الجوال 4خدع للاستفادة من الجوال جربها

أهديكم أربع خدع يمكن أن تستفيد منها في جوالك في حالة الطوارئ أو الوقوع في مأزق

ـــ كم مرة انتهت عليك بطارية الجوال فوقعت في مأزق حرج!؟

إليك هذه الخدعة الجميلة : أضغط على الأزرار التالية #3370* فيعمل جوالك على استخراج قوة احتياطية خفية تعطيك نصف قوة البطارية الممتلئة سيعاد تخزينها كاحتياط في أقرب فرصة !

(جرب بنفسك وابعثها لأصدقائك)

في حال وقعت في مأزق أو حالة طارئة (خارج تغطية الجوال أو البث اللاسلكي) أضغط في جوال هذا الرقـــــم (112) وحينها سيعمل على البحث عن أقرب شبكة ليصلك بهـا ويمكنك من إخبار المسئولين عنها بموقعك .. وهذا الرقم متعارف عليه دوليا ويعمل حتى في حال كان جوالك مغلقا ...

(أكسب فيهم أجرا وأخبرهم بهذه المعلومة)

ـــ أضغط في جوالك الخاص على هذه الأزرة *60#* وسيظهر حينها رقمه ألمصنعي المتسلسل .. أكتب هذا الرقم على ورقة خارجية بحيث لو سرق منك أو فقدته ذات يوم يمكنك الاتصال بالشركة المزودة وطلب إيقاف الخدمة عنه وتحويله إلى 'حديدة صامته' حتى لو أدخل السارق شريحة جديدة ..

(جرب وابعثها للموجودين في هاتفك)

ـــ هل تعرف كيف تفتح باب سيارتك باستعمال الجوال (في حال نسيت مفاتيحك داخلها) !؟

... حسنا ركز معي :

في حال كان لديك ريموت احتياط في المنزل أتصل على شخص يوجد في البيت وأطلب منه إلصاق الريموت بجواله ، ثم أطلب منه ضغط زر 'فتح الباب' فتنتقل موجات الراديو من جواله الى جوالك ثـم باب سيارتك فـيفـتح بقدرة قادر (حتى لو كنت على بعد 500 كيلومتر) !!

( وهذه بالمناسبة دعوة لوضع الريموت الثاني في المنزل كاحتياط)

منقول للفائدة

شكرا لك يابوعبد العزيز على هذي المعلومات الحلوة

تسلم ابو سيف نشكر لك مرورك الكريم

شكرا ابو فلاح على مرورك الكريم ان شاء الله نستفيد خاصة تعبئة البطارية انا سأجربه

بالفعل طريقة مفيدة.. واللة يجزيك كل خير
سوف نجرب بقية الخدع ان شاء اللة
سوال: هل هذه الخدع لصحاب الجوالات النوكيا او الجوالات بشكل عام ؟

اشكرك خالد على المرور اعتقد ان الامر يشمل جميع الجوالات لان من وضع الخبر لم يحدد فئة معينة بالتجربة نستطيع تأكيد بعض هذه الاوامر فعلا الان الذبذبات اللاسلكية تعمل اشياء خطيرة انا سمعت ان الاي فون ينقل الى الشركة كلما يدور في محيطة يعني ينقل اسرارنا على الهواء مباشرة الى الشركة خلي بالكم التكنلوجيا اخترقت الجدران والافاق

تحياتي لسالم جنبل وابن جنبل والرحال الخلاقي على المرور بارك الله فيكم

تسلم ابىء محمد نعم التكنلوجيا اليوم وصلت مرحلة لا بعيد ولا مستحيل تجاوزت الحدود والسدود الله المعين يمكن نصل مرحلة ما نستطيع المشي في الشارع خوفا من الاشعة التي تخترق السواتر وتصور بوضوح ما دونها