جاري تحميل محرك البحث

اهلاً وسهلاً بك في مجلس الخلاقي!
لكي تتمكن من المشاركه يجب بان تكون عضو معنا تسجيل الدخول بإستخدام الفيسبوك

تـسـجـيـل الـدخـول

|| للتسجيل معنا

خلاقي...... وافتخر

موضوع في 'مجلس خلاقة' بواسطة عبدالحميد حسين العاقل, يوليو 21, 2012.

    • :: العضويه الذهبيه ::

    عبدالحميد حسين العاقل
    عبدالحميد حسين محمد قاسم محمد حسين المحمد العاقل الخلاقي

    • المستوى: 3
    تاريخ الإنضمام:
    يونيو 25, 2010
    عدد المشاركات:
    437
    عدد المعجبين:
    75
    الوظيفة:
    مهندس ومستشار صناعي في قطاع النفط والبتروكيماويات
    مكان الإقامة:
    قطر
    الاسم الكامل:
    عبدالحميد حسين محمد قاسم محمد حسين المحمد العاقل الخلاقي
    خلاقي .... وافتخر كلمتان مأجملهما عندما تلفضان من لسان اي خلاقي ومأجملهما عندما تعكسان الشخصية الخلاقية للفرد . لقد تغيرة طرق العيش والمعيشة واساليب الحياة ولم تعد تلك التي اعتاد عليها ابائتا وجدودنا لقد دخل علينا دخلاء من الصعب ان لا نعيش معهم مثل المرئيات والسمعيات وسبل الاتصال والتصفح العديدة والتي لم يكن اكثرها متوافرا في زمن جدودنا فواسائلهم واهدافهم واحلامهم وطرق معيشتهم تكاد تكون مختلفة عما نحن علية اليوم لقد عبروا البحار وجابوا الديار واختلطوا مع الانام ولابد انهم عايشوا ورأو اقوام ومجتمعات مختلفة با الفكر والقيم والدين والاخلاق ولكن الغالبية لم تتأثر بالافكار الهدامة ولم يدخل الحسد والحقد والتعصب الاعمى الى قلوبهم ولم تتشبع به عقولهم فكانوا على اختلاف فخائذهم واختلاف ارائهم وافكارهم يسكنون في منزل واحد يلمهم فبه يجتمع الشور والقول وبه تحل مشاكلهم وتتألف قلوبهم با الرغم من قساوة الحياة في تلك الايام ياسألون عن المحتاج فيهم فيساعدوة ومن كان بينهم ضعيفا ناصروة وان كان يوجد فرقة وخصام بين اثنين دخلوا بينهم واصلحوا ووحدوا القلوب وليس هذا فقظ في المهجر وانما كذلك في مسقط الرأس خلاقة وعندما كانت طباع هذة القوم من الطيبة والتأخي والايثار والكرم والشجاعة والشهامة واصلاح البين توحدة الكلمة وانعدم وتلاشى كل مخرب او فتان بينهم !!
    لذا كان يعتز ويفتخر كل رجل من اهل خلاقة بأنه ...... خلاقي
    واليوم بكل صراحة... وتأني.. كل منا يسأل نفسة هل املك ما كان يملكة السابقون من رجال خلاقة !!! قد يكون رد الاكثرية بنعم !! ولكن الواقع عكس ذلك وارجوا ان لا نغالط انفسنا ونضحك على بعضنا .
    فا الواقع يفضح حالنا والدليل بين ايديكم وانا لا اتهم الجميع فا الفرقة والتعصب الفخائذي غائر في جذورنا للاسف انعدمت الثقة والامانة وزالت المحبة والمودة بين الاكثرية منا فأصبحنا نتفاخر بما نملك وليس بما نعطي والمعنى هنا يشمل الماديات والمعنويات . هل سألنا انفسنا يوما الى متى سنضل هكذا !!!
    هل سيأتى يوم يتوحد شورنا وقولنا ويصلح فعلنا !!
    هل سيأتى يوم تتلاشى بة العصبيات العمياء التي تولد الفرقة والكره فيما بين فخائذنا !!!!
    احبتي ابناء خلاقة اينما كنتوا ومهما كنتم ارجوا منكم المشاركة والادلاء بأرائكم لعلنا نجد حلولا لهذة المشكلة فان لم نجد فوداعا لخلاقة ... وان وجدنا حلولا فحق علينا ان نفتخر بأن نكون من اهل خلاقة !!!
    • :: إدارة المجلس ::

    بجاش

    • المستوى: 8
    تاريخ الإنضمام:
    ديسمبر 28, 2007
    عدد المشاركات:
    7,326
    عدد المعجبين:
    964
    مكان الإقامة:
    قطر
    اسعد الله اوقاتك عبد الحميد ونقدر اهتمامك الكبير بشئون خلاقه واهلها وفعلا واجب كل الخيرين العقلاء السعي لعمل الخير واصلاح النفوس وهذا الامر يتطلب جهد وكفاءه في الوصول الى قلوب الناس وتوجيهها الوجهة السليمة وهذا الامر ليس صعب المنال انما يتطلب مهارات خاصة تتوقف على فهم الاخرين وميولهم النفسية وطباعهم وبالتالي اتباع الاساليب الفعالة لاصلاح النفوس وهذا الامر لا بد ان يكون من يقوم به قريب من الناس ويتعايش معهم لكن البعيد عنهم من الصعب ان يؤثر فيهم
    لهذا نشكر لك مشاعرك الخيرة ونتمنى من الله ان يؤلف النفوس على الخير وان يبعث لنا من الاخيار ما تضيق به دائرة الاشرار وان يهدي الكل الى حسن القول والعمل والله الموفق والمستعان
    • :: العضويه الذهبيه ::

    ابو يوسف القاضي

    • المستوى: 3
    تاريخ الإنضمام:
    سبتمبر 15, 2008
    عدد المشاركات:
    825
    عدد المعجبين:
    85
    الوظيفة:
    قانونــــي
    مكان الإقامة:
    -Q@T@R-
    حياك الله شيخ عبدالحميد .. لقد تغيرت الحياة كما تفضلت ونمط المعيشة أصبح صعب في خضم تلك التطورات في أساليب الحياة وكان لزاماً أن يلحق بها الجميع مع المحافظة على القيم والعادات وموروثنا الديني والإخلاقي ومن المؤسف إن تلك القيم قد تبدد الكثير منها وأصبح الكل يمشي وراء من هب ودب أي إمعات تجده يركض خلف المصالح ولو على حساب الدين والإخلاق . .. أحسنت وبارك الله فيك شيخنا الكريم المهندس عبدالحميد أبا فيصل

انشر هذه الصفحة