمد الحنفية بن علي.

    § عمر بن الحسين بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.

    § عمر بن علي بن الحسين بن علي بن عمر بن علي.

    § عمر بن محمد بن عمر بن علي بن أبي طالب.

    § عمر بن الحسن بن علي بن الحسن.

    § عمر بن الحسين بن علي بن عمر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.

    § عمر بن الحسن بن عمر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.

    § عمر بن علي بن عمر بن علي زين العابدين.

    § عمر بن يحيى بن الحسين بن زيد بن علي زين العابدين.

    § عمر بن يحيى بن الحسين بن أحمد بن عمر بن يحيى بن الحسين بن زيد بن علي زين العابدين.

    § عمر بن الحسن بن علي بن علي زين العابدين.

    § عمر بن محمد الأكبر بن عمر الأطرف بن علي.

    § عمر بن إدريس بن إدريس بن عبد الله المحض بن الحسن المثنى بن بن الحسن المجتبى.

    § عمر بن أحمد بن الحسين بن موسى الكاظم.

    § عمر المنجوري بن محمد المنجوري بن عبد الله بن محمد الأكبر بن عمر بن علي زين العابدين.

    § عمر بن علي بن الحسين بن عبد الله ين محمد بن يحيى بن عبد الله بن محمد بن عمر بن علي بن أبي طالب.



    ولا يسعنا إحصاء كل ما ورد في هذا الباب خشية الخروج عن موضوع الكتاب.
    • :: العضويه الذهبيه ::

    توفيق القاضي

    • المستوى: 7
    تاريخ الإنضمام:
    ديسمبر 5, 2007
    عدد المشاركات:
    6,536
    عدد المعجبين:
    65
    الوظيفة:
    موضف بــ الجوالات
    مكان الإقامة:
    k_s_a
    يعطيك الف عافيه

انشر هذه الصفحة