هلك المتنطعون هلك لمتنطعون هلك المتنطعون

عن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: هللك المتنطعون قالها ثلاثا رواه مسلم ).. والمتنطعون المشددون في غير موضوع التشديد والهلاك ضد البقاء يعني أنهم تلفوا وخسروا...ويا أحبتي في مجلس الخلاقي إننا نحذر هؤلاء الذين يغالون في دينهم ويأتون بأمور ما أنزل الله بها من سلطان وقد عايشنها في واقعنا في خلاقة ورأينا أن القرية قد أصبحت شذر مذر بسبب دعاوي بعض القلة وتمزيقهم لخلاقة وجعلها أوصال والمشكلة أنهم يدخلون بإسم الدين ونحن نقول لهم يمتاز هذا الدين العظيم بيسره وسماحته وبساطته، فليس في تكاليفه ما يرهق الكاهل، وانما التكليف في المستطاع في شؤون الحياة الإسلامية كافة، في العقيدة أو العبادة أو الأخلاق أو السلوك، علماً بأن منظومة الدين العظيم قوية بذاتها، محمية بنظافتها وشموليتها وإنسانيتها وعالميتها وواقعيتها، وإذا تأملنا في منطوق النصوص، فإننا نلمس هذه المعاني الحية العملية، التي تتفاعل مع الفرد والجماعة، وتحدث التوازن الإيجابي الدقيق في سائر مناحي الحياة، قال الله تعالى: وما جعل عليكم في الدين من حرج ، وقال عز وجل: يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ، وقال عليه الصلاة والسلام: إن هذا الدين متين فأوغل فيه برفق .

وقد فهم بعض الناس الإسلام فهماً قاصراً، يفسرون النصوص حسب هواهم، بل ويغالون في التأويل إلى حد التفريط، يشددون على أنفسهم، ومن ثم ينعكس هذا التزمت المقيت على من يحيط بهم، وكأنهم سدنة لهذا الدين وغيرهم لا يعرفون منه إلا الفتات المتناثر يحتكرون لأنفسهم الفهم الخاطئ، ومن ثم يضفون على مواقفهم الشرعية والاخلاقية والالتزام، أما الكافة من عباد الله فهم مبعدون مطرودون من ديوان الرحمة والنظر الشرعي الصحيح أن للنصوص الشرعية روحاً لا بد من ادراكها وبدون الوصول اليها يبقى المطالعون للإسلام عندهم القصور العقلي الفعلي عن ادراك الغايات والمقاصد العامة للشريعة الغراء، جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إن أمي نذرت أن تحج ماشية، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مرها فلتركب إن الله غني عن مشيها ، هذا التنطح في النذر يؤدي الى التهلكة وقتل النفس، قال الله تعالى: ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ، وقال عز وجل: ولا تقتلوا أنفسكم إن الله بكم رحيما ، وقد كرر الرسول الكريم قوله : هلك المتنطعون ثلاثاً .

إن بعض الآباء والأمهات يتعاملون مع أولادهم من مبدأ التشدد غير المبرر، فنراهم يقسرونهم على فهم أحكام الإسلام قسراً بدون أن يسبق هذه المرحلة الاقناع وتبسيط مفاهيم الإسلام وتقريبها للأذهان، يلزمونهم العبادة دون فهم لمقاصدها يودون حشو أذهانهم بمعلومات هم غفل عن أبجديتها، ولو سلكوا معهم منهج الحوار الايجابي، واستمعوا لوجهات نظرهم وأصبح التلاقح الفكري أداة من أدوات الوصول إلى الحقيقة لكان أفضل وأجدى.

إنّ بعض الدعاة والوعاظ ينهجون منهج التفريط في تبليغهم للإسلام، إنّ آحاد الناس ومجموعهم عنده من الفطنة وحصافة الرأي، والقدرة على التمييز بين الأقوال والأفعال السليمة الصافية وبين الأقوال والأفعال المغالية بدون دليل، وربما بعضهم عرف شيئاً من دين الله، وغفل عن الأساسيات التي تبني ولا تهدم وتجمع ولا تفرق، إن دين الله أمانة، ومسؤولية فهمه وتبليغه تقع على عاتق الدعاة الأمناء أصحاب الخبرة، عندهم من الوعي والصفاء الذهني والـتألق الروحي، والأسلوب الشائق بحيث تدخل كلماتهم إلى القلوب دون استئذان، وتعانق أرواحهم بشفافية، عندها يكون الأثر والتأثير واضح الملامح، ينعكس على السلوك مباشرة، بحيث يكون التغيير الإيجابي الملموس، وصدق الله العظيم: إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .

رد: هلك المتنطعون هلك لمتنطعون هلك المتنطعون

السلام عليكم ابو يوسف القاضي ردا علئ حديث المتنطعون او المتشددون وانك ذكرت ان في خلاقة قلة يفرقون القرية سبحان الله من امر بالمعروف ونهاء عن المنكر تسمونة متشدد او مفرق من قام بانكار البدع تسمونة مفرق اذا من هم اهل الاصلاح الذي يدعون الناس الئ عبادة القبور واقامت البدع مثل احياء السابع والعشرون من رجب والاحتفال بالمولد النبوي وغير ذالك من البدع والخرافات

رد: هلك المتنطعون هلك لمتنطعون هلك المتنطعون

السلام عليكم ورحمت الله وبركاته اسمحوالي اخواني بالمشاركة
اخواني نحن لسنا فقها ولا مفتون والدين واسع ولكن يجب علينا التأكد من الذي يطعن بكلام الاخر فنحن لانقول حرام بأي موضوع الا اذا تأكدنا من هم اعرف منا بهذا العلم ,,,,,, والنقاش هوا سؤال وجواب وكلاً مسئول عن ماقاله امام الله والناس وعليه اثبات صحة كلامه في اي حديث هل الحديث صحيح او موضوع ؟؟؟ ولا نكفر اي شخص وانما ندعوا له بالهدايه ونرشده بالقول اللين ونثبت له بأن منهجه خطاء واعلموا يأ اخوان بأن العنف يولد عنف والتسامح يولد الالفة والمحبه والتقارب لذا ارجوا من الجميع استعمال القول اللين واسلوب ادخال الكلمة الطيبه الى اسماع الناس،!! ولكن اذا كنت على نهج صحيح ولا يوجد لديك اسلوب في المخاطبة اعلموا بننا نخسر اناس كثيرين ويقولون هؤلاء ابدعوا بالدين، ويتهمونا بالضلاله لان اكثر الناس عاميين وعلينا تنويرهم بما لدينا من كتاب الله واحاديث رسوله هذا ان كنا على علم بهذا لمجال وكما قال الله لنبينا موسى عندما ارسله الى فرعون فقولا له قولا قولاً لينا لعله يتذكر او يخشى..... الى اخر الآيه فأكرر واقول استعمال القول اللين كما أمرنا الله سبحانه وتعالى: وشكراً لكم انت يا اخي محمد القاضي،، وانت يا اخي ابا محمد واقول ( ثبتنا الله واياكم على الحق والقول الصادق والطريق المؤدي الى طريق النجاة.،،،،
اخوكم في الله عبدالله سالم الفتح :36_13_15:

رد: هلك المتنطعون هلك لمتنطعون هلك المتنطعون

اشكر الاخ عبدالله الرويلي علئ الكلام الطيب ونسال الله الهداية للجميع

رد: هلك المتنطعون هلك لمتنطعون هلك المتنطعون

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته يا أبا محمد ويا سيد عبدالله الفتح ... يا أبا محمد لقد مللنا من تكرار تلك الإسطوانة المشروخة وإسمح لي على ذلك التعبير والمقصود بها عبادة القبور حيث إننا ومنذ القدم في خلاقة لم نسمع ولم نشاهد أحدا من أهل خلاقة وقف أمام قبر وصلى له ودعاه وتبرك فيه فكل شيء طبيعي إلا أنكم دأبتم على إثارة وإفتعال ذلك وكأنكم لم تعرفوا من الإسلام إلا المقابر فتارة نرى القبور وهو يعتدى على حرمتها وحرمة الإنسان الميت بأن يخرج من قبره وتارة يسور عليها وهذا عمل طيب وتارة تفجر المساجد بقبورها الرمزية والتي لا يقترب منها أحد ((وحتى أزيل اللبس فإنني لا أقصد أحد إطلاقاً في تفجير القبور ولا التهم أحداً حتى لا يتقول علي بلفظ لم أعني به أحد ولكن أعني في كلامي واقعة حدثت بالفعل على أرض الواقع وكون لها علاقة بالقبور التي نحن بصددها إستدليت بها فقط)) كما إننا لم نرى أحداً يدعو في خلاقة إلى عبادة القبور من دون الله فهذا قول باطل وإفك كبير ووالله لو وجد ذلك لقتلناه نحن قبلكم وأعطونا بيان في ذلك ونحن مستعدون للمجابهة والمواجهة أما بخصوص الإحتفال بالمولد النبوي فنحن نقول إذا كان الإحتفال هو التذكير بسنن الرسول عليه الصلاة والسلام وإحيائها فما هو الضرر في ذلك اليس الإحتفال بها أولى من الإحتفال بعيد الزهور وعيد الحب وعيد شم النسيم وأعياد لم ينزل الله بها من سلطان .... وعلى كل حال ما وصلت اليه القرية من تنافر بين أهلها هو بسبب غلو وتشدد أعمى ودليلي على ذلك أنكم حتى صلاة العيد وهو يوم عظيم وفرحة كبيرة للمسلمين تعكرون صفوها بإعتزالكم الناس والصلاة منفردين بها وكذلك الصلاوات الأخرى لقد نفرتم الناس منكم وكرهتموهم بالدين العظيم دين المحبة والسلام والوحدة والتسامح والفضيلة يا أخي حتى السلام إنكم لا تردونه على من ليس له لحية وأرجوأن تتحملوا ما ذكرته لأن ذلك حقيقة لابد من قولها حيث أنكم قد أوصلتمونا إلى مفترق طرق داخل خلاقة .. والسلام عليكم ورحمة الله .

رد: هلك المتنطعون هلك لمتنطعون هلك المتنطعون

خطورة الفتوى بغير علم خطرها وأسبابها وعلاجها
د. سليمان أبا الخيل: عدم وجود الرادع والوازع الديني والعقلي إلى جانب قلة العلم، مع الحرص على الشهرة أسباب رئيسية * د. صالح اللحيدان: ضعف الإيمان والجهل بخطورة هذا الأمر من أبرز الأسباب * الشيخ عبد الرحمن المخضوب: لا ضير على من لا يعلم أن يقول الله أعلم
الرياض: عقيل العقيل
عندما نمعن النظر في قول الحق جل جلاله: «يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللّهُ يُفْتِيكُمْ» ندرك عظم أمر الفتيا وأن المفتي كأنه ينوب عن الله في هذا الأمر ولذلك ألف شيخ الاسلام ابن القيم رحمه الله كتابه الموسوم اعلام الموقعين عن رب العالمين فليس أمر الفتيا بالشيء اليسير ولقد كان الصحابة وهم خير الأمة بعد رسولها كانوا يتدافعون الفتوى كل واحد منهم يتمنى لو أن أخاه كفاه. وعندما ننظر في حال كثير من الناس نجد أن لديهم عجلة الى الفتيا فيفتي بدون أن يسأل، وكثير من هؤلاء ليس أهلاً للفتيا ولكن نتيجة استخفافه وجهله بخطورة أمرها قال ما قال. فيهرف بما لا يعرف ويهذي بما لا يدري «وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ». ونحن من خلال هذا الحوار مع عدد من علماء الدين نقف على أبعاد هذا الموضوع ونعرف خطورته والأسباب التي أدت الى حدوث هذا الأمر وكيفية علاجها ووضع الأمور في نصابها وقالبها الصحيح. ويؤرز بالفتيا الى أهلها ويقطع الطريق على المتعالمين «فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ اِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ». بادي ذي بدء تحدث الشيخ الدكتور سليمان بن عبد الله أبا الخيل وكيل جامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية فحذر من الجرأة في الفتيا، وأوضح أسباب ذلك ووصف العلاج الناجح لهذا الأمر فقال: ان من أشد الأمور خطورة، وأعظمها ضرراً على الديانة والأمانة والمجتمعات الاسلامية القول على الله بغير علم والجرأة على الفتوى والتصدر لها يقول الله تبارك وتعالى «قُلْ اِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالاِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ»، ويقول: «وَلاَ تَقُولُواْ لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلاَلٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُواْ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ». وقد شدد الرسول صلى الله عليه وسلم على هذا الأمر وبين أن جزاء من عمله النار فقال: «من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار»، وقال: «أجرأكم على الفتيا أجرأكم على النار». كما حذر من ذلك وأكد أن الجاهل عندما يتصدر للافتاء فانه يوقع نفسه في الضلال ويضل غيره فتقع الفتنة ويسير الناس على غير هدى. فقال: «ان الله لا ينتزع العلم انتزاعاً، وانما ينتزعه بقبض العلماء فاذا كان ذلك اتخذ الناس رؤساء جهالاً فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا»، وما دام أن الأمر يبلغ الى هذا الحد من الافتراء على شريعة الله والتهاون بها، وتجاوز كل حدودها وقيودها، وعدم الالتزام بمبادئها ومنهجها فلاشك أن هناك أسباباً تدفع بعض الناس وخصوصاً أنصاف المتعلمين الى الوقوع في هذا المحذور بدون تعرف على الخلفيات الضارة السلبية التي تتمخض عنه، ولعلنا بشكل مركز وموجز نبين هذه الأسباب:
أولاً: عدم وجود الوازع والرادع الديني والعقلي، فانه اذا لم يوجد الايمان الحقيقي في قلب الانسان الذي يمنعه من الوقوع في هذا وأمثاله ولم يمتلك العقل الذي يميز به بين الخير والشر، ويجعله يفكر ويتأمل في عواقب أقواله وأفعاله فانه تأخذه العزة بالاثم فيتجرأ على القول على الله بغير علم. ثانياً: قلة العلم، فالانسان اذا لم يكن لديه من العلم ما يحصنه، ويكون حامياً لـه من الوقوع في هذا المسلك، فانه يتجرأ على الفتيا والخوض في مسائل كبار لا يقدر عليها الا فحول العلماء بل انهم قد يترددون في الحكم عليها ويدفعونها الى غيرهم. ثالثاً: استعجال الشيء قبل أوانه فينطبق عليه قول القائل «تزيب قبل أن يتحصرم» فتكون نتيجة عمله هذا ما ذكره القائل في قوله: «من استعجل شيئا قبل أوانه عوقب بحرمانه»، ومعلوم أن العلم لا يعطيك بعضه الا اذا أعطيته كلك. رابعاً: الحرص على الشهرة والسمعة عند الناس وبينهم، فتجده يحرص على أن يسألوه ويضعوا لـه المكانة التي لا يستحقها، الأمر الذي معه تنفتح مداخل شياطين الانس والجن عليه فيصورون لـه نفسه أنه العلم العلامة، والحبر الفهامة الحافظ، صاحب الحجة والبرهان، المجاهد الذي يتوقف اصلاح وصلاح المجتمعات عليه، فيغر ويغتر، ويصبح ليس لـه هم الا ماذا قال الناس؟ وما الذي يريدونه؟ وما أسهل الطرق الى الشهرة؟ فيضل ويضل ويزل ويزل، وتقع مخالفات دينية ودنيوية لا تحمد عقباها ولا يستفيد منها في النهاية الا أعداء الاسلام. ولكن لكل داء دواء يستطب به، ولكل مشكلة حل وعلاج، وعلاج هذه الظاهرة يكمن في أمور يسيرة على من يسرها الله عليه هي:
1 ـ الاخلاص لله عز وجل في طلبه للعلم بحيث لا يكون همه التفاخر والاستعلاء والجدال والممارات والرد على غيره ونحو ذلك بل يقصد بعلمه رفع الجهل عن نفسه وعن غيره، كما قال الامام أحمد بن حنبل رحمه الله يقول ابن مسعود: «لو تعلمون ذنوبي ما وطئ عقبي اثنان» يقول هذا وهو أحد صحابة رسول الله فما بالنا بمن جاء بعدهم. 2 ـ أن تكون النصوص المحذرة من الجرأة على الفتوى، والقول على الله بغير علم نصب عينيه في جميع أوقاته وكل أحواله لتكون حصناً حصيناً له من الولوج في ما لا يعود عليه وعلى مجتمعه ودينه الا بالضرر. 3 ـ أن يأخذ العلم عمن يثق به من العلماء المشهود لهم بالتقوى والصلاح والفقه والفهم والبصيرة والحكمة. 4 ـ الحرص على تعلم الأصول والمتون وحفظها وفي مقدمتها كتاب الله وسنة رسوله وادراكها ادراكاً جيداً قبل الفروع لأن من حرم الأصول حرم الفروع ولا تنال الفنون الا بحفظ المتون. 5 ـ عدم التصدر للتدريس والتوجيه والفتوى الا بعد التعمق والتمرس والتجربة في مجالات العلم المتعددة لتكون أقوال الانسان دقيقة وقريبة من الصواب ومبنية على الأدلة الواضحة والصريحة، فهذا الامام أحمد بن حنبل رحمه الله لم يجلس للتدريس والفتوى الا بعد بلوغه الأربعين، وكان الصحابة رضوان الله عليهم قبله يتدافعون الفتوى براءة لذمة ووروعاً من الوقوع في المحظور. 6 ـ التحلي بالآداب والأخلاق الاسلامية التي تستلزم الاحترام والتقدير لجميع أفراد المجتمع وبالأخص أصحاب الفضل، ومن لهم قيادة وريادة دينية أو دنيوية. 7 ـ الابتعاد عن الغرور والاعتداد بالنفس وعدم الدخول في أمور لا تحمد عقباها لأن من كان كذلك هان في أعين الناس فبالتالي يبتعدون عنه ولا يستفيدون مما لديه من العلم. ثم تحدث الدكتور صالح بن عبد الله اللحيدان عضو هيئة التدريس في المعهد العالي للقضاء ـ قسم الفقه المقارن، فقال: لقد علَّم الله عز وجل الانسان ما لم يعلم ومنَّ عليه بانزال الكتب وارسال الرسل، فلم يبق على الله للخلق حجة، وبقي على الانسان أن يحرص على ما ينفعه، ويتعلم من كتاب الله وسنة رسوله، ما يعبد به ربه على بصيرة وهذا من أوجب الواجبات، فيسأل عن صلاته وطهارته وزكاته وصيامه وحجه وبيعه وشرائه ونكاحه وطلاقه وغيره يسأل أهل العلم، امتثالاً لأمر الله تبارك وتعالى: «فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ اِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ». وواجبه حينئذ أن يختار في استفتائه الأعلم والأورع والأمثل فالأمثل ومن يظنه أقرب الى اصابة الحق من غيره. ولكن قد يقع هذا السائل فيمن يظنه كذلك وليس كذلك، فيسأل متعالماً جاهلاً يفتيه بغير علم فيضله، وهي جراءة غير قليلة في هذا الزمان، وليس المستغرب وقوعه من العامة حين يفتي بعضهم بعضاً بغير علم، ولكن المستغرب المستنكر وقوعها من المتعلمين فتجد فيهم جراءة عجيبة، حيث يحللون ويحرمون، ويجملون في الشريعة ويفصلون، فيضلون ويُضلون كما جاء في الحديث: «ان الله لا يقبض العلم انتزاعاً ينتزعه من صدور الرجال ولكن يقبض العلماء حتى اذا لم يبق عالماً اتخذ الناس رؤساء جهالاً فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا» وقد قرن الله تعالى ذلك بالموبقات العظام من الشرك والفواحش والبغي فقال سبحانه: « قُلْ اِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالاِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ» وقال سبحانه: « وَلاَ تَقُولُواْ لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلاَلٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُواْ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ اِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ لاَ يُفْلِحُونَ». وهذا أيضاً قد يقع من العامة فيفتي بعضهم بعضاً بغير علم، لكن وقوعه من المتعلمين أخطر بكثير لأن الناس ربما يثقون بقوله ويغترون به. ولا يدري هؤلاء أن من التقوى ومن العقل أن يقول الرجل لما لا يعلم لا أعلم أو يقول للسائل: أسأل غيري. ولقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يسأل عن الشيء الذي لم ينزل عليه فيه وحي فلا يجيب بل ينتظر حتى ينزل عليه الوحي فيجيب الله عز وجل عما سئل عنه نبيه بقوله سبحانه وتعالى: « يَسْأَلُونَكَ عَنِ» ثم يأتي الجواب وأمثالها من الآيات الكريمة. وهذا كان هدي الاجلاء من السلف من الصحابة فمن بعدهم سئل أبو بكر عن شيء من تفسير القرآن لا يعلمه فقال:«أي سماء تظلني وأي أرض تقلني ان أنا قلت في كتاب الله بغير علم»، وكان يجمع الصحابة ليسألهم عن حكم واقعة لا يعرف فيها حكم عن النبي، كما في ميراث الجدة وغيرها، وكذلك كان عمر من بعده يفعل هذا كثيراً، وقال ابن مسعود: يا أيها الناس من سئل عن علم يعلمه فليقل به، ومن لم يكن عنده علم فليقل الله أعلم، فان من العلم أن يقول لما لا يعلم: الله أعلم. وهذا الشعبي كان في نفر من تلاميذه فسأله رجل عن مسألة فقال: لا أحسنها وعندما ولّي الرجل قال تلاميذه: قد استحيينا لك، فقال: لكن الملائكة لم تستح وقالت: « لاَ عِلْمَ لَنَا اِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا». وجاء رجل الى مالك بن أنس فقال: يا أبا عبد الله جئتك من مسافة بعيدة في مسألة حملني اياها أهل بلدي، قال: فقل، فسأله، فقال: لا أحسنها، فبهت الرجل وقال: ماذا أقول لأهل بلدي اذا رجعت اليهم، قال: تقول لهم: قال مالك لا أدري. ولعل الجراءة على الفتيا بغير علم تعود الى عدة أسباب في نظري منها: 1 ـ ضعف الديانة والورع. 2 ـ الجهل بحجم خطورة ذلك. 3 ـ جهل الانسان بمنزلته في العلم، حيث قد يظن نفسه أعلى مما هو عليه في الحقيقة، وهذا المغرور والعياذ بالله على خطر عظيم. وقد يكون منشأ هذا أحياناً أن رفع العامة شأنه وتصدره فيستخفه ذلك وينسى نفسه، وأحياناً يكون سبب ذلك فقد العلماء في مكان أو زمان ما فيرتفع أنصاف طلاب العلم ويروج كلامهم، وكما قيل: اذا مات الناقد نفقت البهارج، فكونهم أفضل الموجود يوهمهم بالكفاءة ويجرئهم على التصدر. 4 ـ وقد يكون من الأسباب أحياناً اغترار البعض بما يحمله من الشهادات النظامية ويظنها مخولة لـه في التصدر أو ابداء الرأي في كل مسألة وفتوى، وربما كان أحياناً غير متخصص في العلوم الشرعية أصلاً فيغره بروزه في مجال ليتطفل على الفتوى. 5 ـ قد يكون من الأسباب الدافعة اليه التنافس بين الأقران، فانه اذا اقترن ذلك بضعف الورع أثمر العجب. وعموماً فمرجع المسألة في الجملة الى ضعف العقل وضعف الديانة وضعف العلم. أما العلاج لهذه المسألة فهو بأضداد هذه الأسباب واحدة واحدة وبالله التوفيق وهو حسبنا ونعم الوكيل. ثم تحدث الشيخ عبد الرحمن بن عبد الله المخضوب عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة بالرياض، فقال: ان من المسلم به أن مصدر التلقي للأحكام الشرعية هو الكتاب والسنة فمن تمسك بهما هدي الى صراط مستقيم ومن حاد عنهما فقد ضل ضلالاً مبيناً يقول: «تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبداً كتاب الله وسنتي». فاليهما مرجع الأحكام واليهما يرد النزاع والخلاف يقول سبحانه: «فَاِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ اِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ اِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً». وان أعظم الفرى وأشد الذنوب خطراً وفتكاً بالأمة وبقيمها وركائزها القول على الله بغير علم بل جعله الله قرين الشرك في قوله سبحانه: « قُلْ اِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالاِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ»، وقال سبحانه: « قُلْ أَرَأَيْتُم مَّا أَنزَلَ اللّهُ لَكُم مِّن رِّزْقٍ فَجَعَلْتُم مِّنْهُ حَرَامًا وَحَلاَلاً قُلْ آللّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللّهِ تَفْتَرُونَ». وقد رسم السلف الصالح المسلك الصحيح في هذا الأمر ديانة وتثبتاً وورعاً فهذا النبي صلى الله عليه وسلم يسأل عن أشياء لم ينزل فيها وحي فينتظر الوحي وآيات «يسألونك» في الكتاب غير قليلة وشاهدة على ذلك. وهذا أبو بكر وعمر يجمعان أكابر الصحابة لحادثة مع جلالهما وعظيم قدرهما ومكانتهما في العلم، يقول ابن سيرين: لم يكن أحد أهيب لما لم يعلم من أبي بكر ولم يكن أحد بعد أبي بكر أهيب لما لم يعلم من عمر. وصح عن ابن مسعود وابن عباس أنهما قالا: من أفتى الناس في كل ما يسألونه عنه فهو مجنون. وقال أبو الحسن السدي: ان أحدهم ليفتي في المسألة ولو وردت على عمر لجمع لها أهل بدر. ان الفتيا بغير علم ذنب عظيم وخطر جسيم فيه تنفلت عرى الاسلام عروة عروة، ويتجرأ ضعاف العقول ودعاة الهوى وأفراخ التغريب بالمطالبة بالتفلت من الأحكام الشرعية وتتبع الرخص الشرعية والأخذ من أقوال العلماء ما يوافق شهوته ويساير رغبته ناهيك من هذا جرماً واثماً فانه يعتبر هروباً من التكاليف وتخلصاً من المسؤولية وهدماً لعزائم الأوامر والنواهي وجحوداً لحق الله في العبادة وهضماً لحقوق عباده وهو يتعارض مع مقصد الشارع الحكيم من الحث على التخفيف عموماً وعلى الترخيص بصفة خاصة، وقد اعتبر العلماء هذا العلم فسقاً لا يحل وحكى ابن حزم الاجماع على تحريمه وقال نقلاً عن غيره: لو أخذت برخصة كل عالم اجتمع فيك الشر كله. ومن أعظم أسباب الجرأة في الفتيا الجهل بخطرها وعظيم اثمها، فهذا ابن عباس يقول لمن سأله: أتريدون أن تجعلوا ظهورنا جسوراً على متن جهنم. فمن أفتى فهو مسؤول أمام ربه فليعد للسؤال جواباً وللجواب صواباً. أيضاً من الأسباب حب التعالم والظهور أمام الآخرين والبروز بالثقافة والمعرفة وما علم هذا المسكين أن كبار العلماء قد شابت رؤوسهم في طلب العلم ولا يجرؤن على الفتيا مثل جرأته. فقل لمن يدعي في العلم فلسفة علمت شيئاً وغابت عنك أشياء فلا ضير على من لا يعلم ان يقول الله اعلم.

رد: هلك المتنطعون هلك لمتنطعون هلك المتنطعون

نقلت هذا المضوع من اجل النستفيد منه جميعا لانا بحاجة الى من يرشدنا الى الصواب .

رد: هلك المتنطعون هلك لمتنطعون هلك المتنطعون

رد: هلك المتنطعون هلك لمتنطعون هلك المتنطعون

لا ننكر أن للجماعة تأثير قوي في خلاقه وغيرها من المناطق الجنوبية بسبب فراغات لم يحسن ابنا الحركة الاسلاميه ولأغيرهم إشباعها وبسبب وجود الكثير من العادات والتقاليد وركود دعوي

وذلك لأن المشكلة بنظري أن أصحابها أغلبهم من الشباب المتحمس الذين لم يحملوا قدرا كبيرا من العلم الديني فتراهم يسمعون الخطب المبتسرة والأشرطة القليلة دون أن يكيفوها وفق احتياجات المجتمع الذي هم فيه . ولاحظت أن الكثير منهم ما إن يتقدم به العمر ويتعمق في شؤون الدين تخف فيهم الحدة والمواجهة ويميلون للهدوء أكثر والنصح بعقلانية .


وقد حصلت الكثير من المواجهات حتى وصل بعضهم للقول بأن عقود الزواج في الفترات الماضية لم تكن وفق الشريعة خاصة في مناطقنا الجنوب
مع عدم مراعاتها للخصوصية الجنوبية أدى للكثير من التصادمات الفكرية مع معارضيها من أبناء جلدتهم


وإذا قلت أنت لست معهم فأنت منبوذ ويعلنون الحرب عليك

رد: هلك المتنطعون هلك لمتنطعون هلك المتنطعون

شريعة الصوفية في الحلال والحرام:

اهل وحدة الوجود في الصوفية لا شيء يحرم عندهم ولذلك كان منهم الزناة واللوطية ومنهم من اعتقد ان الله قد اسقط عنه التكاليف واحل له كل ما حرم على غيره.


منهج الصوفية في التربية:

لعل اخطر ما في الشريعة الصوفية هو منهجهم في التربية حيث يستحوذون على عقول الناس ويلغونها وذلك بادخالهم في طريق متدرج يبدأ بالتأنيس ثم بالتهويل والتعظيم بشأن التصوف ورجاله ثم بالتلبيس على الشخص ثم الدخول الى علوم التصوف شيئا فشيئا ثم بالربط بالطريقة وسد جميع الطرق بعد ذلك للخروج.

رد: هلك المتنطعون هلك لمتنطعون هلك المتنطعون

كان بودي أن اسبر قلمي فيما يتعلق بالصوفية التي تطرق اليها الأخ أبو زكريا لكن للأسف الشديد ليس لي علم بها والظاهر أنه ذو خبرة كبيرة ومعرفة بها وبأسرارها ومن يدري ...إلا أنه قد شط شطوطا وخرج عن الموضوع الذي نحن بصدده وتعمق بأبجديات وعناوين تعبر عن الرفعة والإخلاق التي يتمتع بها ودائما يقولون الخط من عنوانه .. ونحن نقول أن السلف الصالح كانوا يمثلون قمة الخلق والإخلاق والأدب ونحن جميعا منهم واليهم ولو حدث بعض القصور ..كذلك إننا نوقر ونحترم الكثير الكثير من سلفية اليوم والذين هم يعتبروا مدرسة متكاملة للخلق والأدب الرفيع ... لكنه تسرب اليهم بعض الزنادقة الذين لا يفهمون من الإسلام إلا رسمه هم أقرب إلى التحجر يأتون المنكرات ويقذفون المسلمين بالموبقات وهم بها غارقون يتاجرون بالمحرمات ويستعملون أموالهم في البغي وفي تفريق الأمة إذا نطقوا قالوا سفها وإذا فعلوا فعلوا منكرا تراهم أقرب للشيطان يتهمون الناس جزافا أساءوا للإسلام أيما إساءة وهو براءة منهم هم مندسون حتى يغمدوا خناجرهم المسمومة في صدر السلفية وأهلها الإجلاء فألسلفية وشبابها إلا القلة السيئة التي لوثت شرفائها وأفاضلتها وهؤلاء النفر من الناس قد كانوا موجودين منذ فجر الإسلام وحتى في عهد النبي عليه الصلاة والسلام وعلى رأسهم كبير الزنادقة والمنافقين (عبدالله بن أبي سلول ) وكذلك تعلمون حادثة الإفك في أم المؤمنين وهؤلاء هم إمتداد لهم فلا يخلوا منهم كل زمان ولسان حالهم شاهد عليهم .. والسلفية سوف تبقى طريق وسبيل النجاة وإننا ندعوا إخواننا شباب السلفية الإعزاء إلى تطهير السلفية من تلك العناصر السيئة الموتورة الذين أساؤا اليها وأن يبعدونهم عنها لأن الزندقة والزنادقة كثر في أيامنا هذه وكل إناء بالذي فيه ينضح ونسأل الله لكم التوفيق والسداد .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رد: هلك المتنطعون هلك لمتنطعون هلك المتنطعون

السلام عليكم
ارجوا من الجميع ام يتحاورا بالتي هي احسن او ان يتركوا؟؟؟؟؟..
من كان يريد ان يصلح بين الناس علية ان يبين الحق للناس ويعمل بة حتى ان الناس اذا راوة عرفوا منهجة واخذوا باقوالة.و كثرة الاتهامات لكثير من الناس من اي طرف يزيد الطين بلة؟ فمن كانت عندة حجة يظهرها لناس وليس في المنتديات بل في مجالس خاصة ولابد من الاخذ والعطاء من دون تعصب إلا للحق ويكفينا تعصب وتمزق ؟؟؟؟
فمن كانت عندة فكرة لتأليف بين الناس فاعلية ان يطرحها لنقاش احسن من المواضيع التي تفرق وتعصب كل فريق مع ابن عمة او عصبتة حتى وان كانت على باطل ؟؟؟
فانا اراء ان الكثير يريد الحق سوا رقم1 اورقم2 ولكن لابد من شرح الصدر لطرف الاخر مع اتغافل عن بعض السلبيات فكل ابن آدم خطاء وكلاً يوخذ من قولة ويرد إلا رسول الله علية الصلاة والسلام.
ثم ليعلم الجميع ان دين الله يسر كما انة قد كمل وكل محدثةٍ بدعة وشيء لم يفعل رسول الله صلى الله علية وسلم ولم يامر بة ولم يقرة اولم يفعلة الصحابة فهو بدعة .
وعلموا ان العبادة توقيفية لا يجوز لاحد ان يعمل شيء بدون دليل صحيح صريح على فهم السلف لا على فهم الخلف؟؟؟
الرجاء ترك الامور التي توادي الى التمزق والتفرق وخاصة عبر الشبكة.. ونرجوا من الادارة والمراقبين حذف المشاركات التي تأدي الى المشاحنات وعدم الانحياز؟.............
وقبلوا مروري

رد: هلك المتنطعون هلك لمتنطعون هلك المتنطعون

ابو يوسف كلامك مردود عليك

إذا كان الغراب دليل قوم . . فاين الخير يئتي من وجه الغراب

اعلم انكم مهما حاولتوا ان تظهروا بصوره حسنه
فئنكم لان تستطيعون لان ولله الحمد والمنه
الناس عرفتكم على حقيقكم مهما زيفتوا او زخرفتوا القول
فصورتكم الخبيثه التي رسمتوا لانفسكم لان تتقير مهما زينتوها في شعارتكم ودعايكم
فانتم مقموسون في الوحل فلن تخرجوا منه لبداً

اما من جهت المنتدى فئنها ظهرت منه رائحه كريهه بسبب شله فاسده يسبون اناس الشرفا
ولاعظم من ذالك ان الاداريين منحازون الى جانب الشله
لانعلم سبب التحيز هل هم من اهل جلدتهم
ومن الائعضاء تركوا المنتدى بسبب ذالك
ويمكن انا لاحون في الركن اذا كان الحال كما هو

وسلامي الى الشرفا اخوكم ابو زكريا

رد: هلك المتنطعون هلك لمتنطعون هلك المتنطعون

ما هكذا تورد الابل ابناء خلاقه

لما هذا المنطق الغير السوي !!

لماذا هذه الالفاظ الغير متسحبه !!

نقاشكم عقيم وكل رد مردوده على صاحبه , اين المنطق الحقيقي !

اين ثقافتكم ؟ اين احترامكم لبعضكم البعض ؟ اين حق المخوه والمجوره ؟ اين احترم الراي الاخر ؟

هل تعلمون القاعده الثابته ( الاختلاف في الراي لايفسد للقضيه ود ) تجاهلتموه بل نسيتموه من نقاشكم هذا

اتمنى عليكم جميعا ان يكون النقاش مدحوض بالحجه لا بالشتم والالفاظ الغير مستحبه

تحياتي للجميع

رد: هلك المتنطعون هلك لمتنطعون هلك المتنطعون

شكراً جزيلا لك أخي العزيز مراقب 1 على ما تفضلت به من أطايب الكلم ومن رفعة عن كل النقائص وما تفضلت به هو عين العقل وهذا دليل على طيب معدنك وأصلك وقبل ذلك دينك وسلوكك لكونك تحمل إسم مستعار وبإستطاعتك أن تنثر كلمات السوء وغيرها ولكن هي الإخلاق المتأصلة والفكر النقي وكلامك يدل على شعورك بمسؤوليتك تجاه نفسك وتجاه الآخرين .... كثر الله من أمثالك وتقبل أرق التحايا والسلام عليكم ورحمة الله