جاري تحميل محرك البحث

اهلاً وسهلاً بك في مجلس الخلاقي!
لكي تتمكن من المشاركه يجب بان تكون عضو معنا تسجيل الدخول بإستخدام الفيسبوك

تـسـجـيـل الـدخـول

|| للتسجيل معنا

الأخبار المحلية لابد من قيام دولة الجنوب العربي

موضوع في 'المجلس السياسي' بواسطة شيخان اليافعي, أغسطس 14, 2009.

    • :: الأعضاء ::

    شيخان اليافعي

    • المستوى: 3
    تاريخ الإنضمام:
    يناير 2, 2009
    عدد المشاركات:
    282
    عدد المعجبين:
    48
    الوظيفة:
    تاجر
    مكان الإقامة:
    غير متوفر
    بقلم: أَصْهَب حضرموت.. خاص
    بسم الله الرحمن الرحيم[IMG]
    الجنوب العربي هو أساس التغيير اليمني عبر التاريخ فقد احتلت اليمن من قبل الأحباش، وأستقبل بالجنوب سيف بن ذي يزن ورفد ودعم من قبل الجنوبيون العرب لإنجاح تحرير بلده اليمن وقد تم له ذلك وكذلك بالنسبة ل عبدالله بن يحي (طالب الحق) الكندي، وفيما بعد وخلال الحكم الأمامي المتخلف فقد كان الجنوب خير معين وداعم للجيران الأشقاء اليمنيين فقد كانت عدن الحضن الدافئ والحامي والحاضن للثوار اليمنيين وكذا بقية المحافظات الجنوبية وما قصة الشيخ الغادر اللاجئ والفار من الظلم إلى أرض شبوة الجنوب العربي خير مثال حيث نزل ضيف ولاجئ لدى عائلة المحضار شبوة (مرخة) وفيها من الأحداث ما وصل حد الأسطورة فقد كان الجنوبيون أسطورة الماضي والحاضر، وابتداء من ثورة 1948م وما قبلها وما بعدها حتى مايو 1990م فقد كان الكثير المرعوبين من مراحل الثورة الماضية وما كسبت أيديهم كان الجنوب خير منجى وملجأ حتى 7/7/1994م يوم إجهاض المشروع الوحدوي وحتى بعد ذلك فقد ظلوا بمنجى ولو في أدنى درجاته فقد ظل الجنوب الملجأ الآمن والمختلف وخصوصياته التي لا تشبه المناطق اليمنية الأخرى من قريب أو بعيد.
    دولة الجنوب العربي مصلحة وضرورة يمنية:
    أن اليمنيون بشتى تبايناتهم وتكويناتهم سواءا شوافع المناطق الجنوبية (السنة) كتعز وإب، وكذا بالنسبة لأهل البيضاء فعندما تشتد بهم المظالم فلا منجى ولا ملجأ لديهم غير الجنوب، وكذا أهل مآرب وحريب، والحال كذلك بالنسبة لأهل تهامة فالجنوب هو الملاذ والداعم لمنح سكان هذه المناطق القوة ووجوده يمنع عنهم الأذى فلن يتجرأ عليهم إدارة أحدا في ظل وجود الدولة المستقلة في الجنوب، وكذلك بالنسبة لليمنيين الشماليين الزيود فقد كان الجنوب العربي الملاذ الآمن لكل شيوخ الثورة اليمنية وكذلك سيكون لأبنائهم وأحفادهم، وحتى بعد سيطرة الشيوخ الآباء على مقاليد الأمور باليمن ونسيانهم الماضي العبرة (لمن يعتبر) ، وما كتابة الشيخ عبدالله الأحمر بمذكراته ( بأنهم كانوا سيكتسحون الجنوب بعد الثورة ولكن اختيار أسم جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية قد كان مكسبا كبيرا وخوفهم الرئيسي من فشل الثورة وعودة الأمام ونظامه المرعب لهم وعقدة الماضي حيث حكمهم طيلة أكثر من 1300عام جعل من عدن والجنوب ضرورة فهي ملجأهم إذا فشلت ثورتهم) .
    أن اختلال التوازن الحالي وعدم الاستقرار الحاصل بالكيان اليمني والظلم السائد والفساد وتسلط الأقلية الزيدية على الغالبية السنية ومن ناحية أخرى اختلال التوازن داخل البيت الزيدي وتسلط حاشد على الزيود من بكيل والهاشميون وهم من المكونات الأساسية لبيت الحكم الزيدي وما الحروب الدائرة بمناطق بكيل والهاشميون تحصيل حاصل لفلسفة إدارية وسياسية فاشلة سببه اختلال التوازن الجنوبي العربي أساسه، وضعف اليمنيون الجنوبيون كذلك وكل المنتمون للمذهب السني كان سببه الرئيسي هو عدم وجود الكيان المثبت لنواميس وقوانين المكونات اليمنية وضمان فسادها وشذوذها وهي دولة الجنوب العربي القادرة على الثورة ونيل الاستقلال بدون دعم يمني فالذات الجنوبية استعادت الجرأة والقدرة وزمام المبادرة لانتزاع المكاسب،عكس اليمنيون فهم عبر التاريخ مغلوبي الأمر الظلم سمة سائدة، لا يستطيعوا نيل مكتسباتهم بدون مساعدة الجنوبيون العرب لا حول لهم ولا قوة وهم أكثر مظلومة من الجنوبيين بأضعاف مضاعفة .
    شعب الجنوب العربي الرقم الثابت:
    أن قيادة شعب الجنوب العربي ممثلة بالحزب الاشتراكي سابقا حين هرولت مخطئة نحو الوحدة الإندماجة، قد أرعب الجميع في المنطقة من حيث الإخلال بالتوازن وأن المنطقة ستعاني من تلك العملية الغير منتظرة والغير مستوعبة والمبررة من قبل رأس السلطة والنظام وكل مؤسساته في جمهورية اليمن الديمقراطية والذي كان يمثل أغلبية عددية يمنية في محافظة عدن فقط، وفي كل المؤسسات ومنها الحزبية حيث الحزب الاشتراكي الحاكم آنذاك بالجنوب العربي.
    ولكن لمتانة المجتمع والموروث التاريخي والحضاري المؤسسي، أستطاع الجنوبيون أن يتجاوزوا هزيمة الحزب الاشتراكي في حرب 7/7/1994م واستطاعوا تجاوز السياسات الخبيثة والخبرة المتوارثة لتاريخ اليمن من خلال لعبة فن الرقص على رؤوس الثعابين ولعبة التوازن القبلي من خلال سياسة فرق تسد وتمكين المؤسسة القبلية على الشعب اليمني فالصلاحيات المطلقة للشيوخ وشيوخ الشيوخ على الرعية قد كان عامل ثبات واستقرار مؤقت لمنظومة الحكم اليمني، وكان ذلك من الأسباب الرئيسية لعدم وجود التنمية في اليمن ومن أهم عوامل الطرد للرأسمال الأجنبي والمحلي وكذلك أتساع الفجوة بين الريف والمدينة ومن ثم تعارض وتصادم المصالح بين كبار الشيوخ والمؤسسة القبلية النافذة، وقد حاولوا استنساخ ذلك المجتمع اليمني في محافظات الجنوب العربي بعد اكتساحها .
    ولكننا نجد أن هذا قد فشل فشلا ذريعا فالجنوب العربي يختلف كل الاختلاف فمن عاش على شظف العيش الصحراوي وقسوة مناخه وجباله الجرداء والصلدة أكسبته العزة والرفعة والمنعة ومنهجه المدرسي قد حصنه من التنازل والوصول إلى حالة الانحدار المذموم فما أن بداء يستعيد توازنه ويعي خطورة المرحلة وأن حالة الهزيمة التي حلت عليه في صيف 1994م كانت تقصد النيل من الذات المكونة له وموروثة التاريخي والحضاري حتى هب واقفا محيرا الصديق قبل العدو مخلا بالتوازنات عائدا بثبات إلى وضعه الطبيعي إلى مكونه دولة الجنوب العربي ذات البعد المنهجي الوسطي المقبول والعابر من باب المندب إلي أدغال أفريقيا ومن الشحر حتى أسوار الصين مارا بمضايق وممرات بحر ملقه، فالجنوب عندما يفقد التوازن أو يفقدوه التوازن تختل موازيين المجتمعات التي كان الجنوب العربي يمدها باتساق ميزانها التوازني المتبادل والمستمد من موروثها وتراثها المنهجي والمدرسي العابر للقارات والمتعدد الجنسية ومن خلال ذلك التحليل وما تقدم نستنتج التالي:
    أن وجود دولة الجنوب العربي ضرورة ليست يمنية فقط بل إقليمية فاعلة للاستقرار والسلام والأمن الإقليمي بل والدولي كونه دولة مطلة على أهم طرق العبور الدولية وبمنطقة تحوى أكبر مخزون نفطي دولي، كذلك ومن ناحية أخرى أنه الجنوب النهج والمدرسة الدينية التي دان لها أكثر من مليار مسلم من أفريقيا حتى آسيا فقضية الجنوب العربي قضية غاية في الأهمية وحلها مسئولية دولية فنتائجها على المستوى البعيد كارثي وخطير جدا فاستعادة الدولة الجنوبية ضرورة دولية قبل أن تكون إقليمية أو ضرورة يمنية، كما سنعرج على بعض النقاط المهمة التالية :
    1-عندما أختل التوازن لشعب الجنوب العربي وكيانه المستقل خلال المرحلة الماضية وفقد التواصل مع امتداداته وضعف دوره، أختل ميزان وتوازن الشعوب التي كانت على علاقة تبادلية تاريخية وحضارية مما أدى إلى دخوله في مشاريع لم يحسب فيها للسالب والموجب والقوة والضعف والربح والخسارة أي حساب فكانت النتيجة أن أنعكس على المجتمع أشياء لم تكن لتحصل بل والمنطقة من شذوذ وتطرف وإرهاب.
    2-أن الجنوب العربي وموروثة الحضاري والتاريخي المستمد من ماضي مشع حافل، فما مؤتمر 1927م بسنغافورة وغيره الساعي لتوحيد الجنوب الحضرمي والخطأ السلطاني ( القعيطي) حين قزم نفسه بامتداده اليافعي والذي لا يغفر له والموثق، فمن خلال الماضي نستمد العبرة والإلهام لتجاوز الحالات المرضية الحاضرة سواء الذاتية منها أو الموضوعية ومن مر بمراحل تطور المجتمعات المدنية الحضرية والحضارية بشكل طبيعي مؤسس لن ينجر إلى منزلق شبيه بالأمس فاليوم الحاضر والمستقبل قادر على التصويب والتصحيح الذاتي فيافع اليوم كبيرة بكبر حجم مشروع الجنوب العربي وامتداداته نابذة لكل قزم صغير طماح ومشاريعهم الصغيرة.
    3- أن حضرموت بدر بوطويرق الحديثة والتي عاصمتها عدن وآل فضل الذين هم جزء من أركانها ومن قادتها التاريخيين وامتدادهم حيث قاع الفضول (آل فضلي) في هضبة حضرموت الشمالية المطلة على صحراء الربع الخالي حيث قف آل الكثير والتي هي جزء منه ويقع بين قف الصيعر وقف العوامر ثم يليه قف المناهيل والمهرة.
    4- إن مقومات الثورة قد تثبتت واستعادة دولة الجنوب العربي الحر قد لاحت في الأفق فقد صارت قاب قوسين أو أدنى وعلى أصحاب المشاريع الصغيرة نسيانها فأن استعادة الدولة صارت حقيقة ثابتة والجنوبيون قادرين على انتزاع حقهم فهم والرحمن الرحيم في خندق واحد ضد من لا يدركون مصلحتهم من الأشقاء اليمنيين والضامن لتوازن الأقليات اليمنية من أكثرية وأقليات متعددة فالجنوبيون لوحدهم في طريقهم لاستعادة تقرير مصيرهم والخيرون إقليميا من أخواننا الخليجيين وقوى السلم العالمي المدركون لمعاناتنا ومدى الظلم الذي لا يستحقه فقد صبروا وصابروا وأوفوا ثم زادوا وزادوا.
    5- أن العالم يقدم الكثير من المنح والهبات والمساعدات للشعب اليمني والتي من المفروض أن تذهب إلى مجالات التنمية لا لكسر وإخضاع الجنوب العربي ورفد ميزان الأنفاق الحكومي العبثي وممارسة سياسة الأنفاق العام العبثي الغير مجدي، من خلال المشاريع العبثية لحفنة الحكم وشيوخ العبث المستفيدة، فقد آن الأوان للجنوبيين لنيل استقلالهم وأن تذهب اليمن لبناء ذاتها ومستقبلها فقد صارت مستنقع سرطاني آسن تفوح منه الروائح الكريهة والأوبئة الضارة لدول الجوار والى كل بقاع وأصقاع العالم وشعب الجنوب العربي لن يفرط بالسيادة وتقرير مصيره وسيأكل الأخضر واليابس مهما كان حجمه فحجم الجيش والشرطة والاستخبارات وكميات الأسلحة رقم مهول وحالة الاستنفار التي لها ما يقارب بداية عمر الحراك والثورة السلمية الجنوبية تستنزف الموارد الشحيحة والمحدودة لليمنيين زد على ذلك دخول القيادة القبلية للإدارة اليمنية غمار التوازن المحلي والإقليمي مع قوى التطرف والإرهاب كونها أدارة غير شرعية تجاوزت كل الأطر الشرعية والأخلاقية فخافت الإرهاب بالتحالف والتعامل معه وكان ذلك وبالا كارثيا على اليمن والمنطقة وعلى المستوى الدولي، لذا فترتيب البيت اليمني بدون الضامن والثابت عبث فالتسلسل ضرورة ودولة الجنوب تسبق التغيير اليمني وإلا فلت الزمام وتعقدت الأمور.
    6- العالم يعي أن المنح والمساعدات لليمن تذهب للمجهود الحربي في الجنوب العربي لاستمرار إخضاعه للاحتلال والى جيوب الفاسدين حيث حرب الشمال الحوثية والتي هي نتيجة من نتائج الفساد المالي والإداري وكذا الأخلاقي من خلال الجرائم الإنسانية المتوالية والمؤدية إلى الإخلال بميزان التوازن في جنوب الجزيرة العربية وبالتالي الجزيرة العربية فوجود دولة الجنوب العربي لن يعطي مجال للمغامرين فالجنوبيون هم من أهم عناصر التوازن إضافة الدور العربي وبالأخص الدور السعودي الرديف للجنوب فالشقيقة الكبرى يخف عنها العبء والمسئولية والجنوب العربي قوة لها من حيث الخصوصية وقدرة التأثير الجنوبي لجنوب اليمن السني.
    7- أن من يقول بالمشكلة الاقتصادية اليمنية واهم وقد أرتكب خطا جسيما فالمشكلة بنيوية وهيكلية اجتماعية معقدة مترابطة في شقها الإداري مهمته أعادة تفكيكه ومن ثم إعادة صياغته وبناءه ولن يتم حل ذلك العقد المتشابكة إلا بالعودة إلى الجوهر الذي يكمن في حل واستعادة دولة الجنوب فالجنوب عنصر استقرار ليس بالجزيرة العربية وجنوبها بل وبالبحر العربي والقرن الأفريقي فالقرن الأفريقي جنوبي عربي النهج والفكر المدرسي.
    8- أن أباطرة النفط اليمنيون ومنهم من لم يستطع رئيس مجلس الوزراء مجور ذكر أسمائهم بالبرلمان اليمني رعبا، وكيف لا وهم مافيا التهريب للبترول النافذين باليمن إلى القرن الأفريقي، المتعاملين مع النافذين بالقرن الأفريقي النافذين بالنفط، وفي مجال تجارة السلاح من اليمن والى القرن الأفريقي ومع النافذين في مجال القرصنة من اليمن والى القرن الأفريقي اللاعبين بخيوط الإرهاب المحلي وكذا الإقليمي، والدولي المتعاون والمتعامل معهم بأشكال متعددة ، فالرقص على رؤوس الثعابين هي لعبتهم وملجأهم ومنجاهم في الماضي فموازين الماضي ليست اليوم بمكاييل مناسبة والعصر .
    9- أن اعتماد سياسة وضع القادة الميدانيون والسياسيون والرموز والوجاهات الجنوبية بالسجون اليمنية وسجون الاحتلال بالجنوب العربي جدا خطيرة ليس على المنطقة وحسب بل قد تفقد الثورة كل أو بعض الوقت طريقها السلمي، وذلك من خلال حرف مسارها السلمي المبرمج والممنهج من قبل سلطة الاحتلال الغير مدركة لعواقب ذلك الكارثية على المنطقة والإقليم ، فمن خلال أفراغ الشارع من عناصر الربط الوسطية والكادر المتقدم لبعض الوقت لدس واندساس العملاء وأصحاب المشاريع الصغيرة وكذا المغامرون والطامحون، قد تضف قبضة الوطنيون الجنوبيون العرب ذوي المثل الخلاقة لفترة ما، فأننا نحذر من الممارسات المتبعة تلك فلا مجال لهدر الطاقات والوقت من ذهب، والفرص لا تعوض والجنوب العربي قد حسم أمره والعواقب وخيمة لأخطاء وخيمة .
    10- أن التوحد مطلب ألهي بين الأفراد والجماعات والمؤسسات وكذا كل الأديان تقول بذلك وكل من يمتلك ذرة من العقل ولكنه محكوم بالعقل وبالربحية ربما لفترة تطغى الحالة المعنوية على الحالة المادية ولكن مبدأ الربح والخسارة هو الضامن لتلك المشاريع فبوجودها تضمن الاستمرارية وبعدمها ينتهي وجودها وتنتهي المصالح، أن الوحدة وسيلة من أجل الشعوب وعندما تخدم الوحدة كهدف حينها يدعى ذلك بالعبط والجنون والارتباط وفكه تصير ضرورة.


    الرابط: http://tajaden.org/news/637.html

    info@tajaden.org
    www.tajaden.org
    __________________
    Omar_Mokhtar_arrested_by_Italian_Fascists.jpg&h=80&w=121&usg=__TDeCnn9WsOm1F9viwDGgCso43LM=
    [IMG] [IMG]
    • :: الأعضاء ::

    الشميم الخلاقي

    • المستوى: 2
    تاريخ الإنضمام:
    فبراير 13, 2009
    عدد المشاركات:
    124
    عدد المعجبين:
    17
    الوظيفة:
    اعمال حرة
    مكان الإقامة:
    ابوظبي
    رد: لابد من قيام دولة الجنوب العربي

    الجنوب العربي هو أساس التغيير اليمني عبر التاريخ

    تسلم شيخان اليافعي ....فامع اختلاف الزمان والمكان والظروف ..سيبقى الجنوب للجنوب وستعلوا راية الجنوب عما قريب انشاء الله
    ونعم بهل سعد الاحرار...تسلم
    • :: المشرفون ::

    عبدالعزيز المصفور

    • المستوى: 7
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 8, 2008
    عدد المشاركات:
    4,210
    عدد المعجبين:
    142
    الوظيفة:
    طالب جامعي
    مكان الإقامة:
    مملكة البحرين
    رد: لابد من قيام دولة الجنوب العربي

    [IMG]
    • :: العضويه الذهبيه ::

    ابوعلي الفتح

    • المستوى: 2
    تاريخ الإنضمام:
    مايو 5, 2009
    عدد المشاركات:
    365
    عدد المعجبين:
    9
    الوظيفة:
    غير متوفر
    مكان الإقامة:
    غير متوفر
    رد: لابد من قيام دولة الجنوب العربي

    يعطيك العافيه
    شيخان اليافعي
    • :: العضويه الذهبيه ::

    ابو فلاح

    • المستوى: 6
    تاريخ الإنضمام:
    ديسمبر 9, 2007
    عدد المشاركات:
    2,826
    عدد المعجبين:
    113
    الوظيفة:
    موظف
    مكان الإقامة:
    وطني
    رد: لابد من قيام دولة الجنوب العربي

    ان الوقت قد حان والفرصة اليحة مع التحفض والتريث قليل رويداً رويد حيث ومن المبكر الجزم بالحسم وفك الارتباط في الوقت الحالي وذلك لحين يكون ابناء الجنوب قد كونو كيان داخلي موحد ومغاير لواقع الحال الذي في 94 ان الايام حبال بالمفاجئات وما حرب صعده الاخيرة وكلام حميد الاحمر عن هرم السلطة الا ويصب في مصلحةابناء الجنوب , ان جميع الاطياف السياسية والتي تكونت اخيراً مثل موج والحراك الجنوبي السلمي والتصالح والتسماح ماهوا الى بداية التحرر النفسي يليه التحرر الشخصي بالنفس والارض , لقد ان الاوان للنهوض والانتظار والوثب لى ماهوا قادم دون تردد او خوف
    • :: الأعضاء ::

    ابوتميم الخلاقي

    • المستوى: 2
    تاريخ الإنضمام:
    مايو 6, 2008
    عدد المشاركات:
    111
    عدد المعجبين:
    1
    الوظيفة:
    حامي الجنوب
    مكان الإقامة:
    الجنوب العربي
    رد: لابد من قيام دولة الجنوب العربي

    أن أباطرة النفط اليمنيون ومنهم من لم يستطع رئيس مجلس الوزراء مجور ذكر أسمائهم بالبرلمان اليمني رعبا، وكيف لا وهم مافيا التهريب للبترول النافذين باليمن إلى القرن الأفريقي، المتعاملين مع النافذين بالقرن الأفريقي النافذين بالنفط، وفي مجال تجارة السلاح من اليمن والى القرن الأفريقي ومع النافذين في مجال القرصنة من اليمن والى القرن الأفريقي اللاعبين بخيوط الإرهاب المحلي وكذا الإقليمي، والدولي المتعاون والمتعامل معهم بأشكال متعددة ، فالرقص على رؤوس الثعابين هي لعبتهم وملجأهم ومنجاهم في الماضي فموازين الماضي ليست اليوم بمكاييل مناسبة والعصر
    شكرآ شيخان اليافعي

    ولكم كل الود

انشر هذه الصفحة