الصور

صورة

صورة أو الصورة هي صورة تم إنشاؤها بواسطة الضوء الساقط على سطح حساسة للضوء، عادة الأفلام الفوتوغرافية أو صورة إلكترونية مثل CCD أو CMOS رقاقة. يتم إنشاء معظم الصور باستخدام الكاميرا، والذي يستخدم عدسة لتركيز موجات المشهد في ضوء المرئي من التكاثر إلى ما للعين البشرية أن ترى. وتسمى هذه العملية وممارسة خلق الصور التصوير الفوتوغرافي. وقد صاغ كلمة "الصورة" في عام 1839 من قبل السير جون هيرشيل، ويستند على φῶς اليونانية (فوس)، وهذا يعني "ضوء"، وγραφή (graphê)، ومعنى "الرسم و الكتابة"، وهذا يعني معا "الرسم بالضوء". [1]
تاريخ

المقال الرئيسي: تاريخ التصوير الفوتوغرافي
تم إجراء أول صورة دائمة في عام 1822 [2] من قبل المخترع الفرنسي جوزيف نيسيفور قديمة مقترضة جميعا، وبناء على هذا الاكتشاف من قبل يوهان هاينريش شولتز (1724): أن يظلم خليط الفضة والطباشير تحت التعرض للضوء. وداجير لويس قديمة مقترضة جميعا صقل هذه العملية. اكتشف أن تعريض داجير أول من الفضة بخار اليود، قبل التعرض للضوء، ومن ثم لأبخرة الزئبق بعد التقاط الصورة، يمكن أن يشكل صورة كامنة؛ الاستحمام لوحة في حمام الملح ثم إصلاح الصورة. أدت هذه الأفكار إلى ألواح فضية الشهيرة.

كان ألواح فضية مشاكلها، وخاصة هشاشة من الصورة الناتجة عن ذلك، وأنه كان عملية إيجابية فقط، وبالتالي لا يمكن إعادة طبع. تعيين المخترعين يفتش عن تحسين العمليات التي من شأنها أن تكون أكثر عملية. وأدخلت عدة عمليات وتستخدم لفترة قصيرة بين صورة قديمة مقترضة جميعا الأول وإدخال عملية الكولوديون في عام 1848. ظلت الكولوديون القائم على السلبيات لوحة من الزجاج الرطب مع يطبع على الورق زلال الأسلوب المفضل الفوتوغرافية لبعض الوقت، حتى بعد إدخال عملية الجيلاتين حتى أكثر عملية في عام 1871. ظلت عملية التكيف الجيلاتين الأساسي الأسود والأبيض عملية التصوير حتى يومنا هذا، واختلاف في المقام الأول في المواد الفيلم نفسه، والزجاج أصلا ومن ثم مجموعة متنوعة من الأفلام مرنة.

التصوير الفوتوغرافي هو لون تقريبا قديمة قدم بين البيض والسود و، مع التجارب المبكرة التي تعود إلى تجارب جون هيرشيل مع Anthotype من عام 1842، ويبمان لوحة من عام 1891. أصبح التصوير الفوتوغرافي الملون أكثر شعبية مع إدخال لوميير Autochrome في عام 1903، والتي حلت محلها Kodachrome، وعمليات Ilfochrome مماثلة. لسنوات عديدة كانت تستخدم هذه العمليات على وجه الحصر تقريبا لالشفاف (في عرض الشرائح والأجهزة المماثلة)، ولكن مطبوعات ملونة أصبحت شعبية مع إدخال السلبية اللونية، وهو النظام الأكثر استخداما في عملية C-41. وقد أدخلت احتياجات صناعة السينما أيضا مجموعة من النظم لأغراض خاصة، وربما. شهرة كونه تكنيكولور الآن، نادرة
أنواع الصور

ويتم إنتاج الصور الرقمية غير مع عملية كيميائية من خطوتين. في عملية من خطوتين الفيلم الحساسة للضوء يلتقط صورة سلبية (ومقلوب الألوان والأضواء / الغوامق). لإنتاج صورة إيجابية، هو الأكثر شيوعا ونقل السلبية ('المطبوعة') على الورق الفوتوغرافي. طباعة سلبية على الأسهم فيلم شفافة تستخدم لتصنيع الأفلام السينمائية.

بدلا من ذلك، تتم معالجة الفيلم لعكس الصورة السلبية، مما أسفر عن الشفاف إيجابية. هي التي شنت هذه الصور الإيجابية عادة في الإطارات، ودعا الشرائح. قبل التطورات الحديثة في التصوير الرقمي، واستخدمت على نطاق واسع من قبل المتخصصين الشفاف بسبب الحدة ودقة التسليم اللون. واتخذت معظم الصور المنشورة في المجلات على الفيلم الشفافية اللون.

في الأصل، كانت جميع الصور أحادية اللون أو رسمت باليد في اللون. على الرغم من أن أساليب لتطوير صور ملونة كانت متاحة في وقت مبكر من عام 1861، لكنها لم تصبح متاحة على نطاق واسع حتى 1940s أو من 50s، وحتى مع ذلك، حتى 1960s معظم الصور أخذت في الأسود والأبيض. ومنذ ذلك الحين، وقد سيطر اللون التصوير الفوتوغرافي التصوير الشعبي، على الرغم من أن لا تزال تستخدم الأسود والأبيض، ويجري أسهل من وضع اللون.

يمكن التقاط صور بانورامية تنسيق مع الكاميرات مثل Xpan هاسلبلاد على الفيلم القياسية. منذ 1990s، كانت صور بانورامية المتاحة على الفيلم صورة نظام متقدم. وقد وضعت APS من قبل العديد من الشركات المصنعة للأفلام رئيسية لتقديم فيلم مع تنسيقات مختلفة وخيارات المتاحة المحوسبة، وإن تم إنشاؤها الإستعراضات APS باستخدام قناع في بانوراما قادرة على الكاميرات، وأقل بكثير من المرغوب فيه كاميرا بانورامية الحقيقي الذي يحقق أثره من خلال شكل أوسع الفيلم. أصبح أقل شعبية وAPS توقف يجري.

وقد أدى ظهور الحواسيب الصغيرة والتصوير الرقمي إلى ارتفاع الطباعة الرقمية. يتم إنشاء هذه الطبعات من الأشكال البيانية المخزنة مثل JPEG، TIFF، وRAW. أنواع الطابعات المستخدمة في ذلك الطابعات النافثة للحبر وطابعة صبغ التسامي، وطابعات الليزر والطابعات الحرارية. وترد أحيانا يطبع النافثة للحبر وصاغ اسم "جيكلي".

وكانت شبكة الإنترنت وسيلة شعبية لتخزين وتبادل الصور من أي وقت مضى منذ أن تم نشر أول صورة على شبكة الإنترنت من قبل تيم بيرنرز لي في عام 1992 (صورة للمنزل CERN Cernettes الفرقة الفظائع ليه). وتستخدم مواقع شعبية مثل اليوم فليكر، بيكاسا، فوتوبوكت و500px من قبل الملايين من الناس لتبادل صورهم.
حفظ

ورقة المجلدات
صورة مثالية للتخزين ينطوي على وضع كل صورة في مجلد الفردية التي شيدت من مخزنة، أو ورق غير حمضي. [3] التخزين المؤقت ينصح خصوصا المجلدات الورقية في الحالات عندما شنت سابقا صورة على مواد ذات جودة رديئة أو باستخدام لاصق من شأنها أن تؤدي إلى إنشاء المزيد من الحمض. [4] صور المتجر قياس 8x10 بوصة أو أصغر عموديا على طول حافة أطول من الصورة في مجلد ورقة مخزنة داخل مربع أكبر المحفوظات، وتسمية كل مجلد مع المعلومات ذات الصلة لتحديد ذلك. طبيعة جامدة للمجلد يحمي صورة من تراجع أو التجعيد، طالما لم يتم معبأة بإحكام مربع جدا أو تحت شغلها. مجلد صور أكبر أو الصور المسطحة هش مكدسة داخل صناديق المحفوظات مع المواد الأخرى ذات الحجم المماثل. [5]
[عدل] بوليستر مرفقات
والأكثر استقرارا من البلاستيك المستخدمة في حفظ الصورة، البوليستر، لا يتم إنشاء أي العناصر الكيميائية الضارة، ولكن ليس لديها أي قدرة على امتصاص الأحماض التي تولدها الصورة نفسها. وقد أشاد الأكمام البوليستر والتغليف لقدرتها على حماية صورة من الرطوبة والتلوث البيئي، وتباطؤ التفاعل بين العنصر والغلاف الجوي. هذا صحيح، ولكن كثيرا ما البوليستر فقط الفخاخ هذه العناصر إلى جانب المواد فإنه يهدف إلى حماية. هذا هو محفوف بالمخاطر وخاصة في بيئة التخزين الذي يواجه تقلبات جذرية في الرطوبة أو الحرارة، مما يؤدي إلى ferrotyping، أو الالتصاق من الصورة إلى البلاستيك. [6] لا يمكن صور بأكمام أو مغلفة في البوليستر يمكن تخزينها عموديا في صناديق لأنها سوف تنزلق بجانب بعضها البعض داخل منطقة الجزاء، وقابلة للطي والانحناء، ولا يمكن أن المحفوظات كتابة مباشرة على البوليستر لتحديد الصورة. لذلك، من الضروري إما صورا البوليستر كومة حماية أفقيا ضمن مربع، أو ربط لهم في الموثق خاتم الثلاثة. والتراص الصور أفقيا ضمن مربع مسطح يقلل كثيرا من سهولة الوصول، والمجلدات ترك ثلاث جهات من الصورة تعرضا لآثار الضوء [7] ولا دعم الصورة بالتساوي على كلا الجانبين، مما أدى إلى تراجع والانحناء داخل الموثق. وقد تم تصنيع العبوات البلاستيكية المستخدمة لأن يكون الاحتكاك قدر الإمكان لمنع الخدش خلال الصور الإدراج إلى الأكمام. وللأسف، فإن طبيعة زلق من العلبة يولد تراكم الكهرباء الساكنة، والتي تجذب الغبار والجسيمات الوبر. يمكن للثابت اجتذاب الغبار إلى داخل الغلاف، وكذلك، حيث يمكن أن تخدش صورة. [8] وبالمثل، هذه المكونات التي تساعد في ادراج الصورة، المشار إليها كعوامل زلة، يمكن أن تنهار ونقل من من البلاستيك إلى الصورة، حيث تودع وفيلم الزيتية، وجذب مزيد من الوبر والغبار. في هذا الوقت، لا يوجد اختبار لتقييم الآثار الطويلة الأجل لهذه المكونات على الصور. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن للالأكمام البلاستيكية تطوير مكامن الخلل أو الطويات في السطح، والتي سوف الصفر بعيدا في مستحلب أثناء التداول. [9]
البوليستر مرفقات

والأكثر استقرارا من البلاستيك المستخدمة في حفظ الصورة، البوليستر، لا يتم إنشاء أي العناصر الكيميائية الضارة، ولكن ليس لديها أي قدرة على امتصاص الأحماض التي تولدها الصورة نفسها. وقد أشاد الأكمام البوليستر والتغليف لقدرتها على حماية صورة من الرطوبة والتلوث البيئي، وتباطؤ التفاعل بين العنصر والغلاف الجوي. هذا صحيح، ولكن كثيرا ما البوليستر فقط الفخاخ هذه العناصر إلى جانب المواد فإنه يهدف إلى حماية. هذا هو محفوف بالمخاطر وخاصة في بيئة التخزين الذي يواجه تقلبات جذرية في الرطوبة أو الحرارة، مما يؤدي إلى ferrotyping، أو الالتصاق من الصورة إلى البلاستيك. [6] لا يمكن صور بأكمام أو مغلفة في البوليستر يمكن تخزينها عموديا في صناديق لأنها سوف تنزلق بجانب بعضها البعض داخل منطقة الجزاء، وقابلة للطي والانحناء، ولا يمكن أن المحفوظات كتابة مباشرة على البوليستر لتحديد الصورة. لذلك، من الضروري إما صورا البوليستر كومة حماية أفقيا ضمن مربع، أو ربط لهم في الموثق خاتم الثلاثة. والتراص الصور أفقيا ضمن مربع مسطح يقلل كثيرا من سهولة الوصول، والمجلدات ترك ثلاث جهات من الصورة تعرضا لآثار الضوء [7] ولا دعم الصورة بالتساوي على كلا الجانبين، مما أدى إلى تراجع والانحناء داخل الموثق. وقد تم تصنيع العبوات البلاستيكية المستخدمة لأن يكون الاحتكاك قدر الإمكان لمنع الخدش خلال الصور الإدراج إلى الأكمام. وللأسف، فإن طبيعة زلق من العلبة يولد تراكم الكهرباء الساكنة، والتي تجذب الغبار والجسيمات الوبر. يمكن للثابت اجتذاب الغبار إلى داخل الغلاف، وكذلك، حيث يمكن أن تخدش صورة. [8] وبالمثل، هذه المكونات التي تساعد في ادراج الصورة، المشار إليها كعوامل زلة، يمكن أن تنهار ونقل من من البلاستيك إلى الصورة، حيث تودع وفيلم الزيتية، وجذب مزيد من الوبر والغبار. في هذا الوقت، لا يوجد اختبار لتقييم الآثار الطويلة الأجل لهذه المكونات على الصور. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن للالأكمام البلاستيكية تطوير مكامن الخلل أو الطويات في السطح، والتي سوف الصفر بعيدا في مستحلب أثناء التداول. [9]
المناولة والرعاية

فمن الأفضل أن تترك الصور الاستلقاء على الطاولة عند عرض لهم. لا يستلم السلعة من ركلة ركنية، أو حتى من الجانبين وأنه عقد على مستوى العين. في كل مرة ينحني الصورة، ولو قليلا، وهذا يمكن كسر مستحلب [10] إن طبيعة إرفاق صورة من البلاستيك تشجع المستخدمين لاستلامه؛ المستخدمين يميلون للتعامل مع الصور المرفقة البلاستيك أقل بلطف من غير المغلقة الصور ، لأنهم ببساطة يشعرون العلبة البلاستيكية يجعل الصورة منيع لجميع سوء. طالما كانت الصورة في مجلد والخمسين، ليست هناك حاجة لمسها؛ ببساطة إزالة المجلد من مربع، تقع انها مسطحة على الطاولة، وفتح المجلد. إذا كان لسبب أو الباحث المحفوظات لا تحتاج للتعامل مع الصورة الفعلية، وربما لفحص الصفحة اليسرى للكتابة، وأنه غير قادر استخدام القفازات إذا يبدو أن هناك خطرا من الزيوت أو الأوساخ على اليدين.
[تحرير]
الأساطير والمعتقدات

لأنه تم تقديم daguerreotypes على سطح معكوسة، العديد من الزعماء الروحيين أيضا أصبح الممارسين من اشكال الفن الجديد. والروحيين الادعاء بأن صورة الإنسان على سطح معكوسة كان أقرب إلى النظر في روح الإنسان. ويعتقد الروحيين أيضا أنه سيكون فتح أرواحهم وترك الشياطين فيها السكان الأصليين يعتقد أن أخذ صورة واحدة شاركوا من روح واحدة بعيدا. [بحاجة لمصدر]
انظر أيضا aniconism.