أفضل الطرق للعناية بحاسوبك

أصبحت العناية بالحاسوب من قبل المستخدم من الأمور المهمة للمحافظة على سير عمله وجودته، وعند ذكرنا للحاسوب فإننا نقصد هنا جميع أنواع الحواسيب المكتبية والمحمولة أيضا، فلا فرق بينهما في التعامل إلا في نواح صغيرة، والاجراءات المتبعة بالأخص للحواسيب المحمولة تعتبر مهمة جدا وذلك لصغر حجمها لما تحتاج إلى عناية خاصة يجب أن نوليها لتلك القطعة الفنية التي نتعامل معها في غزو العالم والاثراء من معلوماته والابحار في عالمه وتسخيره لأهدافنا الحياتية اليومية والعملية ونحن في وسط عالم تقني لا يرحم، وكما نعلم أن حياتنا الآن أصبحت بلا معنى من دون الاستعانة بالحاسوب، وما نواجهه من مشاكل فنية في الحواسيب لا يكون أساسه عدم معرفة التعامل مع التطبيقات، ولكنه يعتبر جزءا مهما من أحد الأسباب التي
تعول على ذلك، وحسب الاحصاءات الأخيرة اتضح لنا أن المستخدم لا يقوم بصيانة حاسوبه بالطريقة المثلى، والتي تعتبر من أهم الأسباب وراء الأعطاب التي قد تنجم عنه بين فترة وأخرى من دون التقيد بالشروط المتعارف عليها في عالم الحواسيب والاجراءات الروتينية التي يجب الالتزام بها للحفاظ على ما يتعامل معه.
وإذ نشبه العناية بالحواسيب كالعناية بالأسنان فإننا نعنيه حرفيا، فلا ضرر من بعض الاجراءات الوقائية التي يجب العمل بها وبشكل بسيط، حيث لا تدري كمستخدم ماذا يدور بداخل الحاسوب من أعطاب خفية لا ترى من الخارج، حيث الأتربة المتوارية عن الأنظار تخلق عازلا عن بعض أجزاء الحاسوب الداخلية، مما يسبب توقفا مفاجئا لبعض تلك الأجزاء وبالتالي توقف الحاسوب عن العمل مع إحداث بعض الأضرار المادية لتلك القطع، التي يلزم أخيرا استبدالها بقطع أخرى، مع العلم أن تلك الأعطاب قد تسبب أعطاباً أخرى ثانوية لا يستطيع المستخدم الجزم ما هي تلك الأعطاب، والتي قد تظهر في المستقبل مع الاستخدام، والعدو الأول للحواسيب هو الحرارة المرتفعة، وبسبب تلك الحرارة فإن الحواسيب تحتوي على مراوح تبريد فائقة السرعة وذلك لإتمام عملية التبريد بشكل كامل داخل الحاسوب وللوحة الأم بشكل خاص، ويجب على المستخدم معرفة الأسباب التي قد تؤدي إلى زيادة تلك الحرارة ومنها ترسب الأتربة على بعض من أجزاء الحاسوب وعتاده من الداخل.
نقوم بشراء حاسوب مكتبي أو حاسوب نقال جديد، وبعد فترة وجيزة نرى أن الحاسوب بدأت تظهر عليه أعراض العلل كالبطء الشديد وسرعة نفاد محتوى البطارية للحواسيب وغيرها الكثير، فالصيانة الدورية مهمة جدا للمحافظة على مستوى العمل من خلاله بشكل سليم.
وكما الانسان في محافظته على أسنانه بشكل دوري فأنت كمستخدم تجب عليك المحافظة عليه بشكل يومي، ويمكن استخدام أدوات كثيرة للعمل على تلك الخاصية من الداخل والخارج، والأهم من ذلك عدم تعريض أجهزة الحواسيب المحمولة بشكل خاص للأتربة المباشرة وذلك بإبعادها عن النوافذ الخارجية، إن لزم الأمر يمكن البدأ بتنظيفها من خلال نافخات هواء خفيفة لإخراج الأتربة العالقة بين لوحة المفاتيح بشكل أساسي، حيث كثرة الأتربة
قد تسبب عازلا عن اللوحة الأساسية عند الكتابة بشكل غير مباشر، والتي لا يلاحظها المستخدم، فيقوم بكبسات عديدة محاولا الضغط على تلك المفاتيح بشكل يؤدي إلى إعطابها، مع العلم أن تنظيفها أمر سهل قد يغنيك عن العطل الذي قد يحصل، مع الاهتمام بالابتعاد عن شرب السوائل بالقرب من لوحة المفاتيح التي تعمل من خلالها، فإن حدث ووصلتالسوائل إلى أجزاء الحاسوب المحمول فإنه قد تحصل أمور تؤدي إلى إحراق اللوحة الأم، وبالتالي فإن صيانتها تصبح مكلفة يقارب سعرها سعر حاسوب جديد، وإليكم بعضا من النصائح المهمةللحفاظ على الحاسوب المحمول:


من أهم الأمور للحفاظ على الحاسوب المحمول هو إيجاد الحقيبة المناسبة والحجم المناسب لحفظه من العوامل الخارجية كتعرضه للأتربة أو بعض من الغازات الخارجية التي قد تطرأ عليه أثناء السفر والانتقال به بين عدة أماكن مختلفة، مع الحرص على أن تكون ذا حافظات جانبية وداخلية، والتي تمكننا من استغلالها في حفظ مستلزمات الحاسوب وهي بداخله، إضافة إلى التأكد من وجود حواف مبطنة داخليه للحماية من الصدمات أثناء الحركة أو السقوط المفاجئ، الأمر الذي يؤدي إلى خلل في أجزاء داخلية للعتاد، مما يسبب عطلا مفاجئا قد ينجم عنه عدم تشغيل مثالي، ولا يمنع من وجود غطاء خاص للشاشة الداخلية نقوم باستعماله خاصة أثناء السفر، مما يمنعها من التعرض لأي نوع من الخدوش المفاجئة، وأخيرا التأكد من أن الحاسوب قد تم إغلاقه تماما بعد الانتهاء من العمل عليه قبل أن يوضع في الحقيبة، لأن الحاسوب الذي يعمل بنظام السبات Hibernate أو حتى بنظام ال Sleep Mode قد يؤدي إلى احتباس حراري داخل الحقيبة ومن ثم يؤدي إلى عطب مفاجئ يؤثر في عملية التشغيل، ومن ثم توقف الدائرة الرئيسية عن العمل بشكل نهائي.

أصبحت العناية بالحاسوب من قبل المستخدم من الأمور المهمة للمحافظة على سير عمله وجودته، وعند ذكرنا للحاسوب فإننا نقصد هنا جميع أنواع الحواسيب المكتبية والمحمولة أيضا، فلا فرق بينهما في التعامل إلا في نواح صغيرة، والاجراءات المتبعة بالأخص للحواسيب المحمولة تعتبر مهمة جدا وذلك لصغر حجمها لما تحتاج إلى عناية خاصة يجب أن نوليها لتلك القطعة الفنية التي نتعامل معها في غزو العالم والاثراء من معلوماته والابحار في عالمه وتسخيره لأهدافنا الحياتية اليومية والعملية ونحن في وسط عالم تقني لا يرحم، وكما نعلم أن حياتنا الآن أصبحت بلا معنى من دون الاستعانة بالحاسوب، وما نواجهه من مشاكل فنية في الحواسيب لا يكون أساسه عدم معرفة التعامل مع التطبيقات، ولكنه يعتبر جزءا مهما من أحد الأسباب التي تعول على ذلك، وحسب الاحصاءات الأخيرة اتضح لنا أن المستخدم لا يقوم بصيانة حاسوبه بالطريقة المثلى، والتي تعتبر من أهم الأسباب وراء الأعطاب التي قد تنجم عنه بين فترة وأخرى من دون التقيد بالشروط المتعارف عليها في عالم الحواسيب والاجراءات الروتينية التي يجب الالتزام بها للحفاظ على ما يتعامل معه.
وإذ نشبه العناية بالحواسيب كالعناية بالأسنان فإننا نعنيه حرفيا، فلا ضرر من بعض الاجراءات الوقائية التي يجب العمل بها وبشكل بسيط، حيث لا تدري كمستخدم ماذا يدور بداخل الحاسوب من أعطاب خفية لا ترى من الخارج، حيث الأتربة المتوارية عن الأنظار تخلق عازلا عن بعض أجزاء الحاسوب الداخلية، مما يسبب توقفا مفاجئا لبعض تلك الأجزاء وبالتالي توقف الحاسوب عن العمل مع إحداث بعض الأضرار المادية لتلك القطع، التي يلزم أخيرا استبدالها بقطع أخرى، مع العلم أن تلك الأعطاب قد تسبب أعطاباً أخرى ثانوية لا يستطيع المستخدم الجزم ما هي تلك الأعطاب، والتي قد تظهر في المستقبل مع الاستخدام، والعدو الأول للحواسيب هو الحرارة المرتفعة، وبسبب تلك الحرارة فإن الحواسيب تحتوي على مراوح تبريد فائقة السرعة وذلك لإتمام عملية التبريد بشكل كامل داخل الحاسوب وللوحة الأم بشكل خاص، ويجب على المستخدم معرفة الأسباب التي قد تؤدي إلى زيادة تلك الحرارة ومنها ترسب الأتربة على بعض من أجزاء الحاسوب وعتاده من الداخل.
نقوم بشراء حاسوب مكتبي أو حاسوب نقال جديد، وبعد فترة وجيزة نرى أن الحاسوب بدأت تظهر عليه أعراض العلل كالبطء الشديد وسرعة نفاد محتوى البطارية للحواسيب وغيرها الكثير، فالصيانة الدورية مهمة جدا للمحافظة على مستوى العمل من خلاله بشكل سليم.
وكما الانسان في محافظته على أسنانه بشكل دوري فأنت كمستخدم تجب عليك المحافظة عليه بشكل يومي، ويمكن استخدام أدوات كثيرة للعمل على تلك الخاصية من الداخل والخارج، والأهم من ذلك عدم تعريض أجهزة الحواسيب المحمولة بشكل خاص للأتربة المباشرة وذلك بإبعادها عن النوافذ الخارجية، إن لزم الأمر يمكن البدأ بتنظيفها من خلال نافخات هواء خفيفة لإخراج الأتربة العالقة بين لوحة المفاتيح بشكل أساسي، حيث كثرة الأتربة قد تسبب عازلا عن اللوحة الأساسية عند الكتابة بشكل غير مباشر، والتي لا يلاحظها المستخدم، فيقوم بكبسات عديدة محاولا الضغط على تلك المفاتيح بشكل يؤدي إلى إعطابها، مع العلم أن تنظيفها أمر سهل قد يغنيك عن العطل الذي قد يحصل، مع الاهتمام بالابتعاد عن شرب السوائل بالقرب من لوحة المفاتيح التي تعمل من خلالها، فإن حدث ووصلتالسوائل إلى أجزاء الحاسوب المحمول فإنه قد تحصل أمور تؤدي إلى إحراق اللوحة الأم، وبالتالي فإن صيانتها تصبح مكلفة يقارب سعرها سعر حاسوب جديد، وإليكم بعضا من النصائح المهمةللحفاظ على الحاسوب المحمول:

لتأكد من فاعلية دوران المروحة
يفضل القيام بالتأكد من فاعلية المروحة وتنظيفها بشكل أسبوعيا وتوجد عادة بعض أدوات الريش الخاصة لذلك في عملية التنظيف وعدم إدخال أي أداة بداخلها قد تضر بها، مع إمكانية تثبيت بعضا من البرامج الخدمية التي يمكن من خلالها الاستدلال على صلاحيتها بشكل كامل مع إمكانية الكشف عن أي أعطاب قد تنجم من خلال المروحة والتي من خلالها قد تعيق عملية التبريد، فمن خلال تلك البرامج الخدمية قد تساعدنا من معرفة أي أعطاب مستقبلية، وبالامكان استخدامها بشكل مستمر وذلك بإعلامك بشكل مستمر عن حالة المروحة بشكل مباشر، وتنبيه المستخدم في حالة ارتفاع درجة الحرارة في الحاسوب، وتلك البرامج تستخدم لكلا الأنواع من الحواسيب المكتبية والمحمولة، حتى أنها صممت خصيصا لأجهزة الخوادم الرئيسية.

شهادة الضمان
عند شرائك للحاسوب فإن المستخدم يحق له أن يحتفظ بشهادة الضمان الأساسية والتي تخوله بالقيام باستخدامها في حالات العطل لمدة سنة أو قد تصل إلى مدة ثلاث سنوات في بعض الأجهزة الأخرى حسب العرض المتاح، ومن المهم الاحتفاظ بفاتورة الشراء أيضا، ويفضل أن يقوم المستخدم بسؤال أحد الأشخاص الذي تم شراء الحاسوب من خلاله عن نوع شهادة الضمان هل هي محلية أم دولية؟، وهو أمر هام للأشخاص الذين يقومون بالسفر عدة مرات مع التأكد من أماكن ورش العمل التي من الممكن الذهاب إليها في حالات السفر خارج الدولة التي تم شراء الحاسوب من خلالها.

المحافظة على الشاشة
كما ذكرنا سابقا، يجب أن نقوم باستخدام قطعة رقيقة توضع داخل الشاشة بعد الانتهاء منها، حفاظا على الخدوش التي قد تنجم بشكل مفاجئ عند السقوط أو غيره، ولكن يبقى أمر مهم لا يدركه الكثيرون، هو أن المستخدم يقوم بإقفال الشاشة مباشرة بعد الانتهاء من العمل على حاسوبه وهو أمر خاطئ، لماذا؟ عند الانتهاء من العمل على الحاسوب تحتفظ الشاشة ببعض الحرارة الناجمة عن الاستخدام وبإغلاقنا للشاشة بشكل مباشر فإننا نوجه الحرارة بشكل مباشر للوحة المفاتيح، مما يضر بها ومن ثم ولوج الحرارة إلى اللوحة الرئيسية بشكل غير مباشر، مما يؤثر عليها. الأمر الآخر هو أن تلك الشاشة بعد الانتهاء من العمل من خلالها فإنها عادة تحتوي على شحنات كهربائية، ولذلك يفضل الانتظار لمدة دقيقة على الأقل لتفريغ الشحنات ومن ثم إغلاق الشاشة.
ونشير هنا أيضا الى عدم تعريض الشاشة بأي شكل من الأشكال لأي نوع من أنواع الضغط، فكثير من المستخدمين يقومون بالضغط على الشاشة من خلال أطراف أصابعهم، وهذا أمر خاطئ، وأصبح الكثير من الحواسيب المحمولة الآن تعمل بتقنية الكريستال، وهو في غاية الحساسية عند الضغط عليها، أما الشاشات التي تعمل بتقنية ال TFT فإنها تكون أقل عرضة للتلف، ولكن الأمر لا يمنع من أن تصاب بخلل بسبب الضغط المتواصل، مما يفقد الشاشة الطريقة الصحيحة في إظهار البريق الاعتيادي عند الاستخدام.
إبقاء الشاشة نظيفة دوما من العوالق التي قد تنجم عن كثرة استخدام الشاشة، ويمكن تنظيفها من خلال قطعة قماش قطنية غير مبللة أو باستخدام أحد السوائل المخصصة للشاشات، ويجب التأكد من نوع الشاشة عند استخدام السائل قبل التنظيف.
استخدام احدى أدوات إزالة الغبار العالق بين جنبات الحاسوب وخصوصا عند لوحة المفاتيح، حيث يمكن استخدام أحد أنواع تلك الأدوات التي تعمل على سحب الأتربة وذرات الغبار من لوحة المفاتيح أيضا، كما يمكن استخدام أجهزة شفط الهواء التي قد تساعد على سحب الأتربة، التي قد تصعب إزالتها أحيانا، مع الانتباه في عدم استخدام إحدى الأجهزة التي قد تدفع الهواء إلى داحل الجهاز، حيث يمكن أن تنشأ بعض الأتربة وتتحرك من مكانها إلى أمكان أخرى تقوم بتعطيل جزء آخر بالحاسوب أو بالتسبب بعمل عزل كامل لاحدى خصائص العتاد وهذا الأمر سيان لجميع الأجهزة الالكترونية بشتى أنواعها خصوصا التي تحتوي على رؤوس رقمية للقراءة كأجهزة الستيريو أجهزة الفيديو، ففي تلك الحالة يفضل استخدام أجهزة الشفط عوضا عن أجهزة الضغط الهوائي المباشر.

وضعية استخدام الحاسوب
بدأت بعض الشركات في تصنيع حواسيبها الحديثة واحتوائها على تقنية حديثة مخصصة لوضعية جلوس الحاسوب عند الاستخدام، وذلك لأن التقنية المستخدمة للقرص الصلب من أهم الأمور في مواجهة العطب الذي قد ينجم عن الحركة المفاجئة له، ولهذا تم ابتكار ما يسمى بالوسائد الهوائية التي قد تعمل على حماية تلك الأقراص الصلبة من التلف من جراء حركة رأس القراءة للقرص الصلب، ولكن ماذا لو أن تلك التقنية غير متوفرة في بعض الحواسيب؟، يجب هنا المحافظة عليها وذلك بالتأكد من أن وضعية الجلوس للحاسوب المحمول أن تكون على سطح مستو ( يفضل ذلك ) على أن لا نقوم بتحريك ذلك الحاسوب من مكان إلى آخر في حالة تشغيل أحد التطبيقات وذلك لأن القرص الصلب يكون في حالة تشغيل متواصل، وفي تلك الحالة يكون الرأس الخاص بالقراءة فعالا، وعليه يمكن أن يؤدي ذلك في التسبب بحصول خدش وأخيرا يتوقف عن العمل بشكل نهائي ولا يمكن إعادة البيانات المخزنة من خلاله.

تنظيف السي دي روم
باستخدام قطعة قماش غير مبللة نقوم بتمريرها على رأس القراءة الخاص بالسي دي وبذلك تصبح القراءة الخاصة بأي قرص سهلة ومن دون مصاعب، ويفضل استخدام السي دي بين فترة وأخرى، لأن عدم استخدام السي دي لفترات طويلة يؤدي إلى تلفها، وبالامكان استخدام أحد أقراص السي دي الخاصة بتنظيف السي دي روم والتي بالامكان أن تفي بالغرض المطلوب.

قفل الحاسوب (فصله عن التيار الكهربائي)
الحواسيب المكتبية تختلف عن الحواسيب النقالة من ناحية مبدأ الاغلاق وإطفائها من مقبس الكهرباء، كيف ذلك؟ إن عدم إغلاق الحاسوب المكتبي يعتبر أفضل له من إغلاقه وتشغيله باستمرار، وهو أمر يؤدي إلى إنقاص عمره، أما بالنسبة للحاسوب المحمول فإنه على عكس الحاسوب المحمول، حيث يفضل أن يقوم المستخدم بإغلاقه عند عدم الحاجة.

رد: أفضل الطرق للعناية بحاسوبك

حياااااك الله اخوي عبدالعزيز


وشكرا لك علا هذي المعلومات


يسلمووووووووووووووووو

رد: أفضل الطرق للعناية بحاسوبك

تسلم اخي عبدالعزيز على المعلومات

رد: أفضل الطرق للعناية بحاسوبك

مشكووووووووووووووور على الموضوع الطيب بارك الله فيك